BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur بول ريكور |
Documents disponibles écrits par cet auteur
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![](./images/orderby_az.gif)
Titre : الذات عينها كآخر Type de document : texte imprimé Auteurs : بول ريكور, Auteur Editeur : المنظمة العربية للترجمة Année de publication : 2005 Importance : 719ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17×24 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-0-0483-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : يمثّل هذا الكتاب تتويجاً لكل فلسفة بول ريكور، أحد كبار فلاسفة النصف الثاني من القرن العشرين.
وهو يطرح فيه السؤال المتعدد، الأخير والأبقى وكل الفكر البشري: من أنا؟ من أكون؟ ما هويتي؟ وما الوجود؟
لقد حطمت العلوم المعاصرة وهْم الأنا الواعية لذاتها، والمتيقنة من إدراكها لشفافيتها المباشرة، غير أن الممارسة؛ أي طريق العمل، تفتح باب المقدرة أمام ذات متجذرة في الحياة اليومية، ذات متكلمة، ممارسة لأفعال منطلقة منها.
تكتشف هذه الذات بعداً مهماً هو القدرة على السرد: السرد الذي هو الصيغة اللغوية التي نتعامل فيها مع الزمان المعيش؛ إذ العلاقة الأصلية مع الزمان علاقة سردية. إن زمن الكلام أو زمن العمل هما زمنان سرديان. الزمن الإنسانى يأتي الخطاب من خلال القصة، وبفضل القدرة على وضع الأحداث في حبكة قصصية متماسكة ينتج الإنسان هويته السردية الفردية وكذلك هويته الجماعية.
تقوم فلسفة ريكور على تأويلية لمعنى الوجود، تأخذ في الحسبان كلّ ما أتى به فلاسفة الريبة، وكل الإشارات التي تاتي الفلسفة من مختلف العلوم الإنسانية، وعلى رأسها التحليل النفسي والتاريخ والألسنية، وإذا كانت مسألة الأنا/ الآخر مطروحة بقوة، فإن الرجوع إليها عند هذا الفيلسوف يُكسبها عمقاً نادراً وَيُوسّع من أبعاد تناولها.الذات عينها كآخر [texte imprimé] / بول ريكور, Auteur . - لبنان : المنظمة العربية للترجمة, 2005 . - 719ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm.
ISBN : 978-9953-0-0483-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : يمثّل هذا الكتاب تتويجاً لكل فلسفة بول ريكور، أحد كبار فلاسفة النصف الثاني من القرن العشرين.
وهو يطرح فيه السؤال المتعدد، الأخير والأبقى وكل الفكر البشري: من أنا؟ من أكون؟ ما هويتي؟ وما الوجود؟
لقد حطمت العلوم المعاصرة وهْم الأنا الواعية لذاتها، والمتيقنة من إدراكها لشفافيتها المباشرة، غير أن الممارسة؛ أي طريق العمل، تفتح باب المقدرة أمام ذات متجذرة في الحياة اليومية، ذات متكلمة، ممارسة لأفعال منطلقة منها.
تكتشف هذه الذات بعداً مهماً هو القدرة على السرد: السرد الذي هو الصيغة اللغوية التي نتعامل فيها مع الزمان المعيش؛ إذ العلاقة الأصلية مع الزمان علاقة سردية. إن زمن الكلام أو زمن العمل هما زمنان سرديان. الزمن الإنسانى يأتي الخطاب من خلال القصة، وبفضل القدرة على وضع الأحداث في حبكة قصصية متماسكة ينتج الإنسان هويته السردية الفردية وكذلك هويته الجماعية.
تقوم فلسفة ريكور على تأويلية لمعنى الوجود، تأخذ في الحسبان كلّ ما أتى به فلاسفة الريبة، وكل الإشارات التي تاتي الفلسفة من مختلف العلوم الإنسانية، وعلى رأسها التحليل النفسي والتاريخ والألسنية، وإذا كانت مسألة الأنا/ الآخر مطروحة بقوة، فإن الرجوع إليها عند هذا الفيلسوف يُكسبها عمقاً نادراً وَيُوسّع من أبعاد تناولها.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10/163590 A/100.151 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : الذاكرة التاريخ النسيان Type de document : texte imprimé Auteurs : بول ريكور Editeur : دار الثقافة Année de publication : 2009 Importance : 760 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 17×24 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-9959-29-334-3 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : تحميل كتاب الذاكرة، التاريخ، النسيان pdf الكاتب بول ريكور
يعتبر ريكور هذا الكتاب تكملة لكتابيه الزمان والسرد و الذات عينها كآخر، إذ إنهما أهملا الذاكرة والنسيان اللذين يشكلان مستويين متوسطين بين الزمان والسرد. والكتاب كما يدلّ عليه عنوانه يضم ثلاثة أجزاء مختلفة، غير أنه كتاب واحد.
الجزء الأول يعرض للذاكرة الشخصية وللذاكرة الجماعية، ويعود بنا إلى الينابيع الأولى للفلسفة عند أفلاطون وأرسطو قبل أن يلتقي بأغسطين في العصر الوسيط وهوسرل والفينومينولوجيا في القرن العشرين.
والقسم الثاني المكرَّس للتاريخ يتعامل مع ابستيمولوجيا كل العلوم التاريخية ويتوقف طويلاً مع الثورة التي أحدثتها "الحوليات" في فرنسا مطلع القرن العشرين في منهجية دراستنا للتاريخ.
أمّا القسم الثالث المكرَّس للنسيان فهو الأهم رغم أنّه الأقصر إذ إن القرن العشرين كان قرن العنف بامتياز. فماذا على الإنسان أن ينسى إذ تصبح الذاكرة محمّلة بأثقال كبيرة إن هي انكمشت على نفسها. النسيان يطرح كل مشكلة الوضع البشري الذي يعيش تاريخاً عنيفاً فكيف له أن يتطلع إلى نهاية سعيدة. النسيان يفترض وجود الإساءة القادمة من الآخر واعتراف الآخر بهذه الإساءة.
النسيان يقودنا مباشرة إلى جزء رابع أخير لم يضعه ريكور في العنوان، إلا أنه يشكل الخاتمة الحقيقية لكل الكتاب.. هذا الجزء هو الغفران.
الوضع البشري هو حوار بين هاوية العنف والخطيئة وعلو الغفران الذي يسمع نشيد الحب الآتي من بعيد فيؤمن بأن في أعمق أعماق الإنسان ميلاً لا ينزع إلى الخير، وأن ليس هناك من خاتمة سعيدة إلا بوجود ذاكرة سعيدة قادرة أن تتذكر وأن تنسى و.. تسامح.الذاكرة التاريخ النسيان [texte imprimé] / بول ريكور . - الرباط : دار الثقافة, 2009 . - 760 ص : غلاف خارجي ; 17×24 cm.
ISBN : 978-9959-29-334-3
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : تحميل كتاب الذاكرة، التاريخ، النسيان pdf الكاتب بول ريكور
يعتبر ريكور هذا الكتاب تكملة لكتابيه الزمان والسرد و الذات عينها كآخر، إذ إنهما أهملا الذاكرة والنسيان اللذين يشكلان مستويين متوسطين بين الزمان والسرد. والكتاب كما يدلّ عليه عنوانه يضم ثلاثة أجزاء مختلفة، غير أنه كتاب واحد.
الجزء الأول يعرض للذاكرة الشخصية وللذاكرة الجماعية، ويعود بنا إلى الينابيع الأولى للفلسفة عند أفلاطون وأرسطو قبل أن يلتقي بأغسطين في العصر الوسيط وهوسرل والفينومينولوجيا في القرن العشرين.
والقسم الثاني المكرَّس للتاريخ يتعامل مع ابستيمولوجيا كل العلوم التاريخية ويتوقف طويلاً مع الثورة التي أحدثتها "الحوليات" في فرنسا مطلع القرن العشرين في منهجية دراستنا للتاريخ.
أمّا القسم الثالث المكرَّس للنسيان فهو الأهم رغم أنّه الأقصر إذ إن القرن العشرين كان قرن العنف بامتياز. فماذا على الإنسان أن ينسى إذ تصبح الذاكرة محمّلة بأثقال كبيرة إن هي انكمشت على نفسها. النسيان يطرح كل مشكلة الوضع البشري الذي يعيش تاريخاً عنيفاً فكيف له أن يتطلع إلى نهاية سعيدة. النسيان يفترض وجود الإساءة القادمة من الآخر واعتراف الآخر بهذه الإساءة.
النسيان يقودنا مباشرة إلى جزء رابع أخير لم يضعه ريكور في العنوان، إلا أنه يشكل الخاتمة الحقيقية لكل الكتاب.. هذا الجزء هو الغفران.
الوضع البشري هو حوار بين هاوية العنف والخطيئة وعلو الغفران الذي يسمع نشيد الحب الآتي من بعيد فيؤمن بأن في أعمق أعماق الإنسان ميلاً لا ينزع إلى الخير، وأن ليس هناك من خاتمة سعيدة إلا بوجود ذاكرة سعيدة قادرة أن تتذكر وأن تنسى و.. تسامح.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15/260610 A/100.313 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : الذاكرة والسرد : حوارات Type de document : texte imprimé Auteurs : بول ريكور, Auteur ; سمير مندي, Traducteur Editeur : دار كنوز المعرفة للنشر و التوزيع Année de publication : 2016 Importance : 151ص Présentation : غلاف خارجي Format : 21 x14 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-74-562-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 808 rhétorique et recueils : rhétorique : art et techniques de l'écriture et de l'expression orale. Classer ici le plagiat Résumé : بول ريكور (2005- 1913م) واحد من أهم الفلاسفة الفرنسيين الذين أسهموا إسهاماً كبيراً في قراءة وتطوير نظرية التأويل، التحليل النفسي، نظرية اللغة، نظرية السرد، الوجودية والظاهراتية... إلخ.
ويتضمن هذا الكتاب حوارات أجراها معه تلميذه الفطن ريتشارد كيرنى تقع في خمسة فصول، وقد تناولت هذه الفصول أهم القضايا والمشكلات الفلسفية والنقدية والإجتماعية والسياسية التي انشغل بها ريكور طوال عمره المديد...
خصوصاً قضايا مثل الزمان في علاقته بالوجود والسرد، مسألة الإبتكار الدلالي أو إبداعية اللغة، علاقة السرد الخيالي بالسرد التاريخي، السرد والأسطورة في علاقتهما بالذاكرة وصولاً إلى ما تواجهه أوروبا والعالم من مشكلات مثل مشكلة الدولة، الأمة، مشكلة السرد المُعاد، مشكلة الذاكرة العدائية وأخيراً مسألة صراع الخطابات وتأسيس فكرة أخلاق الصراع.
وفي كل هذا وذاك تلقى الحوارات مزيداً من الضوء على ما قد يحيط بهذه القضايا من غموض وتعقيد في سياقات أخرى من كتب ريكور.Note de contenu : ف1: حول قصص الحياة
ف2: إبداعية اللغة
ف3: الأسطورة بوصفها حاملا لعوالم ممكنة
ف4: الخيال والشهادة والثقة
ف5: العالمية وسلطة الاختلافالذاكرة والسرد : حوارات [texte imprimé] / بول ريكور, Auteur ; سمير مندي, Traducteur . - عمان : دار كنوز المعرفة للنشر و التوزيع, 2016 . - 151ص : غلاف خارجي ; 21 x14 سم.
ISBN : 978-9957-74-562-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 808 rhétorique et recueils : rhétorique : art et techniques de l'écriture et de l'expression orale. Classer ici le plagiat Résumé : بول ريكور (2005- 1913م) واحد من أهم الفلاسفة الفرنسيين الذين أسهموا إسهاماً كبيراً في قراءة وتطوير نظرية التأويل، التحليل النفسي، نظرية اللغة، نظرية السرد، الوجودية والظاهراتية... إلخ.
ويتضمن هذا الكتاب حوارات أجراها معه تلميذه الفطن ريتشارد كيرنى تقع في خمسة فصول، وقد تناولت هذه الفصول أهم القضايا والمشكلات الفلسفية والنقدية والإجتماعية والسياسية التي انشغل بها ريكور طوال عمره المديد...
خصوصاً قضايا مثل الزمان في علاقته بالوجود والسرد، مسألة الإبتكار الدلالي أو إبداعية اللغة، علاقة السرد الخيالي بالسرد التاريخي، السرد والأسطورة في علاقتهما بالذاكرة وصولاً إلى ما تواجهه أوروبا والعالم من مشكلات مثل مشكلة الدولة، الأمة، مشكلة السرد المُعاد، مشكلة الذاكرة العدائية وأخيراً مسألة صراع الخطابات وتأسيس فكرة أخلاق الصراع.
وفي كل هذا وذاك تلقى الحوارات مزيداً من الضوء على ما قد يحيط بهذه القضايا من غموض وتعقيد في سياقات أخرى من كتب ريكور.Note de contenu : ف1: حول قصص الحياة
ف2: إبداعية اللغة
ف3: الأسطورة بوصفها حاملا لعوالم ممكنة
ف4: الخيال والشهادة والثقة
ف5: العالمية وسلطة الاختلافExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 17/289074 A/808.060 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : بعد طول تأمل : السيرة الداتية Type de document : texte imprimé Auteurs : بول ريكور, Auteur ; فؤاد مليت, Traducteur Editeur : منشورات ضفاف Année de publication : 2006 Importance : 151 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 13×21 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-29-207-6 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : بعد طول تأمل، يكتب ريكور سيرة فكرية، هي دليل هاد لمن يريد الإبحار في عالم هذا الفيلسوف الذي كانت له بصمات واضحة المعالم، ففكر هذا الفيلسوف كثير الثراء والتنوع فقد اقتحم ميادين الفينومينولوجيا والهرمنيوطيقا والتفسير التوراتي وفلسفة الدين واللسانيات والأدب والإنتربولوجيا، وقدم فيها كلها إسهامات تشهد على دوره في الثقافة الإنسانية.
في هذا الكتاب، وبتأمل، يأخذنا ريكور في رحلة فكرية لنغوص في الأعمال الكبرى في ما يشبه مدخلاً هاماً جداً لفهم هذا الفيلسوف الكبيربعد طول تأمل : السيرة الداتية [texte imprimé] / بول ريكور, Auteur ; فؤاد مليت, Traducteur . - لبنان : منشورات ضفاف, 2006 . - 151 ص : غلاف خارجي ; 13×21 cm.
ISBN : 978-9953-29-207-6
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : بعد طول تأمل، يكتب ريكور سيرة فكرية، هي دليل هاد لمن يريد الإبحار في عالم هذا الفيلسوف الذي كانت له بصمات واضحة المعالم، ففكر هذا الفيلسوف كثير الثراء والتنوع فقد اقتحم ميادين الفينومينولوجيا والهرمنيوطيقا والتفسير التوراتي وفلسفة الدين واللسانيات والأدب والإنتربولوجيا، وقدم فيها كلها إسهامات تشهد على دوره في الثقافة الإنسانية.
في هذا الكتاب، وبتأمل، يأخذنا ريكور في رحلة فكرية لنغوص في الأعمال الكبرى في ما يشبه مدخلاً هاماً جداً لفهم هذا الفيلسوف الكبيرExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15/254697 A/100.346 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : الزمان و السرد : الحبكة و السرد التاريخي Type de document : texte imprimé Auteurs : بول ريكور, Auteur ; سعيد الغانمي وفلاح رحيم, Traducteur Editeur : دار الكتابة الجديدة المتحدة Année de publication : 2006 Importance : 424ص Présentation : غلاف خارجي Format : 24.5x17.5 سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 811 Poésie Résumé :
يشكل كتاب “الزمان والسرد” واحداً من أهم الأعمال الفلسفية التي صدرت في أواخر القرن العشرين، حتى لقد وصفه المنظر التاريخي هيدن وايت بأنه “أهم عملية تأليف بين النظرية الأدبية والنظرية التاريخية أنتجت في قرننا هذا”. وارتأى باحثون آخرون أنه يشكل قمة من قمم الفلسفة الغربية يضفي فيها ريكور دماً ولجماً على نظرية كانط في الخيال المنتج، ويعطي تطبيقياً سردياً لنظرية هيدغر في فهم الزمان الأنطولوجي.
يقع هذا الكتاب في ثلاثة أجزاء، يرجع ريكور في الجزء الأول، الذي بين يدي القارئ، المفهوم الغربي عن علاقة الزمان بالسرد. وهو يقع في قسمين. يعني القسم الأول، وهو بعنوان “دائرة السرد والزمانية”، بمراجعة مفهوم القديس أوغسطين عن الزمان، الذي حاول فيه أن ينظر للزمان من خلال الأبدية، ولكنه وجد نفسه ينساق في البحث عن الزمن إلى البحث في حاضر ثلاثي الأبعاد، وهو ما يسميه بحاضر الماضي وحاضر الحاضر وحاضر المستقبل، في مقابل تنظير أرسطو للزمان في كتابه “فن الشعر”، الذي يكمن في قراره، في رأي ريكور، مفهوم عن الزمان بوصفه تتابعاً للأفعال السردية وتنظيماً لها. وهذا ما يشكل قوام مفهوم الزمان عند ريكور. غير أن أرسطو سرعان ما أهمل هذا المبحث، وأجل بحث الزمان إلى كتاب “الطبيعيات”، حيث انتقل مدار البحث من الخاصية الإنسانية في ترتيب الأحداث السردية إلى نوع الحركة الطبيعية في إطارها الكوني الكوزمولوجي. وفي الفصل الثالث عن ثالوث المحاكاة يقدم ريكور مراجعة نقدية مفهومي كانط وهيدغر عن الزمان، حيث ينظر كانط إليه لا بوصفه موجوداً تجريبياً، كما دأب على ذلك التراث الذي يمتد من أرسطو حتى نيوتن، بل بوصفه مخططاً لإدراك التصورات في الجهاز العقلي المجرد. فلا وجود للزمان في الخارج، بل هو مفهوم متعال في العقل الإنساني نفسه.Note de contenu : القسم الاول: دائرة السرد والزمانية
1- التباسات تجربة الزمن في الكتاب الثاني من اعترافات القديس أوغسطين
2- الحبك: قراءة ((فن الشعر)) لأرسطو
3- الزمان والسرد: ثالوث المحاكاة
القسم الثاني: التاريخ والسرد
4- أفول السرد
5- دفاعات عن السرد
6- القصدية التاريخيةالزمان و السرد : الحبكة و السرد التاريخي [texte imprimé] / بول ريكور, Auteur ; سعيد الغانمي وفلاح رحيم, Traducteur . - لبنان : دار الكتابة الجديدة المتحدة, 2006 . - 424ص : غلاف خارجي ; 24.5x17.5 سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 811 Poésie Résumé :
يشكل كتاب “الزمان والسرد” واحداً من أهم الأعمال الفلسفية التي صدرت في أواخر القرن العشرين، حتى لقد وصفه المنظر التاريخي هيدن وايت بأنه “أهم عملية تأليف بين النظرية الأدبية والنظرية التاريخية أنتجت في قرننا هذا”. وارتأى باحثون آخرون أنه يشكل قمة من قمم الفلسفة الغربية يضفي فيها ريكور دماً ولجماً على نظرية كانط في الخيال المنتج، ويعطي تطبيقياً سردياً لنظرية هيدغر في فهم الزمان الأنطولوجي.
يقع هذا الكتاب في ثلاثة أجزاء، يرجع ريكور في الجزء الأول، الذي بين يدي القارئ، المفهوم الغربي عن علاقة الزمان بالسرد. وهو يقع في قسمين. يعني القسم الأول، وهو بعنوان “دائرة السرد والزمانية”، بمراجعة مفهوم القديس أوغسطين عن الزمان، الذي حاول فيه أن ينظر للزمان من خلال الأبدية، ولكنه وجد نفسه ينساق في البحث عن الزمن إلى البحث في حاضر ثلاثي الأبعاد، وهو ما يسميه بحاضر الماضي وحاضر الحاضر وحاضر المستقبل، في مقابل تنظير أرسطو للزمان في كتابه “فن الشعر”، الذي يكمن في قراره، في رأي ريكور، مفهوم عن الزمان بوصفه تتابعاً للأفعال السردية وتنظيماً لها. وهذا ما يشكل قوام مفهوم الزمان عند ريكور. غير أن أرسطو سرعان ما أهمل هذا المبحث، وأجل بحث الزمان إلى كتاب “الطبيعيات”، حيث انتقل مدار البحث من الخاصية الإنسانية في ترتيب الأحداث السردية إلى نوع الحركة الطبيعية في إطارها الكوني الكوزمولوجي. وفي الفصل الثالث عن ثالوث المحاكاة يقدم ريكور مراجعة نقدية مفهومي كانط وهيدغر عن الزمان، حيث ينظر كانط إليه لا بوصفه موجوداً تجريبياً، كما دأب على ذلك التراث الذي يمتد من أرسطو حتى نيوتن، بل بوصفه مخططاً لإدراك التصورات في الجهاز العقلي المجرد. فلا وجود للزمان في الخارج، بل هو مفهوم متعال في العقل الإنساني نفسه.Note de contenu : القسم الاول: دائرة السرد والزمانية
1- التباسات تجربة الزمن في الكتاب الثاني من اعترافات القديس أوغسطين
2- الحبك: قراءة ((فن الشعر)) لأرسطو
3- الزمان والسرد: ثالوث المحاكاة
القسم الثاني: التاريخ والسرد
4- أفول السرد
5- دفاعات عن السرد
6- القصدية التاريخيةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 08/136862 A/811.768 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt PermalinkPermalink