BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur غصاب عبإبنة، عماد |
Documents disponibles écrits par cet auteur
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![](./images/orderby_az.gif)
Titre : الإختبارات محكية المرجع : فلسفتها و أسس تطويرها Type de document : texte imprimé Auteurs : غصاب عبإبنة، عماد Mention d'édition : ط1 Editeur : دار المسيرة للطباعة والنشر Année de publication : 2009 Importance : 240ص Présentation : غلاف ملون.جداول Format : 24×17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-06-552-2 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : لقد عرضت الأمانة على السموات والأرض فأبين أن يحملنها وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولا، وسيظل الإنسان جيلاً بعد جيل إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها مناط هذا الاستخلاف مما يستوجب علينا معشر المربين والمعلمين أن نتجلى في تحمل مسؤولياتنا للمساهمة في تحقيق مخرجات من الطلبة تحمل الأمانة وتمتلك المعرفة والمهارة الضرورية لذلك الاستخلاف مدفوعة برؤية تربوية حديثة تستفيد من الثورة المعرفية والتكنولوجية في إطار منظومة أخلاقية أصيلة.
يقدم علم القياس والتقويم خدمات جليلة للتربية ، إذ أنه يمكّنها من مراجعة وتطوير خططها وتدخلاتها وبرامجها وفق منهجية علمية رصينة، وتتعاظم استفادة التربية من القياس والتقويم في مجال قياس تعلم الطلبة لجهة اتخاذ قرارات حكيمة تتعلق بهؤلاء الطلبة في مجالات لها علاقة بالاختيار، أو التعيين، أو التشخيص، أو قياس الانجاز، ووفقاً لتنوع تلك القرارات ظهر نوعان من الاختبارات وهما: الاختبارات محكية المرجع، والاختبارات معيارية المرجع، إذ حظيت الاختبارات معيارية المرجع باهتمام أكبر من الاختبارات محكية المرجع في بادئ الأمر، فقد انصب اهتمام المؤسسات التربوية حينئذ على مقارنة أداء الفرد بأداء كل فرد في المجموعة التي ينتمي لها، لكن هذه النظرة ما لبث أن تغيرت بسبب الانتقادات التي وجهت للنظم التربوية ، فهناك مجموعات من الطلبة لا زالت غير قادرة على أداء مهارات معينة من مثل القراءة والكتابة والحساب، ولم تستطع الاختبارات معيارية المرجع أن ترد على تلك الانتقادات وان تشخص بالفعل مجالات الإخفاق في التعليم، وبالتالي ظهرت الحاجة إلى نوع آخر من الاختبارات تساعد المعلمين ومديري المدارس والمسؤولين على اتخاذ تدابير مفيدة للتغلب على مجالات إخفاق تعلم الطلبة.
آمل أن يكون هذا الكتاب الموسوم "الاختبارات محكية المرجع : فلسفتها وأسس تطويرها" مرجعاً أساسياً للطلبة في مرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا، وكذلك للمعلمين والقائمين على التربية بما يكسبهم فهماً معمقاً لفلسفة وأسس بناء وتطوير الاختبارات محكية المرجع.
لقد استند هذا الكتاب في إعداده على مصادر مختلفة محلية وعربية وعالمية، وأفاد بشكل ملحوظ مما أتيح على شبكة الانترنت من مراجع وأبحاث ووثائق. لقد شكلت مجموعة من العوامل قناعاتي لتأليف هذا الكتاب منها: ندرة المصادر المحلية والعربية التي تبحث في الاختبارات محكية المرجع، وتواضع استخدام هذه الاختبارات من قبل المعلمين والمؤسسات التربوية والقطاعات الأخرى، وعدم قدرة عدد من مستخدمي هذا النوع من الاختبارات تلمس جوانب اختلافها عن الاختبارات معيارية المرجع، وكذلك ألحت علي رغبتي لتوفير مصدر متواضع للمعلمين والمديرين والمشرفين التربويين ومشرفي الأعمال والمهن وغيرهم من الذين يحتاجون هذا النوع من الاختبارات لتمكينهم من بناء اختبار محكي المرجع يتمتع بخصائص سيكومترية مقبولة.
لقد حوى هذا الكتاب معالجات نظرية وشرحاً مناسباً لكل موضوع، واتبعت معظم مواضيعه بأمثلة محلولة وتمارين في آخر كل وحدة، وقد روعي استخدام لغة بسيطة وطرق إحصائية تناسب مواضيع الكتاب حيثما كان ذلك ممكناً.
جاء هذا الكتاب في سبعة فصول، فقد جاء الفصل الأول تمهيدياً فعرض للإطار التعريفي للقياس محكي المرجع، وأما الفصل الثاني فقد تناول بعض المفاهيم الإحصائية ذات الارتباط بمواضيع هذا الكتاب، وتناول الفصل الثالث بشكل مفصل خطوات بناء الاختبارات محكية المرجع وجاء الفصل الرابع ليتناول تحليل فقرات الاختبارات محكية المرجع حيث قارن هذا الفصل بشكل غير مباشر طرق تحليل فقرات الاختبارات محكية المرجع بطرق تحليل فقرات الاختبارات معيارية المرجع، وأما الفصل الخامس فقد شرح خاصية الثبات وطرق تقديره في إطار الاختبارات معيارية المرجع والاختبارات محكية المرجع واستأثرت خاصية الصدق باهتمام الفصل السادس. وأما الفصل السابع فقد عرض مثالاً تطبيقياً في بناء اختبار محكي المرجع.Note de contenu : الفصل الأول:الغطارالتعريفي بالقياس محكي المرجع
الفصل الثاني:مفاهيم إحصائية
الفصل الثالث:خطوات بناء الاختبارات محكية المرجع
الفصل الرابع:تحليل فقرات الاختبارات محكية المرجع
الفصل السادس:ثبات الاختبارات محكية المرجع
الفصل السادس:صدق الاختبارات محكية المرجع
الفصل السابع:تطبيق تمثيلي لاختبار تحصيلي محكي المرجعالإختبارات محكية المرجع : فلسفتها و أسس تطويرها [texte imprimé] / غصاب عبإبنة، عماد . - ط1 . - عمان : دار المسيرة للطباعة والنشر, 2009 . - 240ص : غلاف ملون.جداول ; 24×17سم.
ISBN : 978-9957-06-552-2
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 370 Education, enseignement Résumé : لقد عرضت الأمانة على السموات والأرض فأبين أن يحملنها وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولا، وسيظل الإنسان جيلاً بعد جيل إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها مناط هذا الاستخلاف مما يستوجب علينا معشر المربين والمعلمين أن نتجلى في تحمل مسؤولياتنا للمساهمة في تحقيق مخرجات من الطلبة تحمل الأمانة وتمتلك المعرفة والمهارة الضرورية لذلك الاستخلاف مدفوعة برؤية تربوية حديثة تستفيد من الثورة المعرفية والتكنولوجية في إطار منظومة أخلاقية أصيلة.
يقدم علم القياس والتقويم خدمات جليلة للتربية ، إذ أنه يمكّنها من مراجعة وتطوير خططها وتدخلاتها وبرامجها وفق منهجية علمية رصينة، وتتعاظم استفادة التربية من القياس والتقويم في مجال قياس تعلم الطلبة لجهة اتخاذ قرارات حكيمة تتعلق بهؤلاء الطلبة في مجالات لها علاقة بالاختيار، أو التعيين، أو التشخيص، أو قياس الانجاز، ووفقاً لتنوع تلك القرارات ظهر نوعان من الاختبارات وهما: الاختبارات محكية المرجع، والاختبارات معيارية المرجع، إذ حظيت الاختبارات معيارية المرجع باهتمام أكبر من الاختبارات محكية المرجع في بادئ الأمر، فقد انصب اهتمام المؤسسات التربوية حينئذ على مقارنة أداء الفرد بأداء كل فرد في المجموعة التي ينتمي لها، لكن هذه النظرة ما لبث أن تغيرت بسبب الانتقادات التي وجهت للنظم التربوية ، فهناك مجموعات من الطلبة لا زالت غير قادرة على أداء مهارات معينة من مثل القراءة والكتابة والحساب، ولم تستطع الاختبارات معيارية المرجع أن ترد على تلك الانتقادات وان تشخص بالفعل مجالات الإخفاق في التعليم، وبالتالي ظهرت الحاجة إلى نوع آخر من الاختبارات تساعد المعلمين ومديري المدارس والمسؤولين على اتخاذ تدابير مفيدة للتغلب على مجالات إخفاق تعلم الطلبة.
