BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur محمد المصباحي |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
فلسفة إبن سينا / محمد المصباحي
Titre : فلسفة إبن سينا Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد المصباحي, Auteur Editeur : بيروت [لبنان] : مركز دراسات الوحدة العربية Année de publication : 2012 Importance : 32 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 14x21 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-82-594-6 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 181 Philosophie de l'Orient (sans distinction d'époque) Note de contenu : العقل مبدا الوجود
الطبيعة مبدا الحركة
الانا بين الوجود والماهية
العقل وامكان المعرفة العلمية
الخيال وامكان المعرفة الميتافيزيقيةفلسفة إبن سينا [texte imprimé] / محمد المصباحي, Auteur . - بيروت (لبنان) : مركز دراسات الوحدة العربية, 2012 . - 32 ص : غلاف خارجي ; 14x21 سم.
ISBN : 978-9953-82-594-6
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 181 Philosophie de l'Orient (sans distinction d'époque) Note de contenu : العقل مبدا الوجود
الطبيعة مبدا الحركة
الانا بين الوجود والماهية
العقل وامكان المعرفة العلمية
الخيال وامكان المعرفة الميتافيزيقيةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 13/204136 A/181.002 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt مع إبن رشد / محمد المصباحي
Titre : مع إبن رشد Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد المصباحي, Auteur Editeur : دار توبقال للنشر Année de publication : 2007 Importance : 208 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17×24 cm Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé :
نواصل في هذا الكتاب حوارنا "مع" ابن رشد، الذي هو حوار من وراء حجابين، حجاب النص وحجاب الزمن الذي نحن فيه، بأسئلته ومعارفه ومقترباته؛ وهذا يعني أن "المعيّة" تقتضي منّا الإعتراف من جهة بوجود نوع من المناسبة والموافقة بيننا وبينه، أي بوجود شيء منّا فيه ووجود شيء منه فينا، ومن جهة أخرى بإنتمائنا إلى مجال دلالي مخالف لمجاله، وأفق تاريخي وفلسفي مغاير للذي كان يتعامل معه ويعيش فيه.إن هذه المعية المركبة تضعنا في موقف حرج: فكيف يمكن أن نكون أوفياءً لأنفسنا دون أن نفقد قابلية الإتصال معه، وأوفياءً له دون أن نفقد أنفسنا ونتنكر لزماننا وأهلنا؟ كيف يمكن أن نكون بالذات مع ابن رشد ومع زماننا معاً، لا أن نكون مع أحدهما بالذات ومع الآخر بالعرض؟ولمّا كانت علاقة المعيّة علاقة إضافية بين فعل وإنفعال، وبين فاعل ومنفعل، كان علينا أن نفعل في القول الرشدي أثناء إنفعالنا به، الأمر الذي من شأنه أن يحوّل "الإنفعال" بالقول الفلسفي القديم إلى ما يشبه "فعل" فلسفي حديث؛ هكذا يتحول المنفعل إلى فاعل والعكس، مما يعني أن علاقة المعية لا تتصور الحقيقة جاهزةً تفيض من ذات الفاعل إلى ذات المنفعل القابل، وإنما هي حقيقة في طور التكوين الدائم عبر المداولة بينهما بكل ما تقتضيه من تواصل وتقابل وصراع.ولا ينحصر إهتمام هذا الكتاب، كما هو واضح من عنوانه وفهرسته، في موضوع واحد، ولا كان وليد نفس واحد يسري فيه من بدايته إلى نهايته، بل هو ثمرة أنفاس متعددة، وأسباب نزول مختلفة، وحتى إذا شعر القارئ بوجود ما يشبه الوحدة فيه، فإنها لن تكون سوى وحدة عرضية؛ بيد أن الصورة العامة التي يمكن ان تتشكل أثناء هذه الرحلة المتعددة مع ابن رشد، هي ان الحدود الجازمة والقاطعة بين البرهان من جهة، والتمثيل والتأويل والتضاد من جهة أخرى؛ قد ذابت وحلّت محلها مدارج مختلفة تتناسب مع مراتب تعقد الحقيقة التي كان يعتقد في وجودها.هكذا لم يعد لابن رشد وجه واحد يتسم بالصرامة البرهانية والنسقية المذهبية، بل صار له أكثر من وجه حسب المرتبة التي كان يفكر فيها، وحسب الموقع الذي نوجد فيه للنظر إلىمع إبن رشد [texte imprimé] / محمد المصباحي, Auteur . - المغرب : دار توبقال للنشر, 2007 . - 208 ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé :
نواصل في هذا الكتاب حوارنا "مع" ابن رشد، الذي هو حوار من وراء حجابين، حجاب النص وحجاب الزمن الذي نحن فيه، بأسئلته ومعارفه ومقترباته؛ وهذا يعني أن "المعيّة" تقتضي منّا الإعتراف من جهة بوجود نوع من المناسبة والموافقة بيننا وبينه، أي بوجود شيء منّا فيه ووجود شيء منه فينا، ومن جهة أخرى بإنتمائنا إلى مجال دلالي مخالف لمجاله، وأفق تاريخي وفلسفي مغاير للذي كان يتعامل معه ويعيش فيه.إن هذه المعية المركبة تضعنا في موقف حرج: فكيف يمكن أن نكون أوفياءً لأنفسنا دون أن نفقد قابلية الإتصال معه، وأوفياءً له دون أن نفقد أنفسنا ونتنكر لزماننا وأهلنا؟ كيف يمكن أن نكون بالذات مع ابن رشد ومع زماننا معاً، لا أن نكون مع أحدهما بالذات ومع الآخر بالعرض؟ولمّا كانت علاقة المعيّة علاقة إضافية بين فعل وإنفعال، وبين فاعل ومنفعل، كان علينا أن نفعل في القول الرشدي أثناء إنفعالنا به، الأمر الذي من شأنه أن يحوّل "الإنفعال" بالقول الفلسفي القديم إلى ما يشبه "فعل" فلسفي حديث؛ هكذا يتحول المنفعل إلى فاعل والعكس، مما يعني أن علاقة المعية لا تتصور الحقيقة جاهزةً تفيض من ذات الفاعل إلى ذات المنفعل القابل، وإنما هي حقيقة في طور التكوين الدائم عبر المداولة بينهما بكل ما تقتضيه من تواصل وتقابل وصراع.ولا ينحصر إهتمام هذا الكتاب، كما هو واضح من عنوانه وفهرسته، في موضوع واحد، ولا كان وليد نفس واحد يسري فيه من بدايته إلى نهايته، بل هو ثمرة أنفاس متعددة، وأسباب نزول مختلفة، وحتى إذا شعر القارئ بوجود ما يشبه الوحدة فيه، فإنها لن تكون سوى وحدة عرضية؛ بيد أن الصورة العامة التي يمكن ان تتشكل أثناء هذه الرحلة المتعددة مع ابن رشد، هي ان الحدود الجازمة والقاطعة بين البرهان من جهة، والتمثيل والتأويل والتضاد من جهة أخرى؛ قد ذابت وحلّت محلها مدارج مختلفة تتناسب مع مراتب تعقد الحقيقة التي كان يعتقد في وجودها.هكذا لم يعد لابن رشد وجه واحد يتسم بالصرامة البرهانية والنسقية المذهبية، بل صار له أكثر من وجه حسب المرتبة التي كان يفكر فيها، وحسب الموقع الذي نوجد فيه للنظر إلىExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10/165833 A/100.159 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt