BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur عادل ضاهر |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
أدونيس أو الإثم الهيراقليطي / عادل ضاهر
Titre : أدونيس أو الإثم الهيراقليطي Type de document : texte imprimé Auteurs : عادل ضاهر Editeur : دار التكوين Année de publication : 2011 Importance : 395 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17×24 cm Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : ما يمكن وراء كل صورة من صور الإثم الهيراقليطي هو إرادة الإلتباس، ليست الأشياء على الدرجة من الوضوح التي ندعي أنها لها تحت تأثير الثقافة السلطوية التي نعيش في كنفها، بل على العكس من ذلك تماماً: الإلتباس، من زاوية نظره، هو مكوِّن جوهري للأشياء أو للحقيقة.
وبهذا يحاول أدونيس أن يضع حداً لتأسين المفاهيم وأن يفجر ينابيع اللغة فلا تعود تخضع علاقتها بالأشياء سوى لمبدأ واحد: سيولة المعنى.
من هنا، نفهم لماذا قلنا إن شعاره الأساسي هو أنه لا يمكن الإغتسال في نهر المعنى مرتين، ومن هنا أيضاً نفهم لماذا إرادة الإلتباس لا تجد تجسيدها الأكمل سوى في الإثم الهيراقليطي.
لا تنحصر الأسئلة الفلسفية التي تثيرها فينا أعمال أدونيس، في تلك التي تتناول ذاتية الوجود الإنساني ومكوّناته وشروطه بصفته وجوداً فردياً؛ بل إنها تثير فينا أيضاً شتى الأسئلة الفلسفية حول ما يشكِّل في النظرة السائدة في ثقافتنا إلى المعرفة، والحقيقة، والقيم، والوجود، والله، موضوعاً لنقد جذري.
هكذا نجد أدونيس في آخر أعماله يقدم لنا مادة غنية بما توحي به حول طبيعة المعرفة والحقيقة وعلاقتهما بالسلطة ودور اللغة الانطولوجي والإبستمولوجي وطبيعة علاقتها بالأشياء، وسنجد أنه يفتح أعيننا على السمات الأساسية للثقافة السائدة في عالمنا وكيف ترتبط الإبستمولوجيا بالأنطولوجيا والأكسيولوجيا في النظرة الدينية، وما هي إنعكاسات ذلك في البنى الجوهرية لهذه الثقافة.أدونيس أو الإثم الهيراقليطي [texte imprimé] / عادل ضاهر . - سوريا : دار التكوين, 2011 . - 395 ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : ما يمكن وراء كل صورة من صور الإثم الهيراقليطي هو إرادة الإلتباس، ليست الأشياء على الدرجة من الوضوح التي ندعي أنها لها تحت تأثير الثقافة السلطوية التي نعيش في كنفها، بل على العكس من ذلك تماماً: الإلتباس، من زاوية نظره، هو مكوِّن جوهري للأشياء أو للحقيقة.
وبهذا يحاول أدونيس أن يضع حداً لتأسين المفاهيم وأن يفجر ينابيع اللغة فلا تعود تخضع علاقتها بالأشياء سوى لمبدأ واحد: سيولة المعنى.
من هنا، نفهم لماذا قلنا إن شعاره الأساسي هو أنه لا يمكن الإغتسال في نهر المعنى مرتين، ومن هنا أيضاً نفهم لماذا إرادة الإلتباس لا تجد تجسيدها الأكمل سوى في الإثم الهيراقليطي.
لا تنحصر الأسئلة الفلسفية التي تثيرها فينا أعمال أدونيس، في تلك التي تتناول ذاتية الوجود الإنساني ومكوّناته وشروطه بصفته وجوداً فردياً؛ بل إنها تثير فينا أيضاً شتى الأسئلة الفلسفية حول ما يشكِّل في النظرة السائدة في ثقافتنا إلى المعرفة، والحقيقة، والقيم، والوجود، والله، موضوعاً لنقد جذري.
هكذا نجد أدونيس في آخر أعماله يقدم لنا مادة غنية بما توحي به حول طبيعة المعرفة والحقيقة وعلاقتهما بالسلطة ودور اللغة الانطولوجي والإبستمولوجي وطبيعة علاقتها بالأشياء، وسنجد أنه يفتح أعيننا على السمات الأساسية للثقافة السائدة في عالمنا وكيف ترتبط الإبستمولوجيا بالأنطولوجيا والأكسيولوجيا في النظرة الدينية، وما هي إنعكاسات ذلك في البنى الجوهرية لهذه الثقافة.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/180758 A/100.228 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt