BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur محمد بوجنال |
Documents disponibles écrits par cet auteur



Titre : الفلسفة السياسية للحداثة وما بعد الحداثة : شرط فهم صراعات الالفية الثالثة Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد بوجنال, Auteur Editeur : التنوير للطباعة والنشر والتوزيع: بيروت Année de publication : 2010 Importance : 238 ص Présentation : غلاف خارجي Format : 13×21 cm ISBN/ISSN/EAN : 978-65890-79569-- Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : الحداثة ومل بعد الحداثة هي في نهاية المطاف موقف من مواقف الفلسفة السياسية ، موقف فرض علينا شكلا من أشكال السلطة باعتماد العقل والتي بدونها ن كما يدعى النظام الرأسمالي يكون اللانظام والفوضى . وهذا هو المبرر السطحي الذي به يفسر القبول الواسع بها وعلة خضوع كل الشعوب لقواعدها وقوانينها التي صيغت في ثنائية السلطة باعتماد العقل والتي بدونها ، كما يدعى النظام الرأسمالي ، يكون اللانظام والفوضى . وهذا هو المبرر السطحي الذي به يفسر القبول الواسع بها وعلة خضوع كل الشعوب لقواعدها وقوانينها التي صيغت في ثنائية السلطة – الطاعة ... لذا فنحن لا نؤمن كما فعل فوكو وبورديو وديريدا وكريستيفيا وغيرهم بأن الحل يوجد في تحليل أدوات ومؤسسات تسلط السلطة ، بل يجب الذهاب الى أبعد من ذلك وهو تحليل لماذا لم تتمكن هذه الأدوات والمؤسسات من منع هذا التسلط السياسي طوال التاريخ المجتمعي لن الكشف عن الحقيقة لا يقتصر على تبيان ادوات القمع السياسي ... بل هي أكثر من ذلك حيث أن الأمر يقتضي الكشف ، وهو ما لم تقم به الحداثة وما بعد الحداثة ، عن مختلف الأدوات الداعية لرفض تسلط السلطة. الفلسفة السياسية للحداثة وما بعد الحداثة : شرط فهم صراعات الالفية الثالثة [texte imprimé] / محمد بوجنال, Auteur . - [S.l.] : التنوير للطباعة والنشر والتوزيع: بيروت, 2010 . - 238 ص : غلاف خارجي ; 13×21 cm.
ISBN : 978-65890-79569--
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 100 Philosophie, parapsychologie et occultisme, psychologie Résumé : الحداثة ومل بعد الحداثة هي في نهاية المطاف موقف من مواقف الفلسفة السياسية ، موقف فرض علينا شكلا من أشكال السلطة باعتماد العقل والتي بدونها ن كما يدعى النظام الرأسمالي يكون اللانظام والفوضى . وهذا هو المبرر السطحي الذي به يفسر القبول الواسع بها وعلة خضوع كل الشعوب لقواعدها وقوانينها التي صيغت في ثنائية السلطة باعتماد العقل والتي بدونها ، كما يدعى النظام الرأسمالي ، يكون اللانظام والفوضى . وهذا هو المبرر السطحي الذي به يفسر القبول الواسع بها وعلة خضوع كل الشعوب لقواعدها وقوانينها التي صيغت في ثنائية السلطة – الطاعة ... لذا فنحن لا نؤمن كما فعل فوكو وبورديو وديريدا وكريستيفيا وغيرهم بأن الحل يوجد في تحليل أدوات ومؤسسات تسلط السلطة ، بل يجب الذهاب الى أبعد من ذلك وهو تحليل لماذا لم تتمكن هذه الأدوات والمؤسسات من منع هذا التسلط السياسي طوال التاريخ المجتمعي لن الكشف عن الحقيقة لا يقتصر على تبيان ادوات القمع السياسي ... بل هي أكثر من ذلك حيث أن الأمر يقتضي الكشف ، وهو ما لم تقم به الحداثة وما بعد الحداثة ، عن مختلف الأدوات الداعية لرفض تسلط السلطة. Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15/260684 A/100.306 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt
Titre : النظام التعليمي و مشروع عالمية الصراع أو شرط إعادة بناء و تحرير الوجود Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد بوجنال Editeur : المركز الثقافي العربي Année de publication : 2008 Importance : 326ص Présentation : غلاف خارجي Format : 21×14 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 371 Les écoles et leurs activités, enseignement spécialisé, éducation spéciale Note de contenu : المنطق الداخلي للنظام الرأسمالي العولمي هو منطق الاستغلال الذي بدونه يبدأالنظام ذاك في الاحتضار,لذا فمنطقه ذاك يعني تشكيل إستراتيجية الحاضر و المستقبل بناء على أسلوب التقاتل بمختلف الأشكال و الآليات التي يراها ناجعة ,لذلك نجد تركيزه على النظام التعليمي باعتباره المؤسسة التي تنتج هذا النوع المعرفي و القيمي الذي أصبح خاصية بداية الألفية الثالثة,تركيز على مختلف المستويات:تمويلا و بشريا و منهجيا و تشريعيا و بناية.
إذا كانت هذه هي فلسفة النظام الرأسمالي العولمي,فان النظام النقيض يقتضي منه العمل على إعادة بناء و هيكلة المعرفة باعتبارها أهم أركان الألفية الثالثة الوضع الذي يعني ضرورة إعادة النظر في بنية النظام التعليمي شكلا و مضمونا بما يخدم إنسانية الإنسان و إقامة نظام يتميز بالصفات تلك.النظام التعليمي و مشروع عالمية الصراع أو شرط إعادة بناء و تحرير الوجود [texte imprimé] / محمد بوجنال . - لبنان : المركز الثقافي العربي, 2008 . - 326ص : غلاف خارجي ; 21×14.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 371 Les écoles et leurs activités, enseignement spécialisé, éducation spéciale Note de contenu : المنطق الداخلي للنظام الرأسمالي العولمي هو منطق الاستغلال الذي بدونه يبدأالنظام ذاك في الاحتضار,لذا فمنطقه ذاك يعني تشكيل إستراتيجية الحاضر و المستقبل بناء على أسلوب التقاتل بمختلف الأشكال و الآليات التي يراها ناجعة ,لذلك نجد تركيزه على النظام التعليمي باعتباره المؤسسة التي تنتج هذا النوع المعرفي و القيمي الذي أصبح خاصية بداية الألفية الثالثة,تركيز على مختلف المستويات:تمويلا و بشريا و منهجيا و تشريعيا و بناية.
إذا كانت هذه هي فلسفة النظام الرأسمالي العولمي,فان النظام النقيض يقتضي منه العمل على إعادة بناء و هيكلة المعرفة باعتبارها أهم أركان الألفية الثالثة الوضع الذي يعني ضرورة إعادة النظر في بنية النظام التعليمي شكلا و مضمونا بما يخدم إنسانية الإنسان و إقامة نظام يتميز بالصفات تلك.Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 09/145277 A/371.113 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt