BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur سعد بنكراد |
Documents disponibles écrits par cet auteur



Titre : السميائيات و التأويل : مدخل لسميائيات ش.س. بورس Type de document : texte imprimé Auteurs : سعد بنكراد, Auteur Editeur : المركز الثقافي العربي Année de publication : 2005 Importance : 205ص Présentation : غلاف خارجي Format : 21.5x14 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-68-105-8 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يدور موضوع الكتاب حول نظرية السيمائيات في تصور بورس بوصفها سيرورة لإنتاج الدلالة، وبعبارة أخرى، إنها تصور متكامل للعالم، وبما أن العالم بنظر بورس سلسلة لا متناهية من الأنساق السميائية، أي باعتباره علامات، فمن المؤكد استحالة فصل العلامة عن الواقع ما دام هذا الواقع نفسه ينظر إليه باعتباره نسيجاً من العلامات، أي سلسلة من الإحالات التي تضمحل لحظة استيعابها في الفعل الإنساني. يعتبر بورس أن كل فكر هو فكرنا ناقص بالضرورة ويحتوي على الضمني والكامن، فهو يحتاج، لكي يحيل على فكر آخر، وإلى فكر سابق وهكذا إلى ما لا نهاية. لهذا فإن السميائيات، في تصور بورسي.. ترد كل الأنساق إلى حركية الفعل الإنساني. إنها تجعل من الإنسان علامة وتجعل منه صانعاً للعلامة وتقدمه كضحية لها في نفس الآن. فالإنسان هو المنتج للسلوك الفردي وهو الذي يحول هذا السلوك إلى قاعدة جماعية، أي يجعل منه عادة تشتغل كنموذج يحكم السلوك الفردي.
أما التأويل فيتم وفق حاجات نفعية، إنه تعدد، والتعدد هو مبرر وجود النص، الذي تعطيه كل قراءة وجوداً آخر. محتويات الكتاب: تمهيد: شارل سندرس بورس –مسار حياة يلي ذلك: الفصل الأول: نظرية المقولات، الفصل الثاني: السميائيات، الفصل الثالث: التوزيع الثلاثي للعلامة، الفصل الرابع: المؤول والسيروة التأويلية، الفصل الخامس: الشيموز بين الإنتاج والتلقي
Note de contenu : تمهيد: شارل سندرس بورس - مسار حياة
ف1: نظرية المقولات
ف2: السيميائيات
ف3: التوزيع الثلاثي للعلامة
ف4: المؤول والسيرورة التأويلية
ف5: الشميوز بين الإنتاج والتلقيالسميائيات و التأويل : مدخل لسميائيات ش.س. بورس [texte imprimé] / سعد بنكراد, Auteur . - لبنان : المركز الثقافي العربي, 2005 . - 205ص : غلاف خارجي ; 21.5x14 سم.
ISSN : 978-9953-68-105-8
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : يدور موضوع الكتاب حول نظرية السيمائيات في تصور بورس بوصفها سيرورة لإنتاج الدلالة، وبعبارة أخرى، إنها تصور متكامل للعالم، وبما أن العالم بنظر بورس سلسلة لا متناهية من الأنساق السميائية، أي باعتباره علامات، فمن المؤكد استحالة فصل العلامة عن الواقع ما دام هذا الواقع نفسه ينظر إليه باعتباره نسيجاً من العلامات، أي سلسلة من الإحالات التي تضمحل لحظة استيعابها في الفعل الإنساني. يعتبر بورس أن كل فكر هو فكرنا ناقص بالضرورة ويحتوي على الضمني والكامن، فهو يحتاج، لكي يحيل على فكر آخر، وإلى فكر سابق وهكذا إلى ما لا نهاية. لهذا فإن السميائيات، في تصور بورسي.. ترد كل الأنساق إلى حركية الفعل الإنساني. إنها تجعل من الإنسان علامة وتجعل منه صانعاً للعلامة وتقدمه كضحية لها في نفس الآن. فالإنسان هو المنتج للسلوك الفردي وهو الذي يحول هذا السلوك إلى قاعدة جماعية، أي يجعل منه عادة تشتغل كنموذج يحكم السلوك الفردي.
أما التأويل فيتم وفق حاجات نفعية، إنه تعدد، والتعدد هو مبرر وجود النص، الذي تعطيه كل قراءة وجوداً آخر. محتويات الكتاب: تمهيد: شارل سندرس بورس –مسار حياة يلي ذلك: الفصل الأول: نظرية المقولات، الفصل الثاني: السميائيات، الفصل الثالث: التوزيع الثلاثي للعلامة، الفصل الرابع: المؤول والسيروة التأويلية، الفصل الخامس: الشيموز بين الإنتاج والتلقي
Note de contenu : تمهيد: شارل سندرس بورس - مسار حياة
ف1: نظرية المقولات
ف2: السيميائيات
ف3: التوزيع الثلاثي للعلامة
ف4: المؤول والسيرورة التأويلية
ف5: الشميوز بين الإنتاج والتلقيExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/140219 A/811.800 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : تاريخ الجنون في العصر الكلاسيكي Type de document : texte imprimé Auteurs : ميشيل فوكو, Auteur ; سعد بنكراد, Traducteur Editeur : المركز الثقافي العربي Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : يعد هذا الكتاب أول عمل نظري متكامل، بل يمكن اعتباره الانطلاقة الفعلية لمشروع نظري ضخم امتد على ما يقارب ربع قرن كانت مادته الأساسية "الخبرة الإنسانية" في لحظات إبداعها لأشكال العسف المتنوعة للحد من اندفاع الجسد والروح، وتخطيهما لحدود "المعقول" و"العقلاني" و"المستقيم" و"الرزين" للانتشاء بالذات داخل عوالم اللاعقل التي لا تعترف بأية "حدود إضافية" غير تلك التي تأتي من أشياء الطبيعة وطبيعة الأشياء.
والكتاب زاخر بمعرفة علمية تخص الجنون والعقل واللاعقل والاختلال النفسي وكل السلوكات "الغريبة" و"الشاذة"، وكذا الاندفاع نحو حدود لا تتوقف عن التوغل في المجهول. لذلك فهو يتحدث عن "الطب العقلي" و"السيكولوجيا" و"التحليل النفسي" وكل الأشكال العلاجية التي أعقبت العصر الكلاسيكي معلنة عن ميلاد "المجنون المريض" الذي سيخلف المجنون "الدرويش" و"الوحش" و"الشاذ"، تماماً كما سيخلف المارستان والعيادة دور الحجز والمستشفى العام.
ولكنه يتحدث أيضاً عن ممارسات السحر والشعوذة والطقوس الاستثنائية، ويتحدث، وهذا هو الأساس، عن العوامل الرمزية وكل الصور المخيالية التي أنتجتها المخيلة الإنسانية من أجل رسم حدود عالم غريب هو عالم الجنون والمجنون المليء بالصور والاستيهامات، والمليء أيضاً بأشكال النبذ والإقصاء (سفينة الحمقى), فكل شيء يتحدد، ضمن هذه العوامل، من خلال التقابل الذي لا يرى بين "حقيقة الجنون الموضوعية"، التي ستعرف طريقها عاجلاً أو آجلا إلى مستشفى الأمراض العقلية وبين العوالم الثقافية التي تستثيرها شخصية المجنون.تاريخ الجنون في العصر الكلاسيكي [texte imprimé] / ميشيل فوكو, Auteur ; سعد بنكراد, Traducteur . - لبنان : المركز الثقافي العربي, [s.d.].
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : يعد هذا الكتاب أول عمل نظري متكامل، بل يمكن اعتباره الانطلاقة الفعلية لمشروع نظري ضخم امتد على ما يقارب ربع قرن كانت مادته الأساسية "الخبرة الإنسانية" في لحظات إبداعها لأشكال العسف المتنوعة للحد من اندفاع الجسد والروح، وتخطيهما لحدود "المعقول" و"العقلاني" و"المستقيم" و"الرزين" للانتشاء بالذات داخل عوالم اللاعقل التي لا تعترف بأية "حدود إضافية" غير تلك التي تأتي من أشياء الطبيعة وطبيعة الأشياء.
والكتاب زاخر بمعرفة علمية تخص الجنون والعقل واللاعقل والاختلال النفسي وكل السلوكات "الغريبة" و"الشاذة"، وكذا الاندفاع نحو حدود لا تتوقف عن التوغل في المجهول. لذلك فهو يتحدث عن "الطب العقلي" و"السيكولوجيا" و"التحليل النفسي" وكل الأشكال العلاجية التي أعقبت العصر الكلاسيكي معلنة عن ميلاد "المجنون المريض" الذي سيخلف المجنون "الدرويش" و"الوحش" و"الشاذ"، تماماً كما سيخلف المارستان والعيادة دور الحجز والمستشفى العام.
ولكنه يتحدث أيضاً عن ممارسات السحر والشعوذة والطقوس الاستثنائية، ويتحدث، وهذا هو الأساس، عن العوامل الرمزية وكل الصور المخيالية التي أنتجتها المخيلة الإنسانية من أجل رسم حدود عالم غريب هو عالم الجنون والمجنون المليء بالصور والاستيهامات، والمليء أيضاً بأشكال النبذ والإقصاء (سفينة الحمقى), فكل شيء يتحدد، ضمن هذه العوامل، من خلال التقابل الذي لا يرى بين "حقيقة الجنون الموضوعية"، التي ستعرف طريقها عاجلاً أو آجلا إلى مستشفى الأمراض العقلية وبين العوالم الثقافية التي تستثيرها شخصية المجنون.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10/171495 A/100.197 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt