BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur محمد المزوغي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
عمانوئيل كانط الدين في حدود العقل أو التنوير الناقص / محمد المزوغي
Titre : عمانوئيل كانط الدين في حدود العقل أو التنوير الناقص Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد المزوغي Editeur : دار الساقي للنشر و التوزيع Année de publication : 2008 Importance : 220ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17×24 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-1-85516-784-1 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : المهمة التي ينبري لها هذا الكتاب ليست يسيرة
إنه يضع تعاليم كانط الأساسية ومواقفه من الدين، والعقل، والإيمان، والتنوير، على مشرحة النقد.
ويستعرض المحاولات النظرية والعملية التي تجابه الفكر الديني كله، وتذهب به الاستنتاجات والتحليلات إلى تبيان وسطية كانط ومنحاه التوفيقي الذي يجمع بين الاتجاه العقلي والاتجاه الديني.
فماذا لو برهنت المقارنة مع الفلاسفة الماديين الفرنسيين أن كانط، وهو أحد آباء التنوير، ليس سوى متذبذب أقدم على تنازلات جد محرجة لحساب اللاهوت البروتستانتي؟
هذه القراءة النقدية للمشروع النقدي الكانطي من المنتظر أن يكون لها صداها في أوساط الدارسين والمؤرخين والمتابعين وذوي الاختصاص.عمانوئيل كانط الدين في حدود العقل أو التنوير الناقص [texte imprimé] / محمد المزوغي . - لبنان : دار الساقي للنشر و التوزيع, 2008 . - 220ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm.
ISBN : 978-1-85516-784-1
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : المهمة التي ينبري لها هذا الكتاب ليست يسيرة
إنه يضع تعاليم كانط الأساسية ومواقفه من الدين، والعقل، والإيمان، والتنوير، على مشرحة النقد.
ويستعرض المحاولات النظرية والعملية التي تجابه الفكر الديني كله، وتذهب به الاستنتاجات والتحليلات إلى تبيان وسطية كانط ومنحاه التوفيقي الذي يجمع بين الاتجاه العقلي والاتجاه الديني.
فماذا لو برهنت المقارنة مع الفلاسفة الماديين الفرنسيين أن كانط، وهو أحد آباء التنوير، ليس سوى متذبذب أقدم على تنازلات جد محرجة لحساب اللاهوت البروتستانتي؟
هذه القراءة النقدية للمشروع النقدي الكانطي من المنتظر أن يكون لها صداها في أوساط الدارسين والمؤرخين والمتابعين وذوي الاختصاص.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10/171237 A/100.181 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt فكر إبن خلدون / شعبان جمال
Titre : فكر إبن خلدون : الحداثة و الحضارة و الهيمنة Type de document : texte imprimé Auteurs : شعبان جمال, Auteur ; محمد المزوغي, Auteur ; رحومة،عادل بن الحاج, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : لبنان : مركز دراسات الوحدة العربية Année de publication : 2007 Collection : سلسلة كتب المستقبل العربي num. 54 Importance : 142ص. Présentation : غلاف خارجي،أشكال Format : 24 x 17 سم ISBN/ISSN/EAN : 97899531122 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : علم الاجتماع الحضري؛ابن خلدون،أبو زيد عبد الرحمن بن محمد؛العمران الحضري؛القبيلة؛الفلسفة العربية؛أ.شعبان،جمال Index. décimale : 301 Sociologie : Classer ici les ouvrages d'ensemble sur la société, L'anthropologie sociale et culturelle à 306, physique à 573 Résumé : "لا يزال بعض الموسوعات الفلسفية -العربية- (على قلتها) والغربية (على كثرتها)- يغفل إفراد مادة لابن خلدون، وبعض هذا الإغفال يبرر بأن ابن خلدون هو بالدرجة الأولى عالم الاجتماع الأول أو مؤسس علم الاجتماع وبالدرجة الثانية مؤرخ للحضارة.
وعلى سبيل المثال فإنه عندما كتب أستاذنا الراحل الدكتور عبد الرحمن بدوي موسوعته للفلسفة -التي نشرها في عام 1984- لم يجد حرجاً في أن تصدر من دون مادة باسم ابن خلون. لكنه لم يلبث -عندما أصدر ملحقاً لهذه الموسوعة في عام 1996- أي بعد 12 عاماً- أن أفرد لابن خلدون تسع صفحات كاملة تساوي عدد الصفحات التي خص بها مادة "التصوف الإسلامي" في هذا الملحق.
ابن خلدون عاد منذ سنوات يطل في الموسوعات الفلسفية وفي كتب الفلسفة، ولم يكن ذلك لمجرد الاحتفاء به في الذكرى الستمائة لوفاته (التي حانت في عام 2006).
وكما يشهد الكتاب الذي نضعه بين يدي القارئ في هذه الطبعة من "سلسلة كتب المستقبل العربي"فان ابن خلدون يعود -ليس فقط من باب الفلسفة الذي اوصده بعضهم في وجهه -انما يعود أيضا من باب المعاصرة.
نحن في هذا الكتاب أمام ابن خلدون فيلسوفا..ومعاصرا .يطل كمشارك في قضايا الفلسفة كأنه معاصر لنا.وهذه سمة المفكرين الذين يتجدد فكرهم ،بل يولد من جديد كلما بدا ان غبار الزمن سينهال عليه ويدفنه.هو فيلسوف في تناوله'العلمي'للتاريخ وفيلسوف في تناوله "الديالكتيكي"للحضارة ،حينما لم تكن أي من فلسفة التاريخ أو فلسفة الحضارة قد ولدت بعد بالمعنى المعاصر لأي منهما".Note de contenu : مقدمة
القسم الاول:فكر ابن خلدون:بين التناول الفلسفي ومداخل علم الاجتماع
الفصل الاول:ابن خلدون في منظور الحداثة
الفصل الثاني:ابن خلدون والفلسفة:تقييم نقدي
الفصل الثالث:قراءة جديدة في فكر ابن خلدون
القسم الثاني:واقع ابن خلدون:الفضاء الموسوعي:من القبيلة الي العمران الحضري حتى الهيمنة
الفصل الرابع:في معني'القبيلة'بين ابن خلدون ومافيزولي:"المجتمع"موضوع استفهام؟
الفصل الخامس:أضواء علي علم العمران الحضري الخلدوني
الفصل السادس:اللغة وروابط الهيمنة عند ابن خلدونفكر إبن خلدون : الحداثة و الحضارة و الهيمنة [texte imprimé] / شعبان جمال, Auteur ; محمد المزوغي, Auteur ; رحومة،عادل بن الحاج, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : لبنان : مركز دراسات الوحدة العربية, 2007 . - 142ص. : غلاف خارجي،أشكال ; 24 x 17 سم. - (سلسلة كتب المستقبل العربي; 54) .
ISSN : 97899531122
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : علم الاجتماع الحضري؛ابن خلدون،أبو زيد عبد الرحمن بن محمد؛العمران الحضري؛القبيلة؛الفلسفة العربية؛أ.شعبان،جمال Index. décimale : 301 Sociologie : Classer ici les ouvrages d'ensemble sur la société, L'anthropologie sociale et culturelle à 306, physique à 573 Résumé : "لا يزال بعض الموسوعات الفلسفية -العربية- (على قلتها) والغربية (على كثرتها)- يغفل إفراد مادة لابن خلدون، وبعض هذا الإغفال يبرر بأن ابن خلدون هو بالدرجة الأولى عالم الاجتماع الأول أو مؤسس علم الاجتماع وبالدرجة الثانية مؤرخ للحضارة.
وعلى سبيل المثال فإنه عندما كتب أستاذنا الراحل الدكتور عبد الرحمن بدوي موسوعته للفلسفة -التي نشرها في عام 1984- لم يجد حرجاً في أن تصدر من دون مادة باسم ابن خلون. لكنه لم يلبث -عندما أصدر ملحقاً لهذه الموسوعة في عام 1996- أي بعد 12 عاماً- أن أفرد لابن خلدون تسع صفحات كاملة تساوي عدد الصفحات التي خص بها مادة "التصوف الإسلامي" في هذا الملحق.
ابن خلدون عاد منذ سنوات يطل في الموسوعات الفلسفية وفي كتب الفلسفة، ولم يكن ذلك لمجرد الاحتفاء به في الذكرى الستمائة لوفاته (التي حانت في عام 2006).
وكما يشهد الكتاب الذي نضعه بين يدي القارئ في هذه الطبعة من "سلسلة كتب المستقبل العربي"فان ابن خلدون يعود -ليس فقط من باب الفلسفة الذي اوصده بعضهم في وجهه -انما يعود أيضا من باب المعاصرة.
نحن في هذا الكتاب أمام ابن خلدون فيلسوفا..ومعاصرا .يطل كمشارك في قضايا الفلسفة كأنه معاصر لنا.وهذه سمة المفكرين الذين يتجدد فكرهم ،بل يولد من جديد كلما بدا ان غبار الزمن سينهال عليه ويدفنه.هو فيلسوف في تناوله'العلمي'للتاريخ وفيلسوف في تناوله "الديالكتيكي"للحضارة ،حينما لم تكن أي من فلسفة التاريخ أو فلسفة الحضارة قد ولدت بعد بالمعنى المعاصر لأي منهما".Note de contenu : مقدمة
القسم الاول:فكر ابن خلدون:بين التناول الفلسفي ومداخل علم الاجتماع
الفصل الاول:ابن خلدون في منظور الحداثة
الفصل الثاني:ابن خلدون والفلسفة:تقييم نقدي
الفصل الثالث:قراءة جديدة في فكر ابن خلدون
القسم الثاني:واقع ابن خلدون:الفضاء الموسوعي:من القبيلة الي العمران الحضري حتى الهيمنة
الفصل الرابع:في معني'القبيلة'بين ابن خلدون ومافيزولي:"المجتمع"موضوع استفهام؟
الفصل الخامس:أضواء علي علم العمران الحضري الخلدوني
الفصل السادس:اللغة وروابط الهيمنة عند ابن خلدونExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/149184 A/301.848 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt