BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Catégories
Affiner la recherche Interroger des sources externes
أعمال المؤتمر الأول للمحللين النفسيين العرب / دار الفارابي
Titre : أعمال المؤتمر الأول للمحللين النفسيين العرب : فكرة النفس عند العرب و موقعها في التحليل النفسي Type de document : texte imprimé Auteurs : دار الفارابي, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : بيروت : دار الفرابي Année de publication : 2005 Importance : 213ص. Présentation : غلاف خارجي،جداول،أشكال Format : 24 x 17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-71-047-1 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : الثقافة الاسلامية،علم النفس Index. décimale : 301 Sociologie : Classer ici les ouvrages d'ensemble sur la société, L'anthropologie sociale et culturelle à 306, physique à 573 أعمال المؤتمر الأول للمحللين النفسيين العرب : فكرة النفس عند العرب و موقعها في التحليل النفسي [texte imprimé] / دار الفارابي, Auteur . - ط1 . - لبنان : بيروت : دار الفرابي, 2005 . - 213ص. : غلاف خارجي،جداول،أشكال ; 24 x 17 سم.
ISBN : 978-9953-71-047-1
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : الثقافة الاسلامية،علم النفس Index. décimale : 301 Sociologie : Classer ici les ouvrages d'ensemble sur la société, L'anthropologie sociale et culturelle à 306, physique à 573 Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12/198445 A/301.963 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt آفاق علم الإجتماع في الوطن العربي / هادي صالح العيساوي
Titre : آفاق علم الإجتماع في الوطن العربي Type de document : texte imprimé Auteurs : هادي صالح العيساوي, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : عمان: دار أسامة للنشر والتوزيع Année de publication : 2011 Importance : 440ص. Présentation : غلاف خارجي Format : 24 x 17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-22-194-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : علم الاجتماع،البلدان العربية Index. décimale : 301 Sociologie : Classer ici les ouvrages d'ensemble sur la société, L'anthropologie sociale et culturelle à 306, physique à 573 Note de contenu : المقدمة
الفصل الاول:الظروف الممهدة لنشأة علم الاجتماع
الفصل الثاني:اتجاهات علم الاجتماع في الوطن العربي عند جيل الرواد
الفصل الثالث:اتجاهات علم الاجتماع في الوطن العربي عند جيل ما بعد الروادآفاق علم الإجتماع في الوطن العربي [texte imprimé] / هادي صالح العيساوي, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : عمان: دار أسامة للنشر والتوزيع, 2011 . - 440ص. : غلاف خارجي ; 24 x 17 سم.
ISBN : 978-9957-22-194-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : علم الاجتماع،البلدان العربية Index. décimale : 301 Sociologie : Classer ici les ouvrages d'ensemble sur la société, L'anthropologie sociale et culturelle à 306, physique à 573 Note de contenu : المقدمة
الفصل الاول:الظروف الممهدة لنشأة علم الاجتماع
الفصل الثاني:اتجاهات علم الاجتماع في الوطن العربي عند جيل الرواد
الفصل الثالث:اتجاهات علم الاجتماع في الوطن العربي عند جيل ما بعد الروادExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 14/239138 A/301.1025 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt إقتصاد المعرفة / جلين وليامز
Titre : إقتصاد المعرفة : اللغة والثقافة Titre original : The Knowledge Economy:Language and Culture Type de document : texte imprimé Auteurs : جلين وليامز, Auteur ; جبريل بن حسن العريشي, Traducteur Editeur : الرياض:مكتبة الملك فهد الوطنية Année de publication : 2013 Collection : الرياض:مطبوعات مكتبة الملك فهد الوطنية num. 87 Importance : 534ص. Présentation : غلاف خارجي،جداول،أشكال Format : 24 x 17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-603-8127-03-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Anglais moyen (ca.1100-1500) (enm) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : تقنية المعلومات ؛الاقتصاد المعرفي؛اللغة؛الثقافة Index. décimale : 301 Sociologie : Classer ici les ouvrages d'ensemble sur la société, L'anthropologie sociale et culturelle à 306, physique à 573 Résumé : يبرز الكتاب التغيرات الحاصلة في حياتنا المعاصرة على الأصعدة كافة وخاصة ما أحدثته العولمة من أثار بعيدة المدى على المجالات كافة، وتحليل دور اللغة والثقافة في سبر أغوار تلك الآثار وبخاصة في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتحول المجتعي من الاقتصاد الصناعي إلى اقتصاد المعرفة ومن النظام الحكومي المركزي إلى النظام الحكومي اللامركزي، وظهور السلطات الإقليمية ودورها في يبرز الكتاب التغيرات الحاصلة في حياتنا المعاصرة على الأصعدة كافة وخاصة ما أحدثته العولمة من أثار بعيدة المدى على المجالات كافة، وتحليل دور اللغة والثقافة في سبر أغوار تلك الآثار وبخاصة في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتحول المجتعي من الاقتصاد الصناعي إلى اقتصاد المعرفة ومن النظام الحكومي المركزي إلى النظام الحكومي اللامركزي، وظهور السلطات الإقليمية ودورها في التغير الاقتصادي وتداعياته ودور اللغة في الربط بين المكونات الثقافية والسياسية للاقتصاد وتحليل العلاقة بين اللغة والثقافة في نسيج فكري محكم البنيان يجعل من هذه المسائل والقضايا المتمايزة كلًا واحدًا متكاملًا. Note de contenu : التمهيد
الفصل الاول:التغيير واقتصاد المعرفة
الفصل الثاني:اللغة ككيان موضوعي – Language an Objet
الفصل الثالث:رأس المال البشري
الفصل الرابع:نظم الابتكار الإقليمية
الفصل الخامس:مجتمعات الممارسة
الفصل السادس:اللغة والذات الفاعلة - Language an and the Subjest
الفصل السابع:الاقتصاد الثقافي
الفصل الثامن:النظريات الاجتماعية واللغةإقتصاد المعرفة = The Knowledge Economy:Language and Culture : اللغة والثقافة [texte imprimé] / جلين وليامز, Auteur ; جبريل بن حسن العريشي, Traducteur . - [S.l.] : الرياض:مكتبة الملك فهد الوطنية, 2013 . - 534ص. : غلاف خارجي،جداول،أشكال ; 24 x 17 سم. - (الرياض:مطبوعات مكتبة الملك فهد الوطنية; 87) .
ISBN : 978-603-8127-03-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Anglais moyen (ca.1100-1500) (enm)
Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : تقنية المعلومات ؛الاقتصاد المعرفي؛اللغة؛الثقافة Index. décimale : 301 Sociologie : Classer ici les ouvrages d'ensemble sur la société, L'anthropologie sociale et culturelle à 306, physique à 573 Résumé : يبرز الكتاب التغيرات الحاصلة في حياتنا المعاصرة على الأصعدة كافة وخاصة ما أحدثته العولمة من أثار بعيدة المدى على المجالات كافة، وتحليل دور اللغة والثقافة في سبر أغوار تلك الآثار وبخاصة في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتحول المجتعي من الاقتصاد الصناعي إلى اقتصاد المعرفة ومن النظام الحكومي المركزي إلى النظام الحكومي اللامركزي، وظهور السلطات الإقليمية ودورها في يبرز الكتاب التغيرات الحاصلة في حياتنا المعاصرة على الأصعدة كافة وخاصة ما أحدثته العولمة من أثار بعيدة المدى على المجالات كافة، وتحليل دور اللغة والثقافة في سبر أغوار تلك الآثار وبخاصة في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتحول المجتعي من الاقتصاد الصناعي إلى اقتصاد المعرفة ومن النظام الحكومي المركزي إلى النظام الحكومي اللامركزي، وظهور السلطات الإقليمية ودورها في التغير الاقتصادي وتداعياته ودور اللغة في الربط بين المكونات الثقافية والسياسية للاقتصاد وتحليل العلاقة بين اللغة والثقافة في نسيج فكري محكم البنيان يجعل من هذه المسائل والقضايا المتمايزة كلًا واحدًا متكاملًا. Note de contenu : التمهيد
الفصل الاول:التغيير واقتصاد المعرفة
الفصل الثاني:اللغة ككيان موضوعي – Language an Objet
الفصل الثالث:رأس المال البشري
الفصل الرابع:نظم الابتكار الإقليمية
الفصل الخامس:مجتمعات الممارسة
الفصل السادس:اللغة والذات الفاعلة - Language an and the Subjest
الفصل السابع:الاقتصاد الثقافي
الفصل الثامن:النظريات الاجتماعية واللغةExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 14/227736 A/301.1003 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt إقتصاد المعرفة وإنعكاساته في تحقيق الميزة التنافسية للبنوك / مصطفى يوسف كافي
Titre : إقتصاد المعرفة وإنعكاساته في تحقيق الميزة التنافسية للبنوك Type de document : texte imprimé Auteurs : مصطفى يوسف كافي, Auteur Editeur : قسنطينة:الفا للوثائق Année de publication : 2017 Importance : 376ص. Présentation : غلاف خارجي،جداول،أشكال Format : 24 x 17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9931-484-42-4 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : الاقتصاد،الاقتصاد-المعرفة Index. décimale : 330 Economie Résumé : يعيش العالم اليوم واقعاً متغيراً جديداً يمتاز بالديناميكية وسرعة التغير واتساع المفاهيم ، وتحكم هذه المفاهيم توجهات التكتلات الاقتصادية الكبيرة وقوة الأعلام والثروة المعلوماتية والثقافية . وهذا ما أنعكس بطبيعة الحال على السلوك الوظيفي للعلوم التي تطورت خلال القرن الماضي وأخذت تتسع في تفصيلاتها وتشعباتها الدقيقة لتواكب ما حدث من تسارع في تغير المفاهيم والوسائل لا سيما في عالم الاقتصاد والأعمال .
فالعالم كله يعيش تبعات العولمة والانفتاح الاقتصادي الواسع على سلوكيات تحكمها مفاهيم جديدة متسارعة في نشرها وانتقالها عبر شبكات الاتصالات السريعة . مما تؤجح ترك الماضي والتحرك نحو المستقبل مستقبل البرامجيات والرقميات والتقانة الحديثة . انه عالم الذي يبتعد عن الملموسات ويتوجه نحو اللا ملموسات ، عالم تحكمه المعرفة والتطور المعرفي .
والواقع الذي نعيشه اليوم يشير إلى تغير المفاهيم الحضارية التي انعكست على المفاهيم الاجتماعية والاقتصادية ، مما أفضى إلى أعادة توزيع وتشكيل الجهد البشري الذي لا يزال هو الموجه الحضاري في العمل ، ولكن بشكل أكثر ديناميكية واعتمادا على المنطق والادراكات ، التي ولدت مفاهيم جديدة مرنة للمهن والاختصاصات وكلها رؤى حضارية للجهد والإبداع .
ويمكن الجزم بأن تلك المعرفة اضطلعت بدور محوري ومتواصل في تطوير المجتمع البشري وفي دعم إنجازاته المادية، فضلاً عن إنجازاته المؤسساتية والثقافية، وهكذا فإن مفهوم “المعرفة” ليس بالأمر الجديد، بل الجديد هو حجم تأثيرها الراهن على الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وعلى نمط حياة الإنسان المعاصر عموماً، فقد شهد العالم ابتداءً من الرُّبع الأخير من القرن العشرين أعظم تغيير في تاريخ البشرية وهو عبارة عن التحول الثالث، بعد ظهور الزراعة والصناعة، وتمثَّل هذا التحوُّل بثورة العلوم والتكنولوجيا فائقة التطور والتي تشكل ثورة المعلوماتية وتكنولوجيا الاتصالات ذروتها اليوم. حيث باتت المعلومات والمعرفة موردًا أساسياً من الموارد الاقتصادية، لا بل المورد الاستراتيجي الجديد في الحياة الاقتصادية المكمِّل للموارد الطبيعية ونشوء ما اتفق على تسميته “اقتصاد المعرفة” .
وهكذا، بعدما كانت الأرض والعمل هما الموردان الرئيسيان للثروة في العصر ما قبل الصناعي وحلَّ مكانهما رأس المال والعمل في العصر الصناعي باعتبارهما المولِّد الرئيس للثروة، أصبحت المعرفة والتكنولوجيا هما العنصران الرئيسيان لعوامل الإنتاج في العصر الراهن الذي صار يعرف باسم العصر ما بعد الصناعي، حيث أصبح إنتاج المعرفة واستثمارها واستهلاكها (بمعنى استخدامها) وتداولها المصدر الرئيس للنمو، وغدت المعرفة عبارة عن نوع جديد من رأس المال يقوم على الأفكار والخبرات والممارسات الأفضل، تعّبر عن رأس المال
الفكري الذي ُيعتبر في الاقتصاد الجديد أكثر أهمية بما لا يقاس من رأس المال المادي ، كما أدَّى التطور العلمي والتكنولوجي إلى التحوّل من العمل الجسدي إلى العمل القائم على المعرفة، ومن مجتمع صناعي إلى مجتمع معلومات ، فأصبحت التكنولوجيا والمعرفة هما العاملان الرئيسان للنمو والتنمية المستدامة، إذ أن الثروة الحقيقية للأمم تكمن اليوم في العقول بالدرجة الأولى، ثم تأتي بعدها الثروات المادية الكامنة في باطن الأرض أو على سطحها.
فالدول التي رغبت ركوب قطار التقدم و الانتقال الى الاقتصاد المعرفي فما عليها إلا امتلاك وسائل المعرفة بشكل موجه وصحيح واستثمارها بكافة أبعادها العلمية الدقيقة من خلال الاستخدام الكثيف للمهارات (رأس المال الفكري) وأدوات المعرفة الفنية والابتكارية والتقانة )التكنولوجيا( المتطورة لأنهما يشكلان إضافة حقيقية للاقتصاد الوطني وقاعدة للانطلاق نحو التحول الى الاقتصاد المعرفي على مستوى الاقتصاد الكلي ، إما على مستوى الاقتصاد الجزئي فتصبح المنظمات و البنوك بصفة خاصة تعتمد على عوامل إنتاج حديثة متمثلة في المعرفة و التكنولوجيا بالإضافة الى العوامل التقليدية، ما يمكّنها من مواجهة التحولات الجديدة المتميزة بالديناميكية و بالتطور السريع على المستويين التكنولوجي و المعرفي ، و بالتالي انتهاج سبل التنافسية وتحقيق مزايا تنافسية من طرف البنوك تسمح بالتفوق على منافسيها و من ثم تحقيق البقاء والاستمرارية.Note de contenu : الفصل الاول:اقتصاد المعرفة,تحدي عالمي جديد في الألفية الثالثة
الفصل الثاني:رأس المال الفكري في ظل اقتصاد المعرفة
الفصل الثالث:دور الاقتصاد المعرفي في تحقيق ميزة تنافسية للبنوك
الفص الرابع:الاقتصاد المعرفي وانعكاساته على التنمية البشرية المستدامة وتحدياتهاإقتصاد المعرفة وإنعكاساته في تحقيق الميزة التنافسية للبنوك [texte imprimé] / مصطفى يوسف كافي, Auteur . - الجزائر : قسنطينة:الفا للوثائق, 2017 . - 376ص. : غلاف خارجي،جداول،أشكال ; 24 x 17 سم.
ISBN : 978-9931-484-42-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : الاقتصاد،الاقتصاد-المعرفة Index. décimale : 330 Economie Résumé : يعيش العالم اليوم واقعاً متغيراً جديداً يمتاز بالديناميكية وسرعة التغير واتساع المفاهيم ، وتحكم هذه المفاهيم توجهات التكتلات الاقتصادية الكبيرة وقوة الأعلام والثروة المعلوماتية والثقافية . وهذا ما أنعكس بطبيعة الحال على السلوك الوظيفي للعلوم التي تطورت خلال القرن الماضي وأخذت تتسع في تفصيلاتها وتشعباتها الدقيقة لتواكب ما حدث من تسارع في تغير المفاهيم والوسائل لا سيما في عالم الاقتصاد والأعمال .
فالعالم كله يعيش تبعات العولمة والانفتاح الاقتصادي الواسع على سلوكيات تحكمها مفاهيم جديدة متسارعة في نشرها وانتقالها عبر شبكات الاتصالات السريعة . مما تؤجح ترك الماضي والتحرك نحو المستقبل مستقبل البرامجيات والرقميات والتقانة الحديثة . انه عالم الذي يبتعد عن الملموسات ويتوجه نحو اللا ملموسات ، عالم تحكمه المعرفة والتطور المعرفي .
والواقع الذي نعيشه اليوم يشير إلى تغير المفاهيم الحضارية التي انعكست على المفاهيم الاجتماعية والاقتصادية ، مما أفضى إلى أعادة توزيع وتشكيل الجهد البشري الذي لا يزال هو الموجه الحضاري في العمل ، ولكن بشكل أكثر ديناميكية واعتمادا على المنطق والادراكات ، التي ولدت مفاهيم جديدة مرنة للمهن والاختصاصات وكلها رؤى حضارية للجهد والإبداع .
ويمكن الجزم بأن تلك المعرفة اضطلعت بدور محوري ومتواصل في تطوير المجتمع البشري وفي دعم إنجازاته المادية، فضلاً عن إنجازاته المؤسساتية والثقافية، وهكذا فإن مفهوم “المعرفة” ليس بالأمر الجديد، بل الجديد هو حجم تأثيرها الراهن على الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وعلى نمط حياة الإنسان المعاصر عموماً، فقد شهد العالم ابتداءً من الرُّبع الأخير من القرن العشرين أعظم تغيير في تاريخ البشرية وهو عبارة عن التحول الثالث، بعد ظهور الزراعة والصناعة، وتمثَّل هذا التحوُّل بثورة العلوم والتكنولوجيا فائقة التطور والتي تشكل ثورة المعلوماتية وتكنولوجيا الاتصالات ذروتها اليوم. حيث باتت المعلومات والمعرفة موردًا أساسياً من الموارد الاقتصادية، لا بل المورد الاستراتيجي الجديد في الحياة الاقتصادية المكمِّل للموارد الطبيعية ونشوء ما اتفق على تسميته “اقتصاد المعرفة” .
وهكذا، بعدما كانت الأرض والعمل هما الموردان الرئيسيان للثروة في العصر ما قبل الصناعي وحلَّ مكانهما رأس المال والعمل في العصر الصناعي باعتبارهما المولِّد الرئيس للثروة، أصبحت المعرفة والتكنولوجيا هما العنصران الرئيسيان لعوامل الإنتاج في العصر الراهن الذي صار يعرف باسم العصر ما بعد الصناعي، حيث أصبح إنتاج المعرفة واستثمارها واستهلاكها (بمعنى استخدامها) وتداولها المصدر الرئيس للنمو، وغدت المعرفة عبارة عن نوع جديد من رأس المال يقوم على الأفكار والخبرات والممارسات الأفضل، تعّبر عن رأس المال
الفكري الذي ُيعتبر في الاقتصاد الجديد أكثر أهمية بما لا يقاس من رأس المال المادي ، كما أدَّى التطور العلمي والتكنولوجي إلى التحوّل من العمل الجسدي إلى العمل القائم على المعرفة، ومن مجتمع صناعي إلى مجتمع معلومات ، فأصبحت التكنولوجيا والمعرفة هما العاملان الرئيسان للنمو والتنمية المستدامة، إذ أن الثروة الحقيقية للأمم تكمن اليوم في العقول بالدرجة الأولى، ثم تأتي بعدها الثروات المادية الكامنة في باطن الأرض أو على سطحها.
فالدول التي رغبت ركوب قطار التقدم و الانتقال الى الاقتصاد المعرفي فما عليها إلا امتلاك وسائل المعرفة بشكل موجه وصحيح واستثمارها بكافة أبعادها العلمية الدقيقة من خلال الاستخدام الكثيف للمهارات (رأس المال الفكري) وأدوات المعرفة الفنية والابتكارية والتقانة )التكنولوجيا( المتطورة لأنهما يشكلان إضافة حقيقية للاقتصاد الوطني وقاعدة للانطلاق نحو التحول الى الاقتصاد المعرفي على مستوى الاقتصاد الكلي ، إما على مستوى الاقتصاد الجزئي فتصبح المنظمات و البنوك بصفة خاصة تعتمد على عوامل إنتاج حديثة متمثلة في المعرفة و التكنولوجيا بالإضافة الى العوامل التقليدية، ما يمكّنها من مواجهة التحولات الجديدة المتميزة بالديناميكية و بالتطور السريع على المستويين التكنولوجي و المعرفي ، و بالتالي انتهاج سبل التنافسية وتحقيق مزايا تنافسية من طرف البنوك تسمح بالتفوق على منافسيها و من ثم تحقيق البقاء والاستمرارية.Note de contenu : الفصل الاول:اقتصاد المعرفة,تحدي عالمي جديد في الألفية الثالثة
الفصل الثاني:رأس المال الفكري في ظل اقتصاد المعرفة
الفصل الثالث:دور الاقتصاد المعرفي في تحقيق ميزة تنافسية للبنوك
الفص الرابع:الاقتصاد المعرفي وانعكاساته على التنمية البشرية المستدامة وتحدياتهاExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 17/291025 A/330.1469 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt الإبتكار المتضمنات والمتغيرات / جاسم محمد علي الطحان
Titre : الإبتكار المتضمنات والمتغيرات Type de document : texte imprimé Auteurs : جاسم محمد علي الطحان, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : لبنان:دار الكتاب الجامعي Année de publication : 2016 Importance : 241ص. Présentation : غلاف خارجي،جداول،أشكال Format : 24 x 17 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-614-8017-12-4 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : الابتكار،متغيرات الابتكار Index. décimale : 330 Economie Résumé : الإبتكار يعني التجديد، وإرتباط هذا الجديد بالإنسان المبدع وبعقله المفكر الحساس الذي بلغ المستوى الأعلى من النضج والتفكير، وهذا العقل الجبار الذي استغل واستمر ما في الطبيعة من موارد وإمكانات بحاجة إلى مستوى عالٍ من التجريد وقدرٍ كبير من التضحية للإرتقاء وبلوغ هذا الجديد والذي يعني الكثير للفرد والمجتمع، والذي يتصف بالتميز والفرادة ويمثل عناصر العصرنة والحداثة.
وبفعل تعقيدات الحياة العصرية، وتطورات الأوضاع السياسية والإقتصادية والإجتماعية، وإنتشار ظاهرة العولمة في نهايات القرن العشرين وبدايات القرن الحادي والعشرين، وإرتفاع وتيرة مشكلاتها، إزدادت حاجة الدول والمجتمعات إلى العقول النيرة التي تعمل على تقديم الحلول البديلة لتلك المشكلات.
لذا، أصبح الإبتكار أمراً حيوياً وجوهرياً من أجل البقاء، إذ أن المجتمع الذي لا يمتلك القدرة على الإبتكار وبلوغ الجديد في عالم يتصف بالتغيير المفاجئ والسريع، لا يمكن له أن يواجه الصعوبات والمشكلات، والتحديات الكبيرة في إيجاد فرص عمل جديدة، وفي فتح أسواق جديدة، وفي حصول زيادة في الإنتاج والإنتاجية، وكذلك في خفض التكاليف، وفي تحسين الأداء، والتي تؤثر إجمالاً على المستوى الإقتصادي والإجتماعي للفرد والمجتمع.
لذا، يعد الإبتكار من المواضيع المهمة والفاعلة في الوقت الحاضر إذ تقتضي ظروف العالم المعاصر الإهتمام بالعملية الإبتكارية والمبتكرين، كالإهتمام بعوائد العمليات الإبتكارية.
كما يعد التفكير الإبتكاري أحد أهم الأهداف التربوية والتعليمية التي تسعى المجتمعات الإنسانية إلى تحقيقها، إذ أن الأفراد المبتكرين يلعبون دوراً كبيراً وفعالاً في تحقيق التنمية الإقتصادية والإجتماعية لمجتمعاتهم.
ولأجل ضمان حماية حقوق الملكية الفكرية للمبدع أو المبتكر وتشجيعهم، من قبل الدولة والمجتمع وحماية حقوقهم المادية والمعنوية المترتبة على إختراعاتهم، فقد نشئت هيئات لبراءة الإختراعات كأداة لهذا الغرض والتي تمثل مؤشر لقياس نتاج أعمال البحث والتطوير والإبتكار التكنولوجي على مستوى المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية، من خلال المؤسسات التربوية والتعليمية من مدارس وجامعات ومعاهد ومراكز بحوث ومختبرات.
ولتحقيق النمو الإقتصادي والرفاه الإجتماعي للمجتمع لا بد من إستغلال الموارد المتاحة سواءً كانت مادية أم بشرية من خلال الإهتمام بالتربية والتعليم والإستثمار في البحوث والتطوير وفي عمليات الإبتكار التكنولوجي، إذ يعتبر الإبتكار والوصول إلى الجديد الأساس في النمو الإقتصادي والرفاه الإجتماعي.