آمل أن يكون هذا الكتاب الموسوم "الاختبارات محكية المرجع : فلسفتها وأسس تطويرها" مرجعاً أساسياً للطلبة في مرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا، وكذلك للمعلمين والقائمين على التربية بما يكسبهم فهماً معمقاً لفلسفة وأسس بناء وتطوير الاختبارات محكية المرجع.
لقد استند هذا الكتاب في إعداده على مصادر مختلفة محلية وعربية وعالمية، وأفاد بشكل ملحوظ مما أتيح على شبكة الانترنت من مراجع وأبحاث ووثائق. لقد شكلت مجموعة من العوامل قناعاتي لتأليف هذا الكتاب منها: ندرة المصادر المحلية والعربية التي تبحث في الاختبارات محكية المرجع، وتواضع استخدام هذه الاختبارات من قبل المعلمين والمؤسسات التربوية والقطاعات الأخرى، وعدم قدرة عدد من مستخدمي هذا النوع من الاختبارات تلمس جوانب اختلافها عن الاختبارات معيارية المرجع، وكذلك ألحت علي رغبتي لتوفير مصدر متواضع للمعلمين والمديرين والمشرفين التربويين ومشرفي الأعمال والمهن وغيرهم من الذين يحتاجون هذا النوع من الاختبارات لتمكينهم من بناء اختبار محكي المرجع يتمتع بخصائص سيكومترية مقبولة.
لقد حوى هذا الكتاب معالجات نظرية وشرحاً مناسباً لكل موضوع، واتبعت معظم مواضيعه بأمثلة محلولة وتمارين في آخر كل وحدة، وقد روعي استخدام لغة بسيطة وطرق إحصائية تناسب مواضيع الكتاب حيثما كان ذلك ممكناً.
جاء هذا الكتاب في سبعة فصول، فقد جاء الفصل الأول تمهيدياً فعرض للإطار التعريفي للقياس محكي المرجع، وأما الفصل الثاني فقد تناول بعض المفاهيم الإحصائية ذات الارتباط بمواضيع هذا الكتاب، وتناول الفصل الثالث بشكل مفصل خطوات بناء الاختبارات محكية المرجع وجاء الفصل الرابع ليتناول تحليل فقرات الاختبارات محكية المرجع حيث قارن هذا الفصل بشكل غير مباشر طرق تحليل فقرات الاختبارات محكية المرجع بطرق تحليل فقرات الاختبارات معيارية المرجع، وأما الفصل الخامس فقد شرح خاصية الثبات وطرق تقديره في إطار الاختبارات معيارية المرجع والاختبارات محكية المرجع واستأثرت خاصية الصدق باهتمام الفصل السادس. وأما الفصل السابع فقد عرض مثالاً تطبيقياً في بناء اختبار محكي المرجع.Note de contenu : الفصل الأول:الغطارالتعريفي بالقياس محكي المرجع
الفصل الثاني:مفاهيم إحصائية
الفصل الثالث:خطوات بناء الاختبارات محكية المرجع
الفصل الرابع:تحليل فقرات الاختبارات محكية المرجع
الفصل السادس:ثبات الاختبارات محكية المرجع
الفصل السادس:صدق الاختبارات محكية المرجع
الفصل السابع:تطبيق تمثيلي لاختبار تحصيلي محكي المرجعExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10/163405 A/370.289 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt