Titre :	الإستخبارات والأمن القومي
Type de document :	texte imprimé
Année de publication :	2014
Importance :	517ص
Présentation :	غلاف ملون
Format :	23×16.5سم
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale :	355 Art et science militaires
Résumé :	مجموعة من الأبحاث والدراسات والمحاضرات تتعلق بالاستخبارات والأمن القومي، يغلب الطابع العلمي العام، وإن يكن واضعوها، هم من الجنرالات الإسرائيليين المتخصصين، هدفوا إلى إفادة قادة الجيش الإسرائيلي وأفراده على حد سواء، فيما عمل على جمعها ضابطان إسرائيليان هما المقدم احتياط تسفي عوفر وآفي كوبر. وجهاز الاستخبارات كما هو معلوم، يكتسب أهمية خاصة في الجيوش جميعا، ذلك أنه صمام الأمان، وجهاز الاستخبارات كما هو معلوم، يكتسب أهمية خاصة في الجيوش جميعا وعين الدولة التي لا تغفل.. غير أنه في إسرائيل بالذات، يتعدى جهاز الاستخبارات، بجميع فروعه، الأهمية المتعارف عليها، لأن الصهيونية، فقد أنيطت به أغراض استعمارية، يسعى إلى تحقيقها بالشكوى، لدرء الأخطار المحدقة بهم و"بدولة الحرية والديمقراطية" كما زين لهم. يمكن للعسكريين، يشكل رافدا مهما علميا ومع ذلك تبقى أبحاث الكتاب ومادته، مصدرا المتخصصين العرب، أن يطلعوا من خلال ها على الفكر الإسرائيلي وتوجهاته الاستخبارية، ونعتقد أن لا ضير في تحويلها إلى مساقات تدرس للقادة العسكريين العرب الذين سيجدون فيها من الفائدة الشيء الكثير، إذ أن ينابيع العلم ينبغي ارتيادها حتى لو كانت لدى الأعداء، وتكون الحاجة أكثر إذا كان هؤلاء الأعداء إسرائيليين.

الإستخبارات والأمن القومي [texte imprimé] . - 2014 . - 517ص : غلاف ملون ; 23×16.5سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Index. décimale :

355 Art et science militaires

Résumé :

مجموعة من الأبحاث والدراسات والمحاضرات تتعلق بالاستخبارات والأمن القومي، يغلب الطابع العلمي العام، وإن يكن واضعوها، هم من الجنرالات الإسرائيليين المتخصصين، هدفوا إلى إفادة قادة الجيش الإسرائيلي وأفراده على حد سواء، فيما عمل على جمعها ضابطان إسرائيليان هما المقدم احتياط تسفي عوفر وآفي كوبر. وجهاز الاستخبارات كما هو معلوم، يكتسب أهمية خاصة في الجيوش جميعا، ذلك أنه صمام الأمان، وجهاز الاستخبارات كما هو معلوم، يكتسب أهمية خاصة في الجيوش جميعا وعين الدولة التي لا تغفل.. غير أنه في إسرائيل بالذات، يتعدى جهاز الاستخبارات، بجميع فروعه، الأهمية المتعارف عليها، لأن الصهيونية، فقد أنيطت به أغراض استعمارية، يسعى إلى تحقيقها بالشكوى، لدرء الأخطار المحدقة بهم و"بدولة الحرية والديمقراطية" كما زين لهم. يمكن للعسكريين، يشكل رافدا مهما علميا ومع ذلك تبقى أبحاث الكتاب ومادته، مصدرا المتخصصين العرب، أن يطلعوا من خلال ها على الفكر الإسرائيلي وتوجهاته الاستخبارية، ونعتقد أن لا ضير في تحويلها إلى مساقات تدرس للقادة العسكريين العرب الذين سيجدون فيها من الفائدة الشيء الكثير، إذ أن ينابيع العلم ينبغي ارتيادها حتى لو كانت لدى الأعداء، وتكون الحاجة أكثر إذا كان هؤلاء الأعداء إسرائيليين.