BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'indexation
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 330
Affiner la recherche Interroger des sources externes
إقتصاد السوق و العولمة البديلة / ضياء مجيد الموسوي
Titre : إقتصاد السوق و العولمة البديلة Type de document : texte imprimé Auteurs : ضياء مجيد الموسوي Editeur : دار هومة للطباعة و النشر و التوزيع Année de publication : 2009 Importance : 252ص Présentation : غلاف ملون Format : 15.5*23سم ISBN/ISSN/EAN : 789961653333 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Note de contenu : الباب الأول:قواعد إقتصاد السوق البديلة
الفصل الأول:تدخل الدولة في النشاط الإقتصادي
الفصل الثاني:مبدأ الحرية وتدخل الدولة في نشاط الإقتصادي
الفصل الثالث:السوق في الإسلام
الفصل الرابع:المنافسة غير المشروعة
"الفصل الخامس:التسعير"تحديد الأسعار
"الفصل السادس:الحسبة "مراقبة الأسواق
الفصل السابع:الإحتكار
الباب الثاني:العولمة البديلة
الفصل الثامن:العولمة البديلة
الفصل التاسع:عالمية الدعوة الإسلامية
الفصل العاشر:الحرب في الإسلام
الفصل الحادي عشر:التطور الفكري في العالم الإسلامي وحوار الحضارات
الفصل الثاني عشر: ولادة الإسلام في الغرب المعاصر
الفصل الثالث عشر:الإسلام وعولمة الليبراليةإقتصاد السوق و العولمة البديلة [texte imprimé] / ضياء مجيد الموسوي . - الجزائر : دار هومة للطباعة و النشر و التوزيع, 2009 . - 252ص : غلاف ملون ; 15.5*23سم.
ISSN : 789961653333
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Note de contenu : الباب الأول:قواعد إقتصاد السوق البديلة
الفصل الأول:تدخل الدولة في النشاط الإقتصادي
الفصل الثاني:مبدأ الحرية وتدخل الدولة في نشاط الإقتصادي
الفصل الثالث:السوق في الإسلام
الفصل الرابع:المنافسة غير المشروعة
"الفصل الخامس:التسعير"تحديد الأسعار
"الفصل السادس:الحسبة "مراقبة الأسواق
الفصل السابع:الإحتكار
الباب الثاني:العولمة البديلة
الفصل الثامن:العولمة البديلة
الفصل التاسع:عالمية الدعوة الإسلامية
الفصل العاشر:الحرب في الإسلام
الفصل الحادي عشر:التطور الفكري في العالم الإسلامي وحوار الحضارات
الفصل الثاني عشر: ولادة الإسلام في الغرب المعاصر
الفصل الثالث عشر:الإسلام وعولمة الليبراليةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/178294 A/330.340 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt إقتصاد العولمة / توفيق النجفي سالم
Titre : إقتصاد العولمة : مقاربات إقتصادية للرأسمالية ومابعدها Type de document : texte imprimé Auteurs : توفيق النجفي سالم Editeur : دار النفائس للطباعة و النشر Année de publication : 2010 Importance : 264ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-18-478-4 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : المؤلف من مواليد الموصل في العراق. حائز على دكتوراه فلسفة في الإقتصاد الزراعي. شغل منصب رئيس قسم الإقتصاد والإقتصاد الزراعي في جامعة الموصل عقدين من الزمن، ونشر عدداً كبيراً من الدراسات في المسألة الإقتصادية والشأن القومي، والأمن الغذائي، عاصر فترة النهوض القومي في الستينات من القرن الماضي. وعاش بؤس احتلال العراق في مطلع القرن الحالي.
أما الكتاب فهو دراسة علمية رصينة ومعمَّقة لأسباب تباطؤ المسار العربي القومي وتنامي الشعور القطري، وارتباط ذلك بالسيطرة الرأسمالية. وهو يبحث في العولمة وأثرها في الإقتصادات العربية. وكيف تراجعت الإشتراكية وتقدمت الرأسمالية، وتحول كثير من الإشتراكيين إلى رأسماليين نتيجة الفساد وغرور السلطة وإنعدام المحاسبة، ويتناول أهمية التكامل بين الأسواق العربية وطرقه، ويختم بما ستؤول إليه الرأسمالية والعولمة.
أنه بحث تحتاجه الأمة بمسؤوليها ومثقفيها لإدراك الواقع ووضع الخطط الكفيلة بتجاوزه إلى الأفضل.
Note de contenu : الفصل الاول:في المسألة القومية
الفصل الثاني:المتضمنات الاقتصادية للعولمة
الفصل الثالث:الاقتصادات العربية والعولمة
الفصل الرابع تداعيات النظام الاقتصادي الرأسمالي الجديدإقتصاد العولمة : مقاربات إقتصادية للرأسمالية ومابعدها [texte imprimé] / توفيق النجفي سالم . - بيروت : دار النفائس للطباعة و النشر, 2010 . - 264ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
ISBN : 978-9953-18-478-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : المؤلف من مواليد الموصل في العراق. حائز على دكتوراه فلسفة في الإقتصاد الزراعي. شغل منصب رئيس قسم الإقتصاد والإقتصاد الزراعي في جامعة الموصل عقدين من الزمن، ونشر عدداً كبيراً من الدراسات في المسألة الإقتصادية والشأن القومي، والأمن الغذائي، عاصر فترة النهوض القومي في الستينات من القرن الماضي. وعاش بؤس احتلال العراق في مطلع القرن الحالي.
أما الكتاب فهو دراسة علمية رصينة ومعمَّقة لأسباب تباطؤ المسار العربي القومي وتنامي الشعور القطري، وارتباط ذلك بالسيطرة الرأسمالية. وهو يبحث في العولمة وأثرها في الإقتصادات العربية. وكيف تراجعت الإشتراكية وتقدمت الرأسمالية، وتحول كثير من الإشتراكيين إلى رأسماليين نتيجة الفساد وغرور السلطة وإنعدام المحاسبة، ويتناول أهمية التكامل بين الأسواق العربية وطرقه، ويختم بما ستؤول إليه الرأسمالية والعولمة.
أنه بحث تحتاجه الأمة بمسؤوليها ومثقفيها لإدراك الواقع ووضع الخطط الكفيلة بتجاوزه إلى الأفضل.
Note de contenu : الفصل الاول:في المسألة القومية
الفصل الثاني:المتضمنات الاقتصادية للعولمة
الفصل الثالث:الاقتصادات العربية والعولمة
الفصل الرابع تداعيات النظام الاقتصادي الرأسمالي الجديدExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/178030 A/330.184 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt إقتصاد القرن الحادي والعشرين / وليام هلال
Titre : إقتصاد القرن الحادي والعشرين : آفاق إقتصادية - إجتماعية لعالم متغير Type de document : texte imprimé Auteurs : وليام هلال, Acteur ; كينث ب.تايلر, Acteur ; حسن عبد الله بدر, Traducteur Editeur : مركز الدراسات الوحدة العربية Année de publication : 2009 Importance : 624ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-0-1361-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : يبحث الكتاب في آفاق اقتصاد القرن الحادي والعشرين ويحاول كثير من حالات عدم التيقن التي تصاحب ثورة المعرفة التكنولوجية اقتصاديا واجتماعيا وتقنيا. في ظروف التحول مع بداية الألفية الثالثة.ويدعو إلى نبذ الاقتصاد الكلاسيكي وافتراضاته القائمة على التصرف الأمثل وعلى التوازن وإلى بناء علم اقتصاد جديد يعالج التحول الاقتصادي في ظل العولمة والقائم على اساس عدم التوازن أو التوازن عند الحافة.
Note de contenu : الجزء الأول:القوى التي تشكل النظام الاقتصادي الجديد
الفصل الاول:التحولات :قوى التغير الرأسمالي
الفصل الثاني:العولمة:منظور اقتصادي
الفصل الثالث:المورد الذي لا ينضب
الفصل الرابع:المحركات الإقليمية للاقتصاد العالمي
الفصل الخامس:البساطة الإرادية
الجزء الثاني:النماذج الناشئة للمنشاة
الفصل السادس:المنشأة في عصر المعلومات
الفصل السابع:المنظمات الشبكية
الفصل الثامن:اقتصاد السوق الداخلي
الفصل التاسع:النشاط الاقتصادي والبيئية
الفصل العاشر:شركة لوفتهانزا
الفصل الحادي عشر:نحو تطوير نموذج اقتصادي للقرن الحادي والعشرين
الفصل الثاني عشر:الطريق نحو الدمار
الفصل الثالث عشر:اليابان في مواجهة القرن الحادي والعشرين
الفصل الرابع عشر:المشروعات الاجتماعية والديمقراطية المدنية في السويد
الفصل الخامس عشر:السبيل الإنساني للازدهار الاقتصادي
الفصل السادس عشر:نحو الرأسمالية الشاملة في الولايات المتحدة
الفصل السابع عشر:اقتصاد موجه نحو المجتمع المحلي
إقتصاد القرن الحادي والعشرين : آفاق إقتصادية - إجتماعية لعالم متغير [texte imprimé] / وليام هلال, Acteur ; كينث ب.تايلر, Acteur ; حسن عبد الله بدر, Traducteur . - لبنان : مركز الدراسات الوحدة العربية, 2009 . - 624ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
ISBN : 978-9953-0-1361-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : يبحث الكتاب في آفاق اقتصاد القرن الحادي والعشرين ويحاول كثير من حالات عدم التيقن التي تصاحب ثورة المعرفة التكنولوجية اقتصاديا واجتماعيا وتقنيا. في ظروف التحول مع بداية الألفية الثالثة.ويدعو إلى نبذ الاقتصاد الكلاسيكي وافتراضاته القائمة على التصرف الأمثل وعلى التوازن وإلى بناء علم اقتصاد جديد يعالج التحول الاقتصادي في ظل العولمة والقائم على اساس عدم التوازن أو التوازن عند الحافة.
Note de contenu : الجزء الأول:القوى التي تشكل النظام الاقتصادي الجديد
الفصل الاول:التحولات :قوى التغير الرأسمالي
الفصل الثاني:العولمة:منظور اقتصادي
الفصل الثالث:المورد الذي لا ينضب
الفصل الرابع:المحركات الإقليمية للاقتصاد العالمي
الفصل الخامس:البساطة الإرادية
الجزء الثاني:النماذج الناشئة للمنشاة
الفصل السادس:المنشأة في عصر المعلومات
الفصل السابع:المنظمات الشبكية
الفصل الثامن:اقتصاد السوق الداخلي
الفصل التاسع:النشاط الاقتصادي والبيئية
الفصل العاشر:شركة لوفتهانزا
الفصل الحادي عشر:نحو تطوير نموذج اقتصادي للقرن الحادي والعشرين
الفصل الثاني عشر:الطريق نحو الدمار
الفصل الثالث عشر:اليابان في مواجهة القرن الحادي والعشرين
الفصل الرابع عشر:المشروعات الاجتماعية والديمقراطية المدنية في السويد
الفصل الخامس عشر:السبيل الإنساني للازدهار الاقتصادي
الفصل السادس عشر:نحو الرأسمالية الشاملة في الولايات المتحدة
الفصل السابع عشر:اقتصاد موجه نحو المجتمع المحلي
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 11/185600 A/330.1276 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt إقتصاد المعرفة و الإستثمار في رأس المال البشري / إبراهيم عبد الله عبد الرؤوف محمد
Titre : إقتصاد المعرفة و الإستثمار في رأس المال البشري : دراسة تحليلية مقارنة Type de document : texte imprimé Auteurs : إبراهيم عبد الله عبد الرؤوف محمد Editeur : دار الجامعة الجديدة للنشر Année de publication : 2017 Importance : 135ص Présentation : غلاف ملون.جداول.أشكال Format : 17*24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-729-383-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Note de contenu : الفصل الاول:الإطار الفكرى والنظرى للمعرفة واقتصاد المعرفة
الفصل الثاني:المؤشرات الدولية لاقتصاد المعرفة وتجارب بعض الدول الناجحة في التحول إلى اقتصاد المعرفة
الفصل الثالث:الاستثمار في رأس المال البشرى المصرى للاندماج في اقتصاد المعرفة
إقتصاد المعرفة و الإستثمار في رأس المال البشري : دراسة تحليلية مقارنة [texte imprimé] / إبراهيم عبد الله عبد الرؤوف محمد . - مصر : دار الجامعة الجديدة للنشر, 2017 . - 135ص : غلاف ملون.جداول.أشكال ; 17*24سم.
ISBN : 978-977-729-383-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Note de contenu : الفصل الاول:الإطار الفكرى والنظرى للمعرفة واقتصاد المعرفة
الفصل الثاني:المؤشرات الدولية لاقتصاد المعرفة وتجارب بعض الدول الناجحة في التحول إلى اقتصاد المعرفة
الفصل الثالث:الاستثمار في رأس المال البشرى المصرى للاندماج في اقتصاد المعرفة
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 17/292063 A/330.1451 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt إقتصاد المعرفة وإتجاهات تطويره / ...
Titre : إقتصاد المعرفة وإتجاهات تطويره Type de document : texte imprimé Auteurs : ... Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الثقافة Année de publication : 2014 Importance : 486ص Présentation : غلاف ملون Format : 17*24سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 330 Economie Résumé : في سياق اقتصاد المعرفة تكون مجتمع المعرفة، أو حل محل مجتمع المعلومات. ومجتمع المعرفة ليس هو المجتمع الذي يملك المعرفة، أو يستخدم تقنية المعلومات والاتصالات، وإنما هو الذي ينتج المعرفة والمعلومات ويوظفها في مختلف أنشطة المجتمع..إنه مجتمع العلماء والمبدعين والمهندسين والمصممين والمفكرين وأصحاب المهارات العالية المستوى, الخالي من الأمية والجهل، الذي يستأصل الفقر ويحد من البطالة، ويوظف مهارات وقدرات أبناء المجتمع، لتأتي تقنيات المعلومات والاتصالات لتوفر الأدوات والوسائل المهمة لتحسين الصحة والغذاء والتعليم، وكذا هو المجتمع الذي يشتغل أكثر من نصف سكانه في المعرفة والمعلومات، والذي فيه نمو متزايد من قوة العمل التي تمتلك المعرفة وتستطيع التعامل معها، وتكوين الإشكال اللازمة لحفظ المعلومات والمعرفة واسترجاعها ونشرها، وتوفر المناخ الثقافي الداعم؛ لفهم عصر المعرفة وما يحتاجه من تغيرات وتجديدات لازمة.
والمجتمع الذي وضع نفسه في طريق المعرفة واقتصاد المعرفة هو الذي أعاد نظرته للمعرفة وقدر قيمتها، وجعلها في مقدمة أولوياته، وعن طريقها ينظر إلى نفسه وإلى ما حوله، وإلى واقعه ويحديد مواقفه وعملياته وممارسته، ثم ينظر إلى مستقبله؛ لاكتشاف سبل تنميته، ورسم صورة المستقبل الذي ينشده، وتجهيز نفسه للسير نحوه.
ومجتمع المعرفة بهذا المعنى والمغزى هو ما ينشده الدين الإسلامي، بدعوته كل المسلمين إلى طلب العلم وتعلمه بوصفه فريضة واجبة على كل شخص، وحثهم على تحمل المشاق في المداومة عليه، ثم دعوة المسلمين جميعاً أن يعلم كل شخص منهم من لا يعلم. وصدق رسول الله صلى الله علية وسلم القائل:" لتفشوا العلم و لتجلسوا حتى يعلم من لا يعلم"، ثم يؤكد ذلك رسول الهدايا والسلام صلى الله عليه وسلم في حديث آخر على سبيل الذكر لا الحصر:" لأن تغدو فتعلم باباً من أبواب العلم خير لك من أن تصلى مئة ركعة".
والثابت أن دول العالم تتجه نحو مجتمع المعرفة واقتصاد المعرفة، وغيرها من مفاهيم وأساليب جديدة. ولم يعد هناك من خيار أمام دول العالم، ومنها البلاد العربية أن تختار أو ترفض ذلك. فإما أن تختار التوجه نحو مجتمع المعرفة، وتعد العدة لذلك، حتى تستطيع أن تحافظ على وجودها، وتقلل مخاطر العولمة، وإن رفضت ذلك؛ فتعصف بها أمواج العولمة العاتية، التي ستهمش قوى فعلها وتقوض وجودها، ومؤشرات ذلك ماثل في العديد من دول العلم الثالث، وسوف تتزايد في المستقبل.
والواجب يحتم توضيح ما قد يثيره عنوان هذا الكتاب من لبس، إذ قد يوحي عنوان هذا الكتاب من أن هناك أشكالاً من اقتصاد المعرفة في البلاد العربية، في حين يشير واقع الحال إلى عدم تكون مثل هذا الاقتصاد في كل البلاد العربية بالصورة النقية والشاملة التي تكون عليه في أكثر البلاد الصناعية، ولكن دون أن يعني ذلك عدم توافر بعض مكونات اقتصاد المعرفة في هذا البلد العربي أو ذاك، تبعاً لإمكاناته وقدراته المتاحة، ونتيجة لجهود بعض البلاد العربية التي تسعى إلى تأسيس قواعد اقتصاد المعرفة بها، وحقق القليل منها إنجازات يعتد بها استجابة لتحديات اقتصاد المعرفة، كما سيلي بيانه في نهاية الفصل الأول.
صحيح إن البلاد العربية ما تزال في طور الاقتصاد التقليدي المتعايش مع اقتصاد المعلومات بنسب وأوزان مختلفة من بلد عربي إلى آخر، إلا أن اقتصاد المعرفة هو المستقبل المنشود والأمل الموعود؛ لأن اقتصاد المعرفة غدا خياراً استراتيجياً على بلدان العالم حشد إمكاناتها وقدراتها للسعي نحوه وجني ثماره الموعودة، وتحقيق التنمية المستديمة المرجوة، وإلا ضاقت فرص تنميتها، وتضاءل أو توارى حضورها بين الدول، وهنا لا عجب إن استحكمت حلقات تبعيتها للدول الصناعية الكبرى، تذروها العولمة حيث تشاء.
ويمكن لأية دولة عربية أن تؤسس لاقتصاد المعرفة إذا امتلكت إرادة قوية، وإدارة إستراتيجية حديثة، وأرست قاعدة تكوين رأس المال الفكري لدى أبناء المجتمع؛ وذلك بإيجاد بنية تعليمية وتدريبيه وبحثية، بشرية ومادية تمكن من توطين العلوم في كافة التخصصات، وتوليد معارف جديدة، بتطبيقات حديثة واستخدامها في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية، بدءاً من الأنشطة التي تُحدث تأثيراً قوياً في المجتمع، والاستفادة من الخبرات المتراكمة لتوفير مناخ علمي ثقافي داعم؛ بما يمكن من التحرك في اتجاه ردم أو تضيق الهوة المعلوماتية والمعرفية بينها وبين الدول الصناعية. وبذلك تكون هذه الدول قد قطعت خطوات أساسية في اتجاه اقتصاد المعرفة، ووضعت نفسها في طريق التنمية المستديمة.
وهذا ما قصده هذا الكتاب باتخاذ الحاضر منطلقاً للنظر إلى مستقبل اقتصاد المعرفة في البلاد العربية؛ لاستنهاض الواقع الحالي وتلمس سبل تغيره؛ لبلوغ ذلك المستقبل.
تلك هي رحلة هذا الكتاب، حيث تناول بين دفتيه ستة فصول،
عرض الفصل الأول: نشأة اقتصاد المعلومات وعوامل تطوره إلى اقتصاد المعرفة، ثم التفريق بين اقتصاد المعرفة واقتصاد المعلومات، ومظاهر انتشار اقتصاد المعرفة.
وحلل الفصل الثاني: أسس اقتصاد المعرفة بدءاً من تقصي أبعاد بنية المعرفة في ظل اقتصاد المعرفة، ومروراً بمفهوم اقتصاد المعرفة وأهميته، ومقومات اقتصاد المعرفة وخصائصه، ومكونات اقتصاد المعرفة وعملياته، وإدارة المعرفة، وانتهاءً بمجتمع المعرفة. وعرض الفصل الثالث: منظومة بناء اقتصاد المعرفة، وأساليب ومؤشرات قياس اقتصاد المعرفة.
وركز الفصل الرابع: على تحليل العلاقة بين اقتصاد المعرفة والتنمية البشرية، وبين التنمية المستديمة والتنمية البشرية المستديمة، وكذا العلاقة بين التنمية والتنمية البشرية والتربية، ثم عرض أساليب ومؤشرات قياس اقتصاد المعرفة، وأساليب ومؤشرات قياس رأس المال الفكري، ومؤشرات قياس مجتمع المعرفة.
وناقش الفصل الخامس: تحديات اقتصاد المعرفة، ومتطلبات بناء اقتصاد المعرفة في البلاد العربية، في حين قدم الفصل السادس: تصوراً مقترحاً لتطوير اقتصاد ومجتمع المعرفة في البلاد العربية، وذلك بدءاً من مبرراتالتطوير ومنطلقاته، ومصادر بنائه، ومروراً بتحديد مجالات تطوير اقتصاد المعرفة ومنظومة التربية والبحث العلمي فمجتمع المعرفة، وانتهاءً بالضمانات الداعمة لنجاح التصور المقترحNote de contenu : الفصل الاول:نشاة اقتصاد المعرفة واتجاهات تطوره
الفصل الثاني:أسس اقتصاد المعرفة
الفصل الثالث:منظومة بناء اقتصاد المعرفة وأساليب ومؤشرات قياسه
الفص الرابع:اقتصاد المعرفة والتنمية البشرية المستديمة ومؤشراتها
الفصل الخامس:تحديات اقتصاد المعرفة ومتطلبات بنائه في البلاد العربية
الفصل السادس:تصور مقترح لتطوير منظومة اقتصاد المعرفة في البلاد العربيةإقتصاد المعرفة وإتجاهات تطويره [texte imprimé] / ... . - ط1 . - الرباط : دار الثقافة, 2014 . - 486ص : غلاف ملون ; 17*24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 330 Economie Résumé : في سياق اقتصاد المعرفة تكون مجتمع المعرفة، أو حل محل مجتمع المعلومات. ومجتمع المعرفة ليس هو المجتمع الذي يملك المعرفة، أو يستخدم تقنية المعلومات والاتصالات، وإنما هو الذي ينتج المعرفة والمعلومات ويوظفها في مختلف أنشطة المجتمع..إنه مجتمع العلماء والمبدعين والمهندسين والمصممين والمفكرين وأصحاب المهارات العالية المستوى, الخالي من الأمية والجهل، الذي يستأصل الفقر ويحد من البطالة، ويوظف مهارات وقدرات أبناء المجتمع، لتأتي تقنيات المعلومات والاتصالات لتوفر الأدوات والوسائل المهمة لتحسين الصحة والغذاء والتعليم، وكذا هو المجتمع الذي يشتغل أكثر من نصف سكانه في المعرفة والمعلومات، والذي فيه نمو متزايد من قوة العمل التي تمتلك المعرفة وتستطيع التعامل معها، وتكوين الإشكال اللازمة لحفظ المعلومات والمعرفة واسترجاعها ونشرها، وتوفر المناخ الثقافي الداعم؛ لفهم عصر المعرفة وما يحتاجه من تغيرات وتجديدات لازمة.
والمجتمع الذي وضع نفسه في طريق المعرفة واقتصاد المعرفة هو الذي أعاد نظرته للمعرفة وقدر قيمتها، وجعلها في مقدمة أولوياته، وعن طريقها ينظر إلى نفسه وإلى ما حوله، وإلى واقعه ويحديد مواقفه وعملياته وممارسته، ثم ينظر إلى مستقبله؛ لاكتشاف سبل تنميته، ورسم صورة المستقبل الذي ينشده، وتجهيز نفسه للسير نحوه.
ومجتمع المعرفة بهذا المعنى والمغزى هو ما ينشده الدين الإسلامي، بدعوته كل المسلمين إلى طلب العلم وتعلمه بوصفه فريضة واجبة على كل شخص، وحثهم على تحمل المشاق في المداومة عليه، ثم دعوة المسلمين جميعاً أن يعلم كل شخص منهم من لا يعلم. وصدق رسول الله صلى الله علية وسلم القائل:" لتفشوا العلم و لتجلسوا حتى يعلم من لا يعلم"، ثم يؤكد ذلك رسول الهدايا والسلام صلى الله عليه وسلم في حديث آخر على سبيل الذكر لا الحصر:" لأن تغدو فتعلم باباً من أبواب العلم خير لك من أن تصلى مئة ركعة".
والثابت أن دول العالم تتجه نحو مجتمع المعرفة واقتصاد المعرفة، وغيرها من مفاهيم وأساليب جديدة. ولم يعد هناك من خيار أمام دول العالم، ومنها البلاد العربية أن تختار أو ترفض ذلك. فإما أن تختار التوجه نحو مجتمع المعرفة، وتعد العدة لذلك، حتى تستطيع أن تحافظ على وجودها، وتقلل مخاطر العولمة، وإن رفضت ذلك؛ فتعصف بها أمواج العولمة العاتية، التي ستهمش قوى فعلها وتقوض وجودها، ومؤشرات ذلك ماثل في العديد من دول العلم الثالث، وسوف تتزايد في المستقبل.
والواجب يحتم توضيح ما قد يثيره عنوان هذا الكتاب من لبس، إذ قد يوحي عنوان هذا الكتاب من أن هناك أشكالاً من اقتصاد المعرفة في البلاد العربية، في حين يشير واقع الحال إلى عدم تكون مثل هذا الاقتصاد في كل البلاد العربية بالصورة النقية والشاملة التي تكون عليه في أكثر البلاد الصناعية، ولكن دون أن يعني ذلك عدم توافر بعض مكونات اقتصاد المعرفة في هذا البلد العربي أو ذاك، تبعاً لإمكاناته وقدراته المتاحة، ونتيجة لجهود بعض البلاد العربية التي تسعى إلى تأسيس قواعد اقتصاد المعرفة بها، وحقق القليل منها إنجازات يعتد بها استجابة لتحديات اقتصاد المعرفة، كما سيلي بيانه في نهاية الفصل الأول.
صحيح إن البلاد العربية ما تزال في طور الاقتصاد التقليدي المتعايش مع اقتصاد المعلومات بنسب وأوزان مختلفة من بلد عربي إلى آخر، إلا أن اقتصاد المعرفة هو المستقبل المنشود والأمل الموعود؛ لأن اقتصاد المعرفة غدا خياراً استراتيجياً على بلدان العالم حشد إمكاناتها وقدراتها للسعي نحوه وجني ثماره الموعودة، وتحقيق التنمية المستديمة المرجوة، وإلا ضاقت فرص تنميتها، وتضاءل أو توارى حضورها بين الدول، وهنا لا عجب إن استحكمت حلقات تبعيتها للدول الصناعية الكبرى، تذروها العولمة حيث تشاء.
ويمكن لأية دولة عربية أن تؤسس لاقتصاد المعرفة إذا امتلكت إرادة قوية، وإدارة إستراتيجية حديثة، وأرست قاعدة تكوين رأس المال الفكري لدى أبناء المجتمع؛ وذلك بإيجاد بنية تعليمية وتدريبيه وبحثية، بشرية ومادية تمكن من توطين العلوم في كافة التخصصات، وتوليد معارف جديدة، بتطبيقات حديثة واستخدامها في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية، بدءاً من الأنشطة التي تُحدث تأثيراً قوياً في المجتمع، والاستفادة من الخبرات المتراكمة لتوفير مناخ علمي ثقافي داعم؛ بما يمكن من التحرك في اتجاه ردم أو تضيق الهوة المعلوماتية والمعرفية بينها وبين الدول الصناعية. وبذلك تكون هذه الدول قد قطعت خطوات أساسية في اتجاه اقتصاد المعرفة، ووضعت نفسها في طريق التنمية المستديمة.
وهذا ما قصده هذا الكتاب باتخاذ الحاضر منطلقاً للنظر إلى مستقبل اقتصاد المعرفة في البلاد العربية؛ لاستنهاض الواقع الحالي وتلمس سبل تغيره؛ لبلوغ ذلك المستقبل.
تلك هي رحلة هذا الكتاب، حيث تناول بين دفتيه ستة فصول،
عرض الفصل الأول: نشأة اقتصاد المعلومات وعوامل تطوره إلى اقتصاد المعرفة، ثم التفريق بين اقتصاد المعرفة واقتصاد المعلومات، ومظاهر انتشار اقتصاد المعرفة.
وحلل الفصل الثاني: أسس اقتصاد المعرفة بدءاً من تقصي أبعاد بنية المعرفة في ظل اقتصاد المعرفة، ومروراً بمفهوم اقتصاد المعرفة وأهميته، ومقومات اقتصاد المعرفة وخصائصه، ومكونات اقتصاد المعرفة وعملياته، وإدارة المعرفة، وانتهاءً بمجتمع المعرفة. وعرض الفصل الثالث: منظومة بناء اقتصاد المعرفة، وأساليب ومؤشرات قياس اقتصاد المعرفة.
وركز الفصل الرابع: على تحليل العلاقة بين اقتصاد المعرفة والتنمية البشرية، وبين التنمية المستديمة والتنمية البشرية المستديمة، وكذا العلاقة بين التنمية والتنمية البشرية والتربية، ثم عرض أساليب ومؤشرات قياس اقتصاد المعرفة، وأساليب ومؤشرات قياس رأس المال الفكري، ومؤشرات قياس مجتمع المعرفة.
وناقش الفصل الخامس: تحديات اقتصاد المعرفة، ومتطلبات بناء اقتصاد المعرفة في البلاد العربية، في حين قدم الفصل السادس: تصوراً مقترحاً لتطوير اقتصاد ومجتمع المعرفة في البلاد العربية، وذلك بدءاً من مبرراتالتطوير ومنطلقاته، ومصادر بنائه، ومروراً بتحديد مجالات تطوير اقتصاد المعرفة ومنظومة التربية والبحث العلمي فمجتمع المعرفة، وانتهاءً بالضمانات الداعمة لنجاح التصور المقترحNote de contenu : الفصل الاول:نشاة اقتصاد المعرفة واتجاهات تطوره
الفصل الثاني:أسس اقتصاد المعرفة
الفصل الثالث:منظومة بناء اقتصاد المعرفة وأساليب ومؤشرات قياسه
الفص الرابع:اقتصاد المعرفة والتنمية البشرية المستديمة ومؤشراتها
الفصل الخامس:تحديات اقتصاد المعرفة ومتطلبات بنائه في البلاد العربية
الفصل السادس:تصور مقترح لتطوير منظومة اقتصاد المعرفة في البلاد العربيةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 14/230638 A/330.1376 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt إقتصاد المعرفة وإنعكاساته في تحقيق الميزة التنافسية للبنوك / مصطفى يوسف كافي
Permalinkإقتصاد المؤسسة / عمر صخري
Permalinkإقتصاد الهيدروجين بعد نهاية النفط / جيرمي ريفكن
Permalinkإقتصاد جزئي / رشيد بن الذيب
Permalinkإقتصاد و تسيير المؤسسة / رفيقة حروش
Permalinkإقتصاد وتسيير المؤسسة / عبد الرزاق بن حبيب
Permalinkإقتصادات ناشئة في العالم / عبد الله رزق
Permalinkإقتصادنا : / محمود الخالدي
Permalinkإقتصاديات الأخلاق في مجال الوظائف العامة / شعبان عبده أبو العز المحلاوي
Permalinkإقتصاديات الأسرة وترشيد الإستهلاك / آيات عبد المنعم الديسطي
Permalink