Titre :	إشكالية البحث العلمي و التكنولوجيا في الوطن العرب
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	عبد الجواد أحمد
Editeur :	دار قباء للطباعة والنشر و التوزيع
Année de publication :	2000
Importance :	257 ص
Présentation :	غلاف خارجي
Format :	16×24 cm
ISBN/ISSN/EAN :	978-977-303-228-9
Note générale :	الكتاب يعتبر من الدراسات الرائدة التي تتناول مسألة البحث العلمي في الوطن العربي ويبدأ الفصل الأول من الكتاب بالحديث عن مفهوم الطبيعة ونظرية المعرفة الفرعونية، والفصل الثاني يتناول مفهوم الطبيعة ونظرية المعرفة حتى العصر السكندري، والفصل الثالث والرابع يناقشان مفهوم الطبيعة ونظرية المعرفة في الأرسطية الإسلامية، والفصل الخامس مفهوم الطبيعة ونظرية المعرفة في المجتمع المصري. وينتقل المؤلف في الجزء الثاني من الكتاب للحديث عن مشكلة التربية والتعليم ونموذج نقص مراحل الإعداد، ومشكلة البحث العلمي، ومشكلة التكنولوجيا ( ظاهرة تسلم المفتاح ) ونموذج الميل إلى الحلول الجاهزة، والفصل الرابع يتناول مستوى الإنتاج العلمي، والفصل الخامس عن النتائج الكلية لثقافة العقل الفعال (ظاهرة التشتت وافتقاد البعد المستقبلي)، ويتناول الفصل السادس تساؤلًا هامًا وهو: هل يمكن قيام نهضة علمية بدون نظام معرفي عقلي؟ والفصل السابع عن ضرورة مشروع ابن رشد لتأسيس نهضة علمية.
Langues :	Arabe (ara)

إشكالية البحث العلمي و التكنولوجيا في الوطن العرب [texte imprimé] / عبد الجواد أحمد . - مصر : دار قباء للطباعة والنشر و التوزيع, 2000 . - 257 ص : غلاف خارجي ; 16×24 cm.
ISBN : 978-977-303-228-9
الكتاب يعتبر من الدراسات الرائدة التي تتناول مسألة البحث العلمي في الوطن العربي ويبدأ الفصل الأول من الكتاب بالحديث عن مفهوم الطبيعة ونظرية المعرفة الفرعونية، والفصل الثاني يتناول مفهوم الطبيعة ونظرية المعرفة حتى العصر السكندري، والفصل الثالث والرابع يناقشان مفهوم الطبيعة ونظرية المعرفة في الأرسطية الإسلامية، والفصل الخامس مفهوم الطبيعة ونظرية المعرفة في المجتمع المصري. وينتقل المؤلف في الجزء الثاني من الكتاب للحديث عن مشكلة التربية والتعليم ونموذج نقص مراحل الإعداد، ومشكلة البحث العلمي، ومشكلة التكنولوجيا ( ظاهرة تسلم المفتاح ) ونموذج الميل إلى الحلول الجاهزة، والفصل الرابع يتناول مستوى الإنتاج العلمي، والفصل الخامس عن النتائج الكلية لثقافة العقل الفعال (ظاهرة التشتت وافتقاد البعد المستقبلي)، ويتناول الفصل السادس تساؤلًا هامًا وهو: هل يمكن قيام نهضة علمية بدون نظام معرفي عقلي؟ والفصل السابع عن ضرورة مشروع ابن رشد لتأسيس نهضة علمية.
Langues : Arabe (ara)