BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur عبد الله إبراهيم |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
البحث العلمي في العلوم الاجتماعية / عبد الله إبراهيم
Titre : البحث العلمي في العلوم الاجتماعية Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الله إبراهيم Editeur : المركز الثقافي العربي Année de publication : 2011 Importance : 256ص Présentation : غلاف ملون Format : 24x16.5 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-68-270-4 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 001 Le savoir Note de contenu :
القسم1: التعرف الى البحث العلمي من الخارج
القسم2: التعرف الى البحث العلمي من الداخل
القسم3: الفكرة ومحطاتها في البحث الاجتماعي
القسم4: المعاينة او الملاحظة ومحطاتها في البحث الاجتماعي.البحث العلمي في العلوم الاجتماعية [texte imprimé] / عبد الله إبراهيم . - لبنان : المركز الثقافي العربي, 2011 . - 256ص : غلاف ملون ; 24x16.5 سم.
ISSN : 978-9953-68-270-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 001 Le savoir Note de contenu :
القسم1: التعرف الى البحث العلمي من الخارج
القسم2: التعرف الى البحث العلمي من الداخل
القسم3: الفكرة ومحطاتها في البحث الاجتماعي
القسم4: المعاينة او الملاحظة ومحطاتها في البحث الاجتماعي.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 14/220812 A/001.114 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt التخيل التاريخي / عبد الله إبراهيم
Titre : التخيل التاريخي : السرد، والإمبراطورية، والتجربة الإستعمارية Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الله إبراهيم Editeur : المؤسسة العربية للدراسات والنشر Année de publication : 2011 Importance : 325ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24.5x17.5 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-614-419-038-8 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 809 Histoire, analyse, critique littéraires générales (et portant sur plus d'une littérature nationale) Résumé : يقترح الناقد عبدالله ابراهيم في كتابه "التخيّل التاريخي: السرد، والإمبراطوريّة، والتجربة الاستعماريّة" أن الوقت قد حان لكي يحلّ مصطلح "التخيّل التاريخيّ" محلّ مصطلح "الرواية التاريخيّة"، فهذا الإحلال سوف يدفع بالكتابة السرديّة التاريخيّة إلى تخطّي مشكلة الأنواع الأدبيّة، وحدودها، ووظائفها، ثمّ إنّه يفكّك ثنائيّة الرواية والتاريخ، ويردم الهوّة فيما بينهما، ويعيد دمجهما في هُويّة سرديّة جديدة، وإلى كلّ ذلك فسوف يكبح البحث المفرط في مقدار خضوع التخيّلات السرديّة للمرجعيّات التاريخيّة، فينفتح على كتابة سردية لا تحمل وقائع التاريخ، ولا تعرّفها، إنّما تبحث في طيّاتها عن العِبر المتناظرة بين الماضي والحاضر، وعن التماثلات الرمزيّة فما بينها، فضلاً عن استيحاء التأمّلات والمصائر والتوتّرات والانهيارات القيميّة والتطلّعات الكبرى، فتجعل منها أطرًا ناظمة لأحداثها ودلالاتها، فكلّ تلك المسارات الكبرى التي يقترحها "التخيّل التاريخيّ" سوف تنقل الكتابة السرديّة من موقع جرى تقييد حدوده النوعيّة إلى تخوم رحبة للكتابة السردية المفتوحة على الماضي والحاضر؛ لأن "التخيّل التاريخيّ" هو المادّة التاريخيّة المتشكّلة بواسطة السرد، وقد انقطعت عن وظيفتها التوثيقيّة، وأصبحت تؤدّي وظيفة جماليّة، فابتكار حبكة للمادّة التاريخيّة هو الذي يحيلها إلى مادّة سرديّة. ثم أن الكتاب رحلة شائقة في السرديات الامبراطورية، ولعله من أوائل الكتب النقدية التي عالجت بتوسّع كيفية تمثيل الخطاب الاستعماري للعالم. Note de contenu : ف1: الإمبراطورية، والسرد، والتاريخ
ف2: التهجين السردي وتمثيل الأحداث التاريخية
ف3: السرد، والتاريخ، واللاهوت
ف4: كتابة مقدسة، وكتابة مدنسة، وانشقاقات دينية
ف5: التخيل التاريخي، وتفكيك الهوية الطبيعية
ف6: التوثيق والتخيل التاريخي
ف7: التخيل السردي، والتمثيل الاستعماري للعالم
ف8: التجربة الاستعمارية والهوية المرتبكةالتخيل التاريخي : السرد، والإمبراطورية، والتجربة الإستعمارية [texte imprimé] / عبد الله إبراهيم . - لبنان : المؤسسة العربية للدراسات والنشر, 2011 . - 325ص : غلاف خارجي ; 24.5x17.5 سم.
ISBN : 978-614-419-038-8
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 809 Histoire, analyse, critique littéraires générales (et portant sur plus d'une littérature nationale) Résumé : يقترح الناقد عبدالله ابراهيم في كتابه "التخيّل التاريخي: السرد، والإمبراطوريّة، والتجربة الاستعماريّة" أن الوقت قد حان لكي يحلّ مصطلح "التخيّل التاريخيّ" محلّ مصطلح "الرواية التاريخيّة"، فهذا الإحلال سوف يدفع بالكتابة السرديّة التاريخيّة إلى تخطّي مشكلة الأنواع الأدبيّة، وحدودها، ووظائفها، ثمّ إنّه يفكّك ثنائيّة الرواية والتاريخ، ويردم الهوّة فيما بينهما، ويعيد دمجهما في هُويّة سرديّة جديدة، وإلى كلّ ذلك فسوف يكبح البحث المفرط في مقدار خضوع التخيّلات السرديّة للمرجعيّات التاريخيّة، فينفتح على كتابة سردية لا تحمل وقائع التاريخ، ولا تعرّفها، إنّما تبحث في طيّاتها عن العِبر المتناظرة بين الماضي والحاضر، وعن التماثلات الرمزيّة فما بينها، فضلاً عن استيحاء التأمّلات والمصائر والتوتّرات والانهيارات القيميّة والتطلّعات الكبرى، فتجعل منها أطرًا ناظمة لأحداثها ودلالاتها، فكلّ تلك المسارات الكبرى التي يقترحها "التخيّل التاريخيّ" سوف تنقل الكتابة السرديّة من موقع جرى تقييد حدوده النوعيّة إلى تخوم رحبة للكتابة السردية المفتوحة على الماضي والحاضر؛ لأن "التخيّل التاريخيّ" هو المادّة التاريخيّة المتشكّلة بواسطة السرد، وقد انقطعت عن وظيفتها التوثيقيّة، وأصبحت تؤدّي وظيفة جماليّة، فابتكار حبكة للمادّة التاريخيّة هو الذي يحيلها إلى مادّة سرديّة. ثم أن الكتاب رحلة شائقة في السرديات الامبراطورية، ولعله من أوائل الكتب النقدية التي عالجت بتوسّع كيفية تمثيل الخطاب الاستعماري للعالم. Note de contenu : ف1: الإمبراطورية، والسرد، والتاريخ
ف2: التهجين السردي وتمثيل الأحداث التاريخية
ف3: السرد، والتاريخ، واللاهوت
ف4: كتابة مقدسة، وكتابة مدنسة، وانشقاقات دينية
ف5: التخيل التاريخي، وتفكيك الهوية الطبيعية
ف6: التوثيق والتخيل التاريخي
ف7: التخيل السردي، والتمثيل الاستعماري للعالم
ف8: التجربة الاستعمارية والهوية المرتبكةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 17/290199 A/809.212 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt التلقي والسياقات الثقافية / عبد الله إبراهيم
Titre : التلقي والسياقات الثقافية : بحث في تأويل الظاهرة الأدبية Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الله إبراهيم Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الكتاب الجديد المتحدة Année de publication : 2000 Importance : 191ص Présentation : غلاف خارجي Format : 23.5x16.5 سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé : لا يمكن فهم أهمية نظرية "التلقّي"، بوصفها نظرية نقدية تعنى بتداول النصوص الأدبية وتقبلها، وإعادة إنتاج دلالاتها، سواءً أكان ذلك في الوسط الثقافي الذي تظهر فيه، وهو ما يمكن الاصطلاح عليه بـ"التلقي الخارجي"، أم داخل العالم الفنيّ التخيلي للنصوص الأدبية ذاتها، وهو ما يمكن الاصطلاح عليه بـ"التلقي الداخلي"، إلا إذا نزّلت هذه النظرية منزلتها الحقيقية، بوصفها نشاطاً فكرياً متصلاً لا يمكن فهم أهمية نظرية "التلقّي"، بوصفها نظرية نقدية تعنى بتداول النصوص الأدبية وتقبلها، وإعادة إنتاج دلالاتها، سواءً أكان ذلك في الوسط الثقافي الذي تظهر فيه، وهو ما يمكن الاصطلاح عليه بـ"التلقي الخارجي"، أم داخل العالم الفنيّ التخيلي للنصوص الأدبية ذاتها، وهو ما يمكن الاصطلاح عليه بـ"التلقي الداخلي"، إلا إذا نزّلت هذه النظرية منزلتها الحقيقية، بوصفها نشاطاً فكرياً متصلاً بنظرية أكثر شمولاً هي نظرية "الاتصال"، التي بدأت ملامحها تتبلور منذ منتصف القرن العشرين في ألمانيا، وذلك قبل أن يشرع "ياوس" و"آيزر" في ترتيب الأطر" العامة لنظرية تعنى بالتلقي الأدبي والتأثير والاستجابة في مطلع السبعينات. وكان الاهتمام بالتواصل الخارجي بين النصوص الأدبية والمتلقين مثار عناية رواد نظرية التلقي، وذلك قبل أن تتوسع اهتمامات الباحثين اللاحقين، لتنقل الاهتمام من التلقي الخارجي إلى التلقي الداخلي، الذي يعنى بفحص طبيعة التراسل الداخلي في النصوص الأدبية، والسردية منها على وجه خاص. وقد اندمج هذا الاهتمام بالجهود المتنوعة والكثيرة التي بلورتها الدراسات السردية، تلك الدراسات التي تعمقت في وصف مستويات النصوص الأدبية وأبنيتها وأنظمتها الدلالية، وبذلت جهود كبيرة في معاينة التلقي الداخلي، منطلقة من فرضية أساسية وهي؛ أن الإرسال السردي داخل النصوص لا بد أن يتم بين "الراوي"، باعتباره قطب الإرسال، و"المروي له" بوصفه قطب التلقي، فالمادة السردية إنما هي مداولة قوامها الإرسال والتلقي. ولا ينبغي فهم دور "المروي له" على أنه دور من يتلقى فقط، وينفعل بما يرسل إليه، فوظائفه أكثر من ذلك، وقد حددها "برنس"، بأنها تتصل بنوع التوسط بين الراوي والقارئ، وفي الكيفية التي يسهم فيها بتأسيس هيكل السرد، وتحديد سمات الراوي والقارئ، وفي الكيفية التي يسهم فيها بتأسيس هيكل السرد، وتحديد سمات الراوي، وكشف مغزى النص، وتنمية حبكة الأثر الأدبي، وتحديد مقاصده. ضمن هذا السياق تأتي دراسة الباحث حول مفهوم التلقي والسياقات الثقافية وذلك من خلال متابعته أولاً التدرج في العلاقة التي تربط النصوص الأدبية بالسياقات الثقافية، على مستوى الخبر القصير، والنص السيري الإشراقي، والنوع الأدبي الثانوي، وقد حرص في ذلك على التأكيد بأن النصوص تتراسل مع سياقاتها، وهي تزداد ثراء بتفاعلها مع سياقات ثقافية متغيّرة.
والباحث لم يرد بذلك تقييد دلالاتها النصية، إنما هو سعى إلى منحها المعاني المتجددة والمواكبة للسياقات المتغيرة التي تأخذ أشكالاً مختلفة في الزمان والمكان، وقد بيّن ثانياً في الفصلين الثاني والثالث الأذى الذي يلحق بالنصوص حينما تنزع من سياقاتها الأدبية والثقافية؛ لأن ذلك يحول دون تنشيط خصائصها الفنية. مثيراً ثالثاً في الفصل الرابع قضية أكثر شمولاً وسعة، وهي تتصل بما يمكن الاصطلاح عليه بـ"التلقي التاريخي". ومادته في هذا المنحى هي المرويات السردية والنثرية الجاهلية التي ظهرت في سياق ثقافي معين هو العصر الجاهلي، ثم جرى تلقيها في سياق ثقافي مناهض هو العصر الإسلامي.Note de contenu : مدخل: التلقي والإتصال والتفاعل الأدبي
ف1: التلقي الداخلي وخطأ التفسير
1- مدخل
2- الفاعلون وتبادل الادوار
3- خطأ التفسير
ف2: التلقي والتمثيل السردي
1- مدخل
2- الخلفيات المعرفية
3- القراءة التأويلية للإشراق
4- الأقنعة الرمزية
5- التمثيلات السردية
ف3: التلقي النقدي وتعويم الخصائص الإجناسية
1- مدخل
2- الإشكالية الإصطلاحية
3- إلتباسات النشأة
4- البنية الإيقاعية: تنازع الشعري والنثري
5- تعويم الخصائص الإجناسية
ف4: التلقي التاريخي وهيمنة السياقات الثقافية
1- مدخل
2- النثر والرؤية الدينية: إقصاءات لاهوتية
3- النثر وعصر التدوين: إقصاءات تاريخية
4- إشكالية النشأة وحاجات التلقي
5- استبداد السجع
6- حضور النبوءة والحكاية التفسيرية
الملحقات: نصوص
1- مقدمة كتاب ((حي بن يقظان)) لابن طفيل
2- بند لمعتوق الموسوي
3- بند لعبد الرؤوف الجدحفصي
4- بند لمحمد بن الخلفة
5- بند لعبد الغفار الأخرسالتلقي والسياقات الثقافية : بحث في تأويل الظاهرة الأدبية [texte imprimé] / عبد الله إبراهيم . - ط1 . - لبنان : دار الكتاب الجديد المتحدة, 2000 . - 191ص : غلاف خارجي ; 23.5x16.5 سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé : لا يمكن فهم أهمية نظرية "التلقّي"، بوصفها نظرية نقدية تعنى بتداول النصوص الأدبية وتقبلها، وإعادة إنتاج دلالاتها، سواءً أكان ذلك في الوسط الثقافي الذي تظهر فيه، وهو ما يمكن الاصطلاح عليه بـ"التلقي الخارجي"، أم داخل العالم الفنيّ التخيلي للنصوص الأدبية ذاتها، وهو ما يمكن الاصطلاح عليه بـ"التلقي الداخلي"، إلا إذا نزّلت هذه النظرية منزلتها الحقيقية، بوصفها نشاطاً فكرياً متصلاً لا يمكن فهم أهمية نظرية "التلقّي"، بوصفها نظرية نقدية تعنى بتداول النصوص الأدبية وتقبلها، وإعادة إنتاج دلالاتها، سواءً أكان ذلك في الوسط الثقافي الذي تظهر فيه، وهو ما يمكن الاصطلاح عليه بـ"التلقي الخارجي"، أم داخل العالم الفنيّ التخيلي للنصوص الأدبية ذاتها، وهو ما يمكن الاصطلاح عليه بـ"التلقي الداخلي"، إلا إذا نزّلت هذه النظرية منزلتها الحقيقية، بوصفها نشاطاً فكرياً متصلاً بنظرية أكثر شمولاً هي نظرية "الاتصال"، التي بدأت ملامحها تتبلور منذ منتصف القرن العشرين في ألمانيا، وذلك قبل أن يشرع "ياوس" و"آيزر" في ترتيب الأطر" العامة لنظرية تعنى بالتلقي الأدبي والتأثير والاستجابة في مطلع السبعينات. وكان الاهتمام بالتواصل الخارجي بين النصوص الأدبية والمتلقين مثار عناية رواد نظرية التلقي، وذلك قبل أن تتوسع اهتمامات الباحثين اللاحقين، لتنقل الاهتمام من التلقي الخارجي إلى التلقي الداخلي، الذي يعنى بفحص طبيعة التراسل الداخلي في النصوص الأدبية، والسردية منها على وجه خاص. وقد اندمج هذا الاهتمام بالجهود المتنوعة والكثيرة التي بلورتها الدراسات السردية، تلك الدراسات التي تعمقت في وصف مستويات النصوص الأدبية وأبنيتها وأنظمتها الدلالية، وبذلت جهود كبيرة في معاينة التلقي الداخلي، منطلقة من فرضية أساسية وهي؛ أن الإرسال السردي داخل النصوص لا بد أن يتم بين "الراوي"، باعتباره قطب الإرسال، و"المروي له" بوصفه قطب التلقي، فالمادة السردية إنما هي مداولة قوامها الإرسال والتلقي. ولا ينبغي فهم دور "المروي له" على أنه دور من يتلقى فقط، وينفعل بما يرسل إليه، فوظائفه أكثر من ذلك، وقد حددها "برنس"، بأنها تتصل بنوع التوسط بين الراوي والقارئ، وفي الكيفية التي يسهم فيها بتأسيس هيكل السرد، وتحديد سمات الراوي والقارئ، وفي الكيفية التي يسهم فيها بتأسيس هيكل السرد، وتحديد سمات الراوي، وكشف مغزى النص، وتنمية حبكة الأثر الأدبي، وتحديد مقاصده. ضمن هذا السياق تأتي دراسة الباحث حول مفهوم التلقي والسياقات الثقافية وذلك من خلال متابعته أولاً التدرج في العلاقة التي تربط النصوص الأدبية بالسياقات الثقافية، على مستوى الخبر القصير، والنص السيري الإشراقي، والنوع الأدبي الثانوي، وقد حرص في ذلك على التأكيد بأن النصوص تتراسل مع سياقاتها، وهي تزداد ثراء بتفاعلها مع سياقات ثقافية متغيّرة.
والباحث لم يرد بذلك تقييد دلالاتها النصية، إنما هو سعى إلى منحها المعاني المتجددة والمواكبة للسياقات المتغيرة التي تأخذ أشكالاً مختلفة في الزمان والمكان، وقد بيّن ثانياً في الفصلين الثاني والثالث الأذى الذي يلحق بالنصوص حينما تنزع من سياقاتها الأدبية والثقافية؛ لأن ذلك يحول دون تنشيط خصائصها الفنية. مثيراً ثالثاً في الفصل الرابع قضية أكثر شمولاً وسعة، وهي تتصل بما يمكن الاصطلاح عليه بـ"التلقي التاريخي". ومادته في هذا المنحى هي المرويات السردية والنثرية الجاهلية التي ظهرت في سياق ثقافي معين هو العصر الجاهلي، ثم جرى تلقيها في سياق ثقافي مناهض هو العصر الإسلامي.Note de contenu : مدخل: التلقي والإتصال والتفاعل الأدبي
ف1: التلقي الداخلي وخطأ التفسير
1- مدخل
2- الفاعلون وتبادل الادوار
3- خطأ التفسير
ف2: التلقي والتمثيل السردي
1- مدخل
2- الخلفيات المعرفية
3- القراءة التأويلية للإشراق
4- الأقنعة الرمزية
5- التمثيلات السردية
ف3: التلقي النقدي وتعويم الخصائص الإجناسية
1- مدخل
2- الإشكالية الإصطلاحية
3- إلتباسات النشأة
4- البنية الإيقاعية: تنازع الشعري والنثري
5- تعويم الخصائص الإجناسية
ف4: التلقي التاريخي وهيمنة السياقات الثقافية
1- مدخل
2- النثر والرؤية الدينية: إقصاءات لاهوتية
3- النثر وعصر التدوين: إقصاءات تاريخية
4- إشكالية النشأة وحاجات التلقي
5- استبداد السجع
6- حضور النبوءة والحكاية التفسيرية
الملحقات: نصوص
1- مقدمة كتاب ((حي بن يقظان)) لابن طفيل
2- بند لمعتوق الموسوي
3- بند لعبد الرؤوف الجدحفصي
4- بند لمحمد بن الخلفة
5- بند لعبد الغفار الأخرسExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/142313 A/811.408 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt الثقافة العربية والمرجعيات المستعارة / عبد الله إبراهيم
Titre : الثقافة العربية والمرجعيات المستعارة Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الله إبراهيم Editeur : الدار العربية للعلوم ناشرون Année de publication : 2010 Importance : 232ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24 x17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-614-01-0053-4 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 809 Histoire, analyse, critique littéraires générales (et portant sur plus d'une littérature nationale) Résumé : في هذا الكتاب يكشف الدكتور "عبد الله إبراهيم" عن المسار الخاص بتطور الثقافة العربية الحديثة والتي اعتبرها شديدة التعقيد تتضارب فيها التصورات، والرؤى، والمناهج، والمفاهيم، والمرجعيات ولا يأخذ هذا التضارب شكل تفاعل وحوار، إنما يمتثل لمعادلة الإقصاء والاستبعاد من جهة، والاستحواذ السلبي والاستئثار من جهة ثانية. الأمر الذي أدى إلى نتيجة خطيرة وهي: أن الثقافة نبذة النيل والفرات:
في هذا الكتاب يكشف الدكتور "عبد الله إبراهيم" عن المسار الخاص بتطور الثقافة العربية الحديثة والتي اعتبرها شديدة التعقيد تتضارب فيها التصورات، والرؤى، والمناهج، والمفاهيم، والمرجعيات ولا يأخذ هذا التضارب شكل تفاعل وحوار، إنما يمتثل لمعادلة الإقصاء والاستبعاد من جهة، والاستحواذ السلبي والاستئثار من جهة ثانية. الأمر الذي أدى إلى نتيجة خطيرة وهي: أن الثقافة العربية الحديثة أصبحت ثقافة "مطابقة" وليس ثقافة "اختلاف" فهي تهتدي بـ "مرجعيات" متصلة بظروف تاريخية مختلفة عن ظروفها، أفرزتها منظومات حضارية لها شروطها الخاصة، وتارة نراها تتطابق مع مرجعيات ذاتية تجريدية متصلة بنموذج فكري قديم ما أدى إلى علاقة ملتبسة يشوبها الإغواء الأيديولوجي مع "الآخر" و"الماضي" جردت من شروطها التاريخية، ووظفت في سياقات مختلفة. وهذا الأمر يؤدي برأي الكاتب إلى تمزيق النسيج الداخلي للثقافة العربية الحديثة فأصبحت موسومة بالتناقضات التي تجلت بصور النبذ والإقصاء، والاستبعاد المتبادل بين الممارسات الفكرية التي تستثمر هذه المرجعية أو تلك ضد الأخرى وبهذا لم تفلح الثقافة العربية في بلورة ملامح خاصة بها، وظلت أسيرة مجموعة من الرهانات المتصلة بغيرها وبعبارة أخرى فقد اخترقت أنساق ثقافية مستعارة نسيج الثقافة العربية فأدى ذلك إلى نوع من "التهجين" دون أن يتمخض عن مكون متطابق مع مرجعيات مختلفة عمّا ينبغي أن تكون له. ويعتبر الكاتب أن العولمة بعدم إقرارها بالتنوع، الإرادات، الانتماءات، الثقافات ستكون أداة لتفجير نزعات التعصب المغلقة، والمطالبة بالخصوصيات الضيقة؛ فالعولمة بتعميمها النموذج الغربي على مستوى العالم، واستبعادها التشكيلات الثقافية الأصلية، إنما توقد شرارة التفرد الأعمى؛ ذلك أن بسط نموذج ثقافي بالقوة لا يؤدي إلى حل المشكلات الخاصة بالهوية والانتماء، إنما يتسبب بظهور إيديولوجيات متطرفة تدفع بمفاهيم جديدة حول نقاء الأصل وصفاء الهوية () ما أدى إلى انهيارات متعاقبة في الأنساق الثقافية غير الغربية. وبقدر تعلّق الأمر بالثقافة العربية الحديثة، فإن حصر النتائج أمر لا يمكن تحقيقه؛ فالمؤثرات الغربية وموجهاتها ومحمولاتها ومرجعياتها، غذت، ومنذ مدة طويلة، كثيراً من الممارسات الثقافية. تأتي أهمية هذا الكتاب من كونه يضيء على ميادين متعددة مثل: المناهج، والمفاهيم، والرؤى بقصد بيان الكيفية التي تغلغلت فيها المرجعيات والمؤثرات في صلب الثقافة العربية الحديثة والآثار التي ترتبت على ذلك، انطلاقاً من رؤية تؤكد أن نقد ثقافة "المطابقة" هو السبيل إلى ظهور ثقافة "الاختلاف". يضم هذا الكتاب ثلاثة أبواب وفصول متعددة: الباب الأول: جاء بعنوان: "حضور المؤثر الغربي - من المماثلة إلى المقايسة" ويشتمل على ثلاثة فصول: الفصل الأول: طه حسين ومبدأ المقايسة، الفصل الثاني: النقد العربي الحديث وفاعلية المرجع الغربي، الفصل الثالث: تفكيك الأسس المنهجية للنقد الثقافي. أما الباب الثاني فجاء بعنوان: "المفاهيم والأنساق الثقافية - هيمنة المحمول الغربي" ويشتمل على فصلين: الفصل الأول: المصطلح والانزياحات الدلالية، الفصل الثاني: مفهوم الهوية الثقافية بين التقليد والتجديد. ويأتي الباب الثالث والأخير بعنوان: "الغرب وإنتاج الشرق - سجال المطابقة والاختلاف" ويشتمل على فصلين: الفصل الأول: الشرق والموجهات الاستشراقية"، الفصل الثاني: الشرق واستراتيجية المخيال الغربي.Note de contenu : الباب الأول: حضور المؤثر الغربي - من المماثلة إلى المقايسة
ف1: طه حسين ومبدأ المقايسة
ف2: النقد العربي الحديث وفاعلية المرجع الغربي
ف3: تفكيك الأسس المنهجية للنقد الثقافي
الباب الثاني: المفاهيم والأنساق الثقافية -هيمنة المحمول الغربي
ف1: المصطلح والانزياحات الدلالية
ف2: مفهوم الهوية الثقافية بين التقليد والتجديد
الباب الثالث: الغرب وإنتاج الشرق - سجال المطابقة والاختلاف
ف1: الشرق والموجهات الاستشراقية
ف2: الشرق واستراتيجية المخيال الغربيالثقافة العربية والمرجعيات المستعارة [texte imprimé] / عبد الله إبراهيم . - بيروت : الدار العربية للعلوم ناشرون, 2010 . - 232ص : غلاف خارجي ; 24 x17 سم.
ISBN : 978-614-01-0053-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 809 Histoire, analyse, critique littéraires générales (et portant sur plus d'une littérature nationale) Résumé : في هذا الكتاب يكشف الدكتور "عبد الله إبراهيم" عن المسار الخاص بتطور الثقافة العربية الحديثة والتي اعتبرها شديدة التعقيد تتضارب فيها التصورات، والرؤى، والمناهج، والمفاهيم، والمرجعيات ولا يأخذ هذا التضارب شكل تفاعل وحوار، إنما يمتثل لمعادلة الإقصاء والاستبعاد من جهة، والاستحواذ السلبي والاستئثار من جهة ثانية. الأمر الذي أدى إلى نتيجة خطيرة وهي: أن الثقافة نبذة النيل والفرات:
في هذا الكتاب يكشف الدكتور "عبد الله إبراهيم" عن المسار الخاص بتطور الثقافة العربية الحديثة والتي اعتبرها شديدة التعقيد تتضارب فيها التصورات، والرؤى، والمناهج، والمفاهيم، والمرجعيات ولا يأخذ هذا التضارب شكل تفاعل وحوار، إنما يمتثل لمعادلة الإقصاء والاستبعاد من جهة، والاستحواذ السلبي والاستئثار من جهة ثانية. الأمر الذي أدى إلى نتيجة خطيرة وهي: أن الثقافة العربية الحديثة أصبحت ثقافة "مطابقة" وليس ثقافة "اختلاف" فهي تهتدي بـ "مرجعيات" متصلة بظروف تاريخية مختلفة عن ظروفها، أفرزتها منظومات حضارية لها شروطها الخاصة، وتارة نراها تتطابق مع مرجعيات ذاتية تجريدية متصلة بنموذج فكري قديم ما أدى إلى علاقة ملتبسة يشوبها الإغواء الأيديولوجي مع "الآخر" و"الماضي" جردت من شروطها التاريخية، ووظفت في سياقات مختلفة. وهذا الأمر يؤدي برأي الكاتب إلى تمزيق النسيج الداخلي للثقافة العربية الحديثة فأصبحت موسومة بالتناقضات التي تجلت بصور النبذ والإقصاء، والاستبعاد المتبادل بين الممارسات الفكرية التي تستثمر هذه المرجعية أو تلك ضد الأخرى وبهذا لم تفلح الثقافة العربية في بلورة ملامح خاصة بها، وظلت أسيرة مجموعة من الرهانات المتصلة بغيرها وبعبارة أخرى فقد اخترقت أنساق ثقافية مستعارة نسيج الثقافة العربية فأدى ذلك إلى نوع من "التهجين" دون أن يتمخض عن مكون متطابق مع مرجعيات مختلفة عمّا ينبغي أن تكون له. ويعتبر الكاتب أن العولمة بعدم إقرارها بالتنوع، الإرادات، الانتماءات، الثقافات ستكون أداة لتفجير نزعات التعصب المغلقة، والمطالبة بالخصوصيات الضيقة؛ فالعولمة بتعميمها النموذج الغربي على مستوى العالم، واستبعادها التشكيلات الثقافية الأصلية، إنما توقد شرارة التفرد الأعمى؛ ذلك أن بسط نموذج ثقافي بالقوة لا يؤدي إلى حل المشكلات الخاصة بالهوية والانتماء، إنما يتسبب بظهور إيديولوجيات متطرفة تدفع بمفاهيم جديدة حول نقاء الأصل وصفاء الهوية () ما أدى إلى انهيارات متعاقبة في الأنساق الثقافية غير الغربية. وبقدر تعلّق الأمر بالثقافة العربية الحديثة، فإن حصر النتائج أمر لا يمكن تحقيقه؛ فالمؤثرات الغربية وموجهاتها ومحمولاتها ومرجعياتها، غذت، ومنذ مدة طويلة، كثيراً من الممارسات الثقافية. تأتي أهمية هذا الكتاب من كونه يضيء على ميادين متعددة مثل: المناهج، والمفاهيم، والرؤى بقصد بيان الكيفية التي تغلغلت فيها المرجعيات والمؤثرات في صلب الثقافة العربية الحديثة والآثار التي ترتبت على ذلك، انطلاقاً من رؤية تؤكد أن نقد ثقافة "المطابقة" هو السبيل إلى ظهور ثقافة "الاختلاف". يضم هذا الكتاب ثلاثة أبواب وفصول متعددة: الباب الأول: جاء بعنوان: "حضور المؤثر الغربي - من المماثلة إلى المقايسة" ويشتمل على ثلاثة فصول: الفصل الأول: طه حسين ومبدأ المقايسة، الفصل الثاني: النقد العربي الحديث وفاعلية المرجع الغربي، الفصل الثالث: تفكيك الأسس المنهجية للنقد الثقافي. أما الباب الثاني فجاء بعنوان: "المفاهيم والأنساق الثقافية - هيمنة المحمول الغربي" ويشتمل على فصلين: الفصل الأول: المصطلح والانزياحات الدلالية، الفصل الثاني: مفهوم الهوية الثقافية بين التقليد والتجديد. ويأتي الباب الثالث والأخير بعنوان: "الغرب وإنتاج الشرق - سجال المطابقة والاختلاف" ويشتمل على فصلين: الفصل الأول: الشرق والموجهات الاستشراقية"، الفصل الثاني: الشرق واستراتيجية المخيال الغربي.Note de contenu : الباب الأول: حضور المؤثر الغربي - من المماثلة إلى المقايسة
ف1: طه حسين ومبدأ المقايسة
ف2: النقد العربي الحديث وفاعلية المرجع الغربي
ف3: تفكيك الأسس المنهجية للنقد الثقافي
الباب الثاني: المفاهيم والأنساق الثقافية -هيمنة المحمول الغربي
ف1: المصطلح والانزياحات الدلالية
ف2: مفهوم الهوية الثقافية بين التقليد والتجديد
الباب الثالث: الغرب وإنتاج الشرق - سجال المطابقة والاختلاف
ف1: الشرق والموجهات الاستشراقية
ف2: الشرق واستراتيجية المخيال الغربيExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 13/207538 A/809.180 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt الرواية والتاريخ / عبد الله إبراهيم
Titre : الرواية والتاريخ Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الله إبراهيم, Auteur Editeur : المجلس الوطني للثقافة والفنون والتراث في قطر Année de publication : 2006 Importance : 240ص Présentation : غلاف خارجي Format : 21 x14 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 808 rhétorique et recueils : rhétorique : art et techniques de l'écriture et de l'expression orale. Classer ici le plagiat Note de contenu : الصلة بين الرواية والتاريخ
الرواية التاريخية: أوهام الحقيقة
تأملات في الرواية والتاريخ
الرواية والتاريخ
التاريخ في روايتين من أعمالي
الرواية والتاريخ: استلهام الماضي من أجل الحاضر
موقع الرواية التاريخية في الأدب العالمي
الرواية التاريخية وقواعد النوع الأدبي
توظيف المادة التاريخية في الرواية
نجيب محفوظ والرواية التاريخية
جورجي زيدان والرواية التاريخية
الرواية التاريخية العربية: السياق والشروط الثقافيةالرواية والتاريخ [texte imprimé] / عبد الله إبراهيم, Auteur . - [S.l.] : المجلس الوطني للثقافة والفنون والتراث في قطر, 2006 . - 240ص : غلاف خارجي ; 21 x14 سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 808 rhétorique et recueils : rhétorique : art et techniques de l'écriture et de l'expression orale. Classer ici le plagiat Note de contenu : الصلة بين الرواية والتاريخ
الرواية التاريخية: أوهام الحقيقة
تأملات في الرواية والتاريخ
الرواية والتاريخ
التاريخ في روايتين من أعمالي
الرواية والتاريخ: استلهام الماضي من أجل الحاضر
موقع الرواية التاريخية في الأدب العالمي
الرواية التاريخية وقواعد النوع الأدبي
توظيف المادة التاريخية في الرواية
نجيب محفوظ والرواية التاريخية
جورجي زيدان والرواية التاريخية
الرواية التاريخية العربية: السياق والشروط الثقافيةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 21/321645 A/808.114 $r non conforme -- Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt السردية العربية الحديثة / عبد الله إبراهيم
Permalinkالنثر العربي القديم / عبد الله إبراهيم
Permalinkتحليل النصوص الأدبية / عبد الله إبراهيم
Permalink