BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur عبده الراجحي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![](./images/orderby_az.gif)
Titre : التطبيق الصرفي Type de document : texte imprimé Auteurs : عبده الراجحي Mention d'édition : ط1 Editeur : القاهرة [مصر] : دار النهضة العربية Année de publication : 2008 Importance : ص174 Présentation : غلاف خارجي Format : 24×17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-405-1 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 415 Note de contenu : الصرف وميدانه
الميزان الصرفي
القلب المكاني
الباب الأول
في الأفعال و المشتقات
المجرد و المزيد
إسناد الأفعال إلي الضمائر
توكيد الفعل بالنون
المصادر
المشتقات
في التعجب و التفضيل
الباب الثاني
في الأسماء
في تقسيم الاسم إلي صحيح ومقصور و ممدود ومنقوص
الباب الثالث
في الإعلان و الإبدال
الفتح و الإمالة
موانع الإمالة
الوقف
الإدغامالتطبيق الصرفي [texte imprimé] / عبده الراجحي . - ط1 . - القاهرة (مصر) : دار النهضة العربية, 2008 . - ص174 : غلاف خارجي ; 24×17سم.
ISBN : 978-9957-06-405-1
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 415 Note de contenu : الصرف وميدانه
الميزان الصرفي
القلب المكاني
الباب الأول
في الأفعال و المشتقات
المجرد و المزيد
إسناد الأفعال إلي الضمائر
توكيد الفعل بالنون
المصادر
المشتقات
في التعجب و التفضيل
الباب الثاني
في الأسماء
في تقسيم الاسم إلي صحيح ومقصور و ممدود ومنقوص
الباب الثالث
في الإعلان و الإبدال
الفتح و الإمالة
موانع الإمالة
الوقف
الإدغامExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10/164313 A/415.123 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : التطبيق النحوي Type de document : texte imprimé Auteurs : عبده الراجحي Mention d'édition : ط2 Editeur : الاسكندرية [مصر] : دار المعرفة الجامعية Année de publication : 2000 Importance : ص450 Présentation : غلاف خارجي Format : 24.5×17.5سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 415 Résumé :
ان الذي لا شك فيه أن كثرة كثيرة من الناس تشكو من درس النحو العربي، ومما تعانيه من الكد في سبيل إتقانه وإقامة ألسنتها وأقلامها عليه. وعجيب أمر هذه اللغة المفترى عليها، وعجيب أمر نحوها. فمنذ فجر الحضارة العربية نهض أصحاب هذه اللغة يدرسونها ويضعون القوانين التي تحكمها حتى إننا لا نعرف لغة اهتم بها أصحابها قدر ما لقيت العربية من اهتمام، ومنذ عصر الخلفاء الراشدين رضوان الله علي ان الذي لا شك فيه أن كثرة كثيرة من الناس تشكو من درس النحو العربي، ومما تعانيه من الكد في سبيل إتقانه وإقامة ألسنتها وأقلامها عليه. وعجيب أمر هذه اللغة المفترى عليها، وعجيب أمر نحوها. فمنذ فجر الحضارة العربية نهض أصحاب هذه اللغة يدرسونها ويضعون القوانين التي تحكمها حتى إننا لا نعرف لغة اهتم بها أصحابها قدر ما لقيت العربية من اهتمام، ومنذ عصر الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم والعلماء يتتابعون واحداً في إثر واحد ومدرسة بعد مدرسة، في إنشاء النحو العربي وتطويره وتأصيله، حتى بلغ مرحلة من النضج العربي والوضوح المنهجي لم يبلغها علم آخر.
يقول المستشرق الألماني (يوهان فك): ولقد تكلفت القواعد التي وضعها النحاة العرب في جهد لا يعرف الكلل، وتضحية جديرة بالإعجاب بعرض اللغة الفصحى وتصويرها في جميع مظاهرها، من ناحية الأصوات، والصيغ، وتركيب الجمل، ومعاني المفردات على صورة شاملة، حتى بلغت كتب القواعد الأساسية عندهم مستوى من الكمال لا يسمح بزيادة لمستزيد.
وتلك حقيقة لا نستشهد بكلام مستشرق على صوابها ولكنا نشير فحسب إلى هذا النحو وقدرته على حفظ العربية طوال هذه القرون، وصيانتها من التحلل والفساد، وذلك وحده كاف أن نطرح من فكرنا تشكيك الناس في النحو العربي، وعلينا أن نبحث عن الداء في موطن آخر.
والمتتبعون لتاريخ العربية في العصر الحديث يعلمون أنها تعرضت لخطة مدروسة تستهدف القضاء عليها من خلال القضاء على نحوها، وظلت هذه الخطة تعمل عملها حتى وقر في أذهان الناس أن النحو العربي صار جامداً لا يساير العصر، وأن علينا أن نبحث عن نحو جديد، وظهرت إلى الوجود تجارب من هنا ومن هناك ماتت الواحدة منها بعد الأخرى وظل النحو العربي هو هو دون أن يصل المخططون إلى ما يبغون من القضاء عليه.
على أننا لا ينبغي أن ننكر أن طريقة تدريس النحو في مدارسنا وفي جامعاتنا غير صالحة في نقل ما وضعه النحاة إلى الناشئة والدارسين، ولعل ضعف مدرس العربية ثمرة من ثمرات التخطيط الذي أشرنا إليه منذ قليل. فالعيب – في الحق – ليس في النحو العربي ولكنه يكمن فينا نحن لا جدال. ولقد رأينا شباباً من الأوربيين يتكلمون النحو العربي ويتقنونه ويرجعون فيه إلى مصادره الأولى، كما نرى كل يوم أعداداً لا حصر لها ممن يمارس اللغة فيتقنها كتابة وضبطاً وأداء.
والنحو أساس ضروري لكل دراسة للحياة العربية، في الفقه والتفسير والأدب والفلسفة والتاريخ وغيرها من العلوم، لأنك لا تستطيع أن تدرك المقصود من نص لغوي دون معرفة بالنظام الذي تسير عليه هذه اللغة. يقول عبد القاهر: (إن الألفاظ مغلقة على معانيها حتى يكون الإعراب هو الذي يفتحها، وأن الأغراض كامنة فيها حتى يكون هو المستخرج لها، وأنه المعيار الذي لا يُتبين نقصان كلام ورجحانه حتى يُعرض عليه، والمقياس الذي لا يُعرف صحيح من سقيم حتى يرجع إليه، ولا ينكر ذلك إلا من ينكر حِسّه، وإلا من غالط في الحقائق نفسه).
ونحن نؤمن بضرورة تدريس النحو في جامعاتنا في مظانه القديمة إلى جانب الدرس التطبيقي، ولقد كان ذلك نهج القدماء؛ قدموا لنا كتباً تضم أبواب النحو، وتوَفَّر عدد منهم على معالجة النصوص معالجة نحوية تطبيقية؛ فكير من كتب التفسير يهتم بالقضايا النحوية في النص، كما أفرد غير واحد كتباً خاصة في تحليل القراءات القرآنية تحليلاً نحوياً كما نعرف عن أبي علي الفارسي في كتابه (الحجة في القراءات السبع) وعن تلميذه ابن جني في كتابه (المحتسب في تبيين وجوه شواذ القراءات والإيضاح عنها)، وكتب آخرون كتباً في إعراب القرآن مثل (إعراب القرآن) المنسوب إلى الزجاج، (وإعراب ثلاثين سورة من القرآن (لابن خالويه)، وإملاء ما من به الرحمن من وجوه الإعراب والقراءات في جميع القرآن) لأبي البقاء العكبري. كما كتب ابن جني شرحاً نحوياً لديوان المتنبي.
ومن هذه الطريقة، ومن الإيمان بضرورة تدريب الطلاب على درس النحو درساً تطبيقياً نقدم هذا الكتاب، وقد قسمناه بابين؛ أولهما عن الكلمة، وثانيهما عن الجملة، ثم ألحقنا به قسماً خاصاً عن بعض المتفرقات التي لها استعمالات معينة بالإضافة إلى نماذج إعرابية.
ويرى الدارس أننا نعتمد في عرض المادة النحوية على المصطلحات القديمة مع شرح ما تعنيه هذه المصطلحات بالأمثلة الموضحة وطريقة إعراب كل مثال، ثم ذيلنا كل قسم بتدريبات من القرآن الكريم. وغني عن البيان أن هذا الكتاب لا يعرض لشرح أبواب النحو جميعها على طريقة الكتب التفصيلية، وإنما يهدف إلى تقديم الاستعمالات المختلفة للجملة مع تحليلها تحليلاً نحوياً تطبيقياً.ولقد دلت التجربة على أن هذه الطريقة التطبيقية – بجانب الدرس اللغوي – تأخذ بيد الطالب إلى فهم أصول الجملة العربية وإلى إدراك نظامها ومن ثم إلى إتقان النحو إتقاناً واضحاً.Note de contenu : الباب الأول
تحديد نوع الكلمة
حالة الكلمة
الإعراب
علامات الإعراب
الإعراب الظاهر و الإعراب المقدر
البناء
الضمائر
أسماء الاشارة
الأسماء الموصولة
أسماء الأفعال
أسماء الاستفهام
أسماء الشرط
الأسماء المركبة
أسماء متفرقة
الباب الثاني
الجملة وشبه الجملة
الفصل الأول
الجملة الاسمية
المبتدأ
تعريف المبتدأوتنكيره
حذف المبتدأ
الخبر
النواسخ
كان و أخواتها
الحروف العاملة عمل ليس
أفعال المقاربة و الشروع و الرجاء
الحروف الناسخة
إن وأخواتها
لا النافية للجنس
الفصل الثاني
الجملة الفعلية
الفاعل
نائب الفاعل
المفاعيل
المفعول به
المفعول المطلق
التطبيق النحوي [texte imprimé] / عبده الراجحي . - ط2 . - الاسكندرية (مصر) : دار المعرفة الجامعية, 2000 . - ص450 : غلاف خارجي ; 24.5×17.5سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 415 Résumé :
ان الذي لا شك فيه أن كثرة كثيرة من الناس تشكو من درس النحو العربي، ومما تعانيه من الكد في سبيل إتقانه وإقامة ألسنتها وأقلامها عليه. وعجيب أمر هذه اللغة المفترى عليها، وعجيب أمر نحوها. فمنذ فجر الحضارة العربية نهض أصحاب هذه اللغة يدرسونها ويضعون القوانين التي تحكمها حتى إننا لا نعرف لغة اهتم بها أصحابها قدر ما لقيت العربية من اهتمام، ومنذ عصر الخلفاء الراشدين رضوان الله علي ان الذي لا شك فيه أن كثرة كثيرة من الناس تشكو من درس النحو العربي، ومما تعانيه من الكد في سبيل إتقانه وإقامة ألسنتها وأقلامها عليه. وعجيب أمر هذه اللغة المفترى عليها، وعجيب أمر نحوها. فمنذ فجر الحضارة العربية نهض أصحاب هذه اللغة يدرسونها ويضعون القوانين التي تحكمها حتى إننا لا نعرف لغة اهتم بها أصحابها قدر ما لقيت العربية من اهتمام، ومنذ عصر الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم والعلماء يتتابعون واحداً في إثر واحد ومدرسة بعد مدرسة، في إنشاء النحو العربي وتطويره وتأصيله، حتى بلغ مرحلة من النضج العربي والوضوح المنهجي لم يبلغها علم آخر.
يقول المستشرق الألماني (يوهان فك): ولقد تكلفت القواعد التي وضعها النحاة العرب في جهد لا يعرف الكلل، وتضحية جديرة بالإعجاب بعرض اللغة الفصحى وتصويرها في جميع مظاهرها، من ناحية الأصوات، والصيغ، وتركيب الجمل، ومعاني المفردات على صورة شاملة، حتى بلغت كتب القواعد الأساسية عندهم مستوى من الكمال لا يسمح بزيادة لمستزيد.
وتلك حقيقة لا نستشهد بكلام مستشرق على صوابها ولكنا نشير فحسب إلى هذا النحو وقدرته على حفظ العربية طوال هذه القرون، وصيانتها من التحلل والفساد، وذلك وحده كاف أن نطرح من فكرنا تشكيك الناس في النحو العربي، وعلينا أن نبحث عن الداء في موطن آخر.
والمتتبعون لتاريخ العربية في العصر الحديث يعلمون أنها تعرضت لخطة مدروسة تستهدف القضاء عليها من خلال القضاء على نحوها، وظلت هذه الخطة تعمل عملها حتى وقر في أذهان الناس أن النحو العربي صار جامداً لا يساير العصر، وأن علينا أن نبحث عن نحو جديد، وظهرت إلى الوجود تجارب من هنا ومن هناك ماتت الواحدة منها بعد الأخرى وظل النحو العربي هو هو دون أن يصل المخططون إلى ما يبغون من القضاء عليه.
على أننا لا ينبغي أن ننكر أن طريقة تدريس النحو في مدارسنا وفي جامعاتنا غير صالحة في نقل ما وضعه النحاة إلى الناشئة والدارسين، ولعل ضعف مدرس العربية ثمرة من ثمرات التخطيط الذي أشرنا إليه منذ قليل. فالعيب – في الحق – ليس في النحو العربي ولكنه يكمن فينا نحن لا جدال. ولقد رأينا شباباً من الأوربيين يتكلمون النحو العربي ويتقنونه ويرجعون فيه إلى مصادره الأولى، كما نرى كل يوم أعداداً لا حصر لها ممن يمارس اللغة فيتقنها كتابة وضبطاً وأداء.
والنحو أساس ضروري لكل دراسة للحياة العربية، في الفقه والتفسير والأدب والفلسفة والتاريخ وغيرها من العلوم، لأنك لا تستطيع أن تدرك المقصود من نص لغوي دون معرفة بالنظام الذي تسير عليه هذه اللغة. يقول عبد القاهر: (إن الألفاظ مغلقة على معانيها حتى يكون الإعراب هو الذي يفتحها، وأن الأغراض كامنة فيها حتى يكون هو المستخرج لها، وأنه المعيار الذي لا يُتبين نقصان كلام ورجحانه حتى يُعرض عليه، والمقياس الذي لا يُعرف صحيح من سقيم حتى يرجع إليه، ولا ينكر ذلك إلا من ينكر حِسّه، وإلا من غالط في الحقائق نفسه).
ونحن نؤمن بضرورة تدريس النحو في جامعاتنا في مظانه القديمة إلى جانب الدرس التطبيقي، ولقد كان ذلك نهج القدماء؛ قدموا لنا كتباً تضم أبواب النحو، وتوَفَّر عدد منهم على معالجة النصوص معالجة نحوية تطبيقية؛ فكير من كتب التفسير يهتم بالقضايا النحوية في النص، كما أفرد غير واحد كتباً خاصة في تحليل القراءات القرآنية تحليلاً نحوياً كما نعرف عن أبي علي الفارسي في كتابه (الحجة في القراءات السبع) وعن تلميذه ابن جني في كتابه (المحتسب في تبيين وجوه شواذ القراءات والإيضاح عنها)، وكتب آخرون كتباً في إعراب القرآن مثل (إعراب القرآن) المنسوب إلى الزجاج، (وإعراب ثلاثين سورة من القرآن (لابن خالويه)، وإملاء ما من به الرحمن من وجوه الإعراب والقراءات في جميع القرآن) لأبي البقاء العكبري. كما كتب ابن جني شرحاً نحوياً لديوان المتنبي.
ومن هذه الطريقة، ومن الإيمان بضرورة تدريب الطلاب على درس النحو درساً تطبيقياً نقدم هذا الكتاب، وقد قسمناه بابين؛ أولهما عن الكلمة، وثانيهما عن الجملة، ثم ألحقنا به قسماً خاصاً عن بعض المتفرقات التي لها استعمالات معينة بالإضافة إلى نماذج إعرابية.
ويرى الدارس أننا نعتمد في عرض المادة النحوية على المصطلحات القديمة مع شرح ما تعنيه هذه المصطلحات بالأمثلة الموضحة وطريقة إعراب كل مثال، ثم ذيلنا كل قسم بتدريبات من القرآن الكريم. وغني عن البيان أن هذا الكتاب لا يعرض لشرح أبواب النحو جميعها على طريقة الكتب التفصيلية، وإنما يهدف إلى تقديم الاستعمالات المختلفة للجملة مع تحليلها تحليلاً نحوياً تطبيقياً.ولقد دلت التجربة على أن هذه الطريقة التطبيقية – بجانب الدرس اللغوي – تأخذ بيد الطالب إلى فهم أصول الجملة العربية وإلى إدراك نظامها ومن ثم إلى إتقان النحو إتقاناً واضحاً.Note de contenu : الباب الأول
تحديد نوع الكلمة
حالة الكلمة
الإعراب
علامات الإعراب
الإعراب الظاهر و الإعراب المقدر
البناء
الضمائر
أسماء الاشارة
الأسماء الموصولة
أسماء الأفعال
أسماء الاستفهام
أسماء الشرط
الأسماء المركبة
أسماء متفرقة
الباب الثاني
الجملة وشبه الجملة
الفصل الأول
الجملة الاسمية
المبتدأ
تعريف المبتدأوتنكيره
حذف المبتدأ
الخبر
النواسخ
كان و أخواتها
الحروف العاملة عمل ليس
أفعال المقاربة و الشروع و الرجاء
الحروف الناسخة
إن وأخواتها
لا النافية للجنس
الفصل الثاني
الجملة الفعلية
الفاعل
نائب الفاعل
المفاعيل
المفعول به
المفعول المطلق
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 07/115099 A/415.199 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : اللغة و علوم المجتمع Type de document : texte imprimé Auteurs : عبده الراجحي Mention d'édition : ط2 Editeur : القاهرة [مصر] : دار النهضة العربية Année de publication : 2004 Importance : ص83 Présentation : غلاف خارجي Format : 24×17سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 402 Ouvrages divers Note de contenu : مقدمة الطبعة الثانية
مقدمة
علم اللغة الاجتماعي
الانثربولوجيون و دراسة اللغة
اللغة والاتصال اللغة الجانبية
اللغة والاتصال اللغة و الحركة الجسمية
اللغة و الاتصال اللغة عند الحيوان
اللهجات الاقليمية
اللهجات الاجتماعية
المصادر
اللغة و علوم المجتمع [texte imprimé] / عبده الراجحي . - ط2 . - القاهرة (مصر) : دار النهضة العربية, 2004 . - ص83 : غلاف خارجي ; 24×17سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 402 Ouvrages divers Note de contenu : مقدمة الطبعة الثانية
مقدمة
علم اللغة الاجتماعي
الانثربولوجيون و دراسة اللغة
اللغة والاتصال اللغة الجانبية
اللغة والاتصال اللغة و الحركة الجسمية
اللغة و الاتصال اللغة عند الحيوان
اللهجات الاقليمية
اللهجات الاجتماعية
المصادر
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 08/125113 A/402.009 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : اللهجات العربية في القراءات القرآنية Type de document : texte imprimé Auteurs : عبده الراجحي Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Année de publication : 2008 Importance : ص237 Présentation : غلاف خارجي خرائط Format : 23.5×17سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 410 Note de contenu : الباب الاول
شبه الجزيرة العربية
الفصل الاول
شبه الجزيرة
الفصل الثاني
القبائل العربية
الباب الثاني
اللغة العربية و لهجاتها
الفصل الاول
الواقع اللغوي قبل الاسلام
الفصل الثاني
لهجات القبائل في الكتب العربية
الباب الثالث
القراءات و اللهجات
الباب الرابع
دراسة لغوية في اللهجات
الفصل الاول
المستوى الصوتي
الفصل الثاني
المستوى الصرفي
الفصل الثالث
المستوى النحوى
الفصل الرابع المستوى الدلالياللهجات العربية في القراءات القرآنية [texte imprimé] / عبده الراجحي . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2008 . - ص237 : غلاف خارجي خرائط ; 23.5×17سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 410 Note de contenu : الباب الاول
شبه الجزيرة العربية
الفصل الاول
شبه الجزيرة
الفصل الثاني
القبائل العربية
الباب الثاني
اللغة العربية و لهجاتها
الفصل الاول
الواقع اللغوي قبل الاسلام
الفصل الثاني
لهجات القبائل في الكتب العربية
الباب الثالث
القراءات و اللهجات
الباب الرابع
دراسة لغوية في اللهجات
الفصل الاول
المستوى الصوتي
الفصل الثاني
المستوى الصرفي
الفصل الثالث
المستوى النحوى
الفصل الرابع المستوى الدلاليExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 08/129401 A/410.036 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : مبادئ علم اللسانيات الحديث Type de document : texte imprimé Auteurs : عبده الراجحي Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الثقافة Année de publication : 2003 Importance : ص240 Présentation : غلاف خارجي .جداول .أشكال Format : 23.5×16.5سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 421 Ecriture et phonologie de l'anglais standard Note de contenu : مقدمة عامة
مبادئ علم اللسانيات العام
توطئة
الجزء الأول
علم اللسانيات العام
القسم الأول
علم اللسانيات العام
الفصل الأول
نظرة تاريخية
الفصل الثاني
اللسانيات العربية
القسم الثاني
مستويات التحليل اللساني
الفصل الثالث
المستوى الجراماتيكي قواعد اللغة أو الجراماتيكا
الفصل الرابع
الوحدات الجراماتيكية الأساسية
الفصل الخامس
اللسانيات المقارنة
الجزء الثاني
علم الأصوات
القسم الأول
العرب ودراسة الأصوات و الفونولوجيا
الفصل الثاني
الحركات
الفصل الثالثمبادئ علم اللسانيات الحديث [texte imprimé] / عبده الراجحي . - ط1 . - الرباط : دار الثقافة, 2003 . - ص240 : غلاف خارجي .جداول .أشكال ; 23.5×16.5سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 421 Ecriture et phonologie de l'anglais standard Note de contenu : مقدمة عامة
مبادئ علم اللسانيات العام
توطئة
الجزء الأول
علم اللسانيات العام
القسم الأول
علم اللسانيات العام
الفصل الأول
نظرة تاريخية
الفصل الثاني
اللسانيات العربية
القسم الثاني
مستويات التحليل اللساني
الفصل الثالث
المستوى الجراماتيكي قواعد اللغة أو الجراماتيكا
الفصل الرابع
الوحدات الجراماتيكية الأساسية
الفصل الخامس
اللسانيات المقارنة
الجزء الثاني
علم الأصوات
القسم الأول
العرب ودراسة الأصوات و الفونولوجيا
الفصل الثاني
الحركات
الفصل الثالثExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 04/90409 A/421.012 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt Permalink