الإصلاح والتجديد الحضاري لدى محمد إقبال و مالك بن نبي بين النظرة الصوفية والتفسير العلمي / جيلالي بوبكر

Public ISBD Titre : الإصلاح والتجديد الحضاري لدى محمد إقبال و مالك بن نبي بين النظرة الصوفية والتفسير العلمي Type de document : texte imprimé Auteurs : جيلالي بوبكر, Auteur Editeur : دار الثقافة Année de publication : 2010 Importance : 191 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17×24 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-9947-30-073-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Note de contenu : 1-الاصلاح والتجديد في فلسفة محمد اقبال أ- مدلول الاصلاح والتجديد ب- شروط الاصلاح والتجديد 2-الاصلاح والتجديد في فلسفة مالك بن نبي أ-مدلول الاصلاح والتجديد ب- شروط الاصلاح والتجديد 3-الاصلاح والتجديد بين النظرة الفلسفية الصوفية والتفسير العلمي أ-اصل الحضارة فكرة دينية ب-الحضارة بين النظرة الصوفية والتفسير العلمي ج-التكامل بين النظرية والتطبيق 4- مكانة محمد اقبال ومالك بن نبي في الحركة ومالك بن نبي في الحركة الاصلاحية في العلم الاسلامي المعاصر أ- مكانة محمد اقبال ب- مكانة مالك بن نب ي الإصلاح والتجديد الحضاري لدى محمد إقبال و مالك بن نبي بين النظرة الصوفية والتفسير العلمي [texte imprimé] / جيلالي بوبكر, Auteur . - الرباط : دار الثقافة, 2010 . - 191 ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm. ISBN : 978-9947-30-073-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Note de contenu : 1-الاصلاح والتجديد في فلسفة محمد اقبال أ- مدلول الاصلاح والتجديد ب- شروط الاصلاح والتجديد 2-الاصلاح والتجديد في فلسفة مالك بن نبي أ-مدلول الاصلاح والتجديد ب- شروط الاصلاح والتجديد 3-الاصلاح والتجديد بين النظرة الفلسفية الصوفية والتفسير العلمي أ-اصل الحضارة فكرة دينية ب-الحضارة بين النظرة الصوفية والتفسير العلمي ج-التكامل بين النظرية والتطبيق 4- مكانة محمد اقبال ومالك بن نبي في الحركة ومالك بن نبي في الحركة الاصلاحية في العلم الاسلامي المعاصر أ- مكانة محمد اقبال ب- مكانة مالك بن نب ي

Exemplaires (1)

Code-barres	Cote	Support	Localisation	Section	Disponibilité
14/227071	A/100.256	Livre	Bibliothèque Centrale	indéterminé	Exclu du prêt

التراث والتجديد / جيلالي بوبكر

Public ISBD Titre : التراث والتجديد : بين قيّم الماضي ورهانات الحاضر. قراءة في فلسفة "حسن حنفي" وفي مشروعه الحضاري Type de document : texte imprimé Auteurs : جيلالي بوبكر, Auteur Editeur : عالم الكتب الحديث للنشر والتوزيع Année de publication : 2011 Importance : 206 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17x24 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-70-476-6 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 180 Philosophie de l'antiquité, du Moyen-2ge de l'Orient Note de contenu : الفصل الاول : ملامح الفكر الفلسفي الفصل الثاني : اسس مشروع التراث والتجديد وبيانه النظري التراث والتجديد : بين قيّم الماضي ورهانات الحاضر. قراءة في فلسفة "حسن حنفي" وفي مشروعه الحضاري [texte imprimé] / جيلالي بوبكر, Auteur . - الاردن : عالم الكتب الحديث للنشر والتوزيع, 2011 . - 206 ص : غلاف خارجي ; 17x24 cm. ISBN : 978-9957-70-476-6 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 180 Philosophie de l'antiquité, du Moyen-2ge de l'Orient Note de contenu : الفصل الاول : ملامح الفكر الفلسفي الفصل الثاني : اسس مشروع التراث والتجديد وبيانه النظري

Réservation

Réserver ce document

Exemplaires (2)

Code-barres	Cote	Support	Localisation	Section	Disponibilité
15/254420	A/180.009	Livre	Bibliothèque Centrale	indéterminé	Exclu du prêt
15/260851	A/180.009	Livre	Bibliothèque Centrale	indéterminé	Disponible

العولمة مظاهرها وتداعياتها نقد وتقييم / جيلالي بوبكر

Public ISBD Titre : العولمة مظاهرها وتداعياتها نقد وتقييم Type de document : texte imprimé Auteurs : جيلالي بوبكر Editeur : عالم الكتب الحديث للنشر والتوزيع Année de publication : 2011 Importance : 245ص Présentation : غلاف ملون Format : 24×17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-70-477-3 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 337 Economie internationale Résumé : يرى صاحب هذه الدراسة أنّ الإنسانية شهدت في بداية العصر الحديث تحوّلات بارزة في حياتها الفكرية والثقافية والعلمية، ومن ثم شملت باقي مجالات الحياة، فالحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية عامة، وكانت تلك التحوّلات قد مسّت بقوّة مجال العمل من حيث وسائله ومناهجه في التأثير على الطبيعة، وفي استخراج الطاقة وتحويلها من صورة غير نافعة إلى أخرى نافعة، من منطلق تسخير الطبيعة والطاقة لخدمة مصالح الإنسان وتحقيق أغراضه، وكان للانفجار العلمي والثورة الصناعية ومن وراء ذلك الإصلاح الديني والسياسي والتربوي الداعي إلى تحرير العقل والإنسان الفرد والمجتمع من كل ما يعيق السير نحو التقدم والازدهار الدور في تفجير التكنولوجيا، وهو ما تميّزت به الحياة عامة في الغرب الأوربي الحديث في شرق الأطلنطي وفي الولايات المتحدة الأمريكية في غربه. إنّ تخطي الغرب الأوربي الحديث أزمات العصور الوسطى وامتلاكه شروط النهضة وأسباب القوّة والتقدم جعله يبني حضارة قوّية تقوم على الحرية والعلم والتكنولوجيا، هذه الحضارة مكّنته من الوصول إلى درجة عالية من الازدهار الاقتصادي والرفاهة المادية، ذلك لكثرة الإنتاج الصناعي وتنوعه وازدهار حركة التسويق والتجارة، وكان ذلك بفعل تطور وسائل النقل والاتصال، الحالة الجديدة التي عرفتها شعوب أوربا الحديثة وكذلك شعوب الولايات المتحدة الأمريكية غيّرت مجرى الحياة لدى شعوب العالم أجمع، بفعل انتقال منتجات الحضارة الغربية الفكرية والعلمية والتكنولوجية وغيرها إلى تلك الشعوب مع حرص الغرب على ذلك، وفي خضم النماء الاقتصادي والازدهار العلمي والتكنولوجي الغربي تنامت العديد من التحولات والتوجهات، وارتبطت بالوعي التاريخي وبظروفه الفكرية والمادية، ومن أبرز هذه التحولات توجّه العولمة، الذي ارتبط بمفاهيم عدّة قام عليها الفكر الغربي الحديث، مثل الحرية، العقلانية، الليبرالية، العلمية، العلمانية والحداثة والتحديث وغيرها، هذه المفاهيم في إطار الظروف التاريخية للغرب الحديث ومصالحه قامت بأدلجة العولمة حيث نشأت ونمت الظاهرة وأصبحت موضوعا يشغل الجميع، يشغل الغرب الذي يسعى إلى بسط سلطانه ونفوذه على العالم ودنياه بقوّته وحضارته المركزية ومن دون منافس، ويشغل الجهات الأخرى من العالم لحاجتها إلى التنمية وهي تفتقر إلى شروطها وتوجد في الأطراف خارج المركز. شغلت العولمة دنيا العالم باعتبارها ظاهرة جديدة ارتبطت بما أحدثته الثورة الصناعية من تطور هائل فمن الطاقة البخارية والميكانيكية إلى الطاقة البترولية ثم الطاقة الكهربائية والشمسية إلى الطاقة الذرية والنووية والالكترونية، وكان للغرب الحديث أن يؤدلج هذا التحوّل الصناعي الذي يحتكره، ويقدمه في صورة عولمة تغزو العالم بالحداثة والتحديث وبإيديولوجية جديدة هي الليبرالية الغربية، وتباينت الفهوم والمواقف بين مثقفي الغرب والمثقفين خارج الغرب، بين مؤيد ومعارض، بين من يعتبرها حقيقة ثابتة وحتمية تاريخية مثل أيّة حتمية طبيعية، اشترطتها التحولات الحضارية الجارية وحاجتها إلى تعميم استعمالها لدى كل شعوب العالم، وهو أمر طبيعي وحتمي لا مفر منه، وبالتالي فهي ضرورة حضارية ومكسب إنساني. وبين من يعدّها أحد أشكال الهيمنة الغربية الجديدة التي تعكس بجلاء اتجاه النزعة المركزية الأوربية الحديثة، الهدف منها الالتفاف على العالم ومن حول كافة شعوبه وجهاته، لتسليط النفوذ الغربي عليه ونهب خيراته وثرواته، وإحكام الطوق عليه واستغلاله طبيعيا وسياسيا واقتصاديا وبشريا، وهذا من منطلق الشعور بالعظمة والاستعلاء والاستكبار، والرغبة في التسلط والتعسف، وفرض إرادة القويّ وهيمنته، والعنصر الأبيض أفضل من غيره وهو أحقّ بالمدنية والتحضر، وغيره كُتب عليه التوحش والتخلف وخدمة الأبيض الذي يستعبده إلى أقصى درجة وبدون مشفقة. أمَّا عن الإشكالية البحث فهي كالأتي: ما مدلول العولمة؟ لماذا اتجه العالم المعاصر صوب العولمة؟ ما هي مظاهر وتداعيات العولمة على العالم المعاصر من منطلق المركز والأطراف في مجالات: الفكر والثقافة والسياسة والاقتصاد والاجتماع والعسكر والإعلام والإيديولوجيا والعقيدة وغيرها؟ كيف كان تأثير العولمة من حيث المظاهر والتداعيات على بلدان الأطراف وشعوبها بصفة عامة وشعوب العالم العربي والإسلامي بصفة خاصة؟. والإجابة عن إشكالية استدعت تبني البحث الخطة التالية: 1- مدلول العولمة 2- دواعي اتجاه العالم صوب العولمة 3- مظاهر العولمة: ثقافيا-سياسيا-اقتصاديا-عسكريا-إعلاميا-اجتماعيا. 4 تداعيات العولمة أ- على مستوى الثقافة والفكر ب- على المستوى السياسي ج- على المستوى الاقتصادي د- على المستوى الأمني والعسكري هـ- البعد العقائدي للعولمة وتداعياته: 1- التطرف الإيديولوجي الليبرالي 2- البعد التنصيري أساليبه ومطامحه 3- الصهيونية والعولمة وأثارها . 4- العولمة دين جديد Note de contenu : القسم الأول:مدلول العولمة القسم الثاني:دواعي اتجاه العالم صوب العولمة القسم الثالث:مظاهر العولمة القسم الرابع:تداعيات العولمة القسم الخامس:العولمة,نقد وتقييم العولمة مظاهرها وتداعياتها نقد وتقييم [texte imprimé] / جيلالي بوبكر . - الاردن : عالم الكتب الحديث للنشر والتوزيع, 2011 . - 245ص : غلاف ملون ; 24×17سم. ISBN : 978-9957-70-477-3 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 337 Economie internationale Résumé : يرى صاحب هذه الدراسة أنّ الإنسانية شهدت في بداية العصر الحديث تحوّلات بارزة في حياتها الفكرية والثقافية والعلمية، ومن ثم شملت باقي مجالات الحياة، فالحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية عامة، وكانت تلك التحوّلات قد مسّت بقوّة مجال العمل من حيث وسائله ومناهجه في التأثير على الطبيعة، وفي استخراج الطاقة وتحويلها من صورة غير نافعة إلى أخرى نافعة، من منطلق تسخير الطبيعة والطاقة لخدمة مصالح الإنسان وتحقيق أغراضه، وكان للانفجار العلمي والثورة الصناعية ومن وراء ذلك الإصلاح الديني والسياسي والتربوي الداعي إلى تحرير العقل والإنسان الفرد والمجتمع من كل ما يعيق السير نحو التقدم والازدهار الدور في تفجير التكنولوجيا، وهو ما تميّزت به الحياة عامة في الغرب الأوربي الحديث في شرق الأطلنطي وفي الولايات المتحدة الأمريكية في غربه. إنّ تخطي الغرب الأوربي الحديث أزمات العصور الوسطى وامتلاكه شروط النهضة وأسباب القوّة والتقدم جعله يبني حضارة قوّية تقوم على الحرية والعلم والتكنولوجيا، هذه الحضارة مكّنته من الوصول إلى درجة عالية من الازدهار الاقتصادي والرفاهة المادية، ذلك لكثرة الإنتاج الصناعي وتنوعه وازدهار حركة التسويق والتجارة، وكان ذلك بفعل تطور وسائل النقل والاتصال، الحالة الجديدة التي عرفتها شعوب أوربا الحديثة وكذلك شعوب الولايات المتحدة الأمريكية غيّرت مجرى الحياة لدى شعوب العالم أجمع، بفعل انتقال منتجات الحضارة الغربية الفكرية والعلمية والتكنولوجية وغيرها إلى تلك الشعوب مع حرص الغرب على ذلك، وفي خضم النماء الاقتصادي والازدهار العلمي والتكنولوجي الغربي تنامت العديد من التحولات والتوجهات، وارتبطت بالوعي التاريخي وبظروفه الفكرية والمادية، ومن أبرز هذه التحولات توجّه العولمة، الذي ارتبط بمفاهيم عدّة قام عليها الفكر الغربي الحديث، مثل الحرية، العقلانية، الليبرالية، العلمية، العلمانية والحداثة والتحديث وغيرها، هذه المفاهيم في إطار الظروف التاريخية للغرب الحديث ومصالحه قامت بأدلجة العولمة حيث نشأت ونمت الظاهرة وأصبحت موضوعا يشغل الجميع، يشغل الغرب الذي يسعى إلى بسط سلطانه ونفوذه على العالم ودنياه بقوّته وحضارته المركزية ومن دون منافس، ويشغل الجهات الأخرى من العالم لحاجتها إلى التنمية وهي تفتقر إلى شروطها وتوجد في الأطراف خارج المركز. شغلت العولمة دنيا العالم باعتبارها ظاهرة جديدة ارتبطت بما أحدثته الثورة الصناعية من تطور هائل فمن الطاقة البخارية والميكانيكية إلى الطاقة البترولية ثم الطاقة الكهربائية والشمسية إلى الطاقة الذرية والنووية والالكترونية، وكان للغرب الحديث أن يؤدلج هذا التحوّل الصناعي الذي يحتكره، ويقدمه في صورة عولمة تغزو العالم بالحداثة والتحديث وبإيديولوجية جديدة هي الليبرالية الغربية، وتباينت الفهوم والمواقف بين مثقفي الغرب والمثقفين خارج الغرب، بين مؤيد ومعارض، بين من يعتبرها حقيقة ثابتة وحتمية تاريخية مثل أيّة حتمية طبيعية، اشترطتها التحولات الحضارية الجارية وحاجتها إلى تعميم استعمالها لدى كل شعوب العالم، وهو أمر طبيعي وحتمي لا مفر منه، وبالتالي فهي ضرورة حضارية ومكسب إنساني. وبين من يعدّها أحد أشكال الهيمنة الغربية الجديدة التي تعكس بجلاء اتجاه النزعة المركزية الأوربية الحديثة، الهدف منها الالتفاف على العالم ومن حول كافة شعوبه وجهاته، لتسليط النفوذ الغربي عليه ونهب خيراته وثرواته، وإحكام الطوق عليه واستغلاله طبيعيا وسياسيا واقتصاديا وبشريا، وهذا من منطلق الشعور بالعظمة والاستعلاء والاستكبار، والرغبة في التسلط والتعسف، وفرض إرادة القويّ وهيمنته، والعنصر الأبيض أفضل من غيره وهو أحقّ بالمدنية والتحضر، وغيره كُتب عليه التوحش والتخلف وخدمة الأبيض الذي يستعبده إلى أقصى درجة وبدون مشفقة. أمَّا عن الإشكالية البحث فهي كالأتي: ما مدلول العولمة؟ لماذا اتجه العالم المعاصر صوب العولمة؟ ما هي مظاهر وتداعيات العولمة على العالم المعاصر من منطلق المركز والأطراف في مجالات: الفكر والثقافة والسياسة والاقتصاد والاجتماع والعسكر والإعلام والإيديولوجيا والعقيدة وغيرها؟ كيف كان تأثير العولمة من حيث المظاهر والتداعيات على بلدان الأطراف وشعوبها بصفة عامة وشعوب العالم العربي والإسلامي بصفة خاصة؟. والإجابة عن إشكالية استدعت تبني البحث الخطة التالية: 1- مدلول العولمة 2- دواعي اتجاه العالم صوب العولمة 3- مظاهر العولمة: ثقافيا-سياسيا-اقتصاديا-عسكريا-إعلاميا-اجتماعيا. 4 تداعيات العولمة أ- على مستوى الثقافة والفكر ب- على المستوى السياسي ج- على المستوى الاقتصادي د- على المستوى الأمني والعسكري هـ- البعد العقائدي للعولمة وتداعياته: 1- التطرف الإيديولوجي الليبرالي 2- البعد التنصيري أساليبه ومطامحه 3- الصهيونية والعولمة وأثارها . 4- العولمة دين جديد Note de contenu : القسم الأول:مدلول العولمة القسم الثاني:دواعي اتجاه العالم صوب العولمة القسم الثالث:مظاهر العولمة القسم الرابع:تداعيات العولمة القسم الخامس:العولمة,نقد وتقييم

Exemplaires (1)

Code-barres	Cote	Support	Localisation	Section	Disponibilité
12/188785	A/337.008	Livre	Bibliothèque Centrale	indéterminé	Exclu du prêt

---

1 (1 - 3 / 3)