ويركز الكتاب في إعطاء صورة واضحة عن متضمنات الإبتكار، وإلقاء الضوء على مفهومه، وأنواعه وأهميته وأهدافه، كذلك في مميزاته وخصائصه ومعوقاته، بالإضافة إلى العوامل التي تؤثر عليه، والنظريات التي استند إليها، والبحث في إستراتيجياته، وكذلك في الأهمية الإقتصادية له، ومن ثم عرض المتغيرات التي تؤثر عليه من خلال الجداول والتي احتوت على بيانات اثنان وثلاثون دولة كعينة للدراسة من خلال التعرف على أقيام مؤشرات تلك المتغيرات، وبالتركيز على إحصائيات سنة (2013)، ومن ثم الوصول إلى ترتيب تلك الدول ضمن مؤشر الإبتكار العالمي.
Note de contenu : الفصل الاول:متضمنات الابتكار
الفصل الثاني:متغيرات الابتكار
الإبتكار المتضمنات والمتغيرات [texte imprimé] / جاسم محمد علي الطحان, Auteur . - ط1 . - [S.l.] : لبنان:دار الكتاب الجامعي, 2016 . - 241ص. : غلاف خارجي،جداول،أشكال ; 24 x 17 سم.
ISBN : 978-614-8017-12-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : 4 Sciences sociales et humaines Mots-clés : الابتكار،متغيرات الابتكار Index. décimale : 330 Economie Résumé : الإبتكار يعني التجديد، وإرتباط هذا الجديد بالإنسان المبدع وبعقله المفكر الحساس الذي بلغ المستوى الأعلى من النضج والتفكير، وهذا العقل الجبار الذي استغل واستمر ما في الطبيعة من موارد وإمكانات بحاجة إلى مستوى عالٍ من التجريد وقدرٍ كبير من التضحية للإرتقاء وبلوغ هذا الجديد والذي يعني الكثير للفرد والمجتمع، والذي يتصف بالتميز والفرادة ويمثل عناصر العصرنة والحداثة.
وبفعل تعقيدات الحياة العصرية، وتطورات الأوضاع السياسية والإقتصادية والإجتماعية، وإنتشار ظاهرة العولمة في نهايات القرن العشرين وبدايات القرن الحادي والعشرين، وإرتفاع وتيرة مشكلاتها، إزدادت حاجة الدول والمجتمعات إلى العقول النيرة التي تعمل على تقديم الحلول البديلة لتلك المشكلات.
لذا، أصبح الإبتكار أمراً حيوياً وجوهرياً من أجل البقاء، إذ أن المجتمع الذي لا يمتلك القدرة على الإبتكار وبلوغ الجديد في عالم يتصف بالتغيير المفاجئ والسريع، لا يمكن له أن يواجه الصعوبات والمشكلات، والتحديات الكبيرة في إيجاد فرص عمل جديدة، وفي فتح أسواق جديدة، وفي حصول زيادة في الإنتاج والإنتاجية، وكذلك في خفض التكاليف، وفي تحسين الأداء، والتي تؤثر إجمالاً على المستوى الإقتصادي والإجتماعي للفرد والمجتمع.
لذا، يعد الإبتكار من المواضيع المهمة والفاعلة في الوقت الحاضر إذ تقتضي ظروف العالم المعاصر الإهتمام بالعملية الإبتكارية والمبتكرين، كالإهتمام بعوائد العمليات الإبتكارية.
كما يعد التفكير الإبتكاري أحد أهم الأهداف التربوية والتعليمية التي تسعى المجتمعات الإنسانية إلى تحقيقها، إذ أن الأفراد المبتكرين يلعبون دوراً كبيراً وفعالاً في تحقيق التنمية الإقتصادية والإجتماعية لمجتمعاتهم.
ولأجل ضمان حماية حقوق الملكية الفكرية للمبدع أو المبتكر وتشجيعهم، من قبل الدولة والمجتمع وحماية حقوقهم المادية والمعنوية المترتبة على إختراعاتهم، فقد نشئت هيئات لبراءة الإختراعات كأداة لهذا الغرض والتي تمثل مؤشر لقياس نتاج أعمال البحث والتطوير والإبتكار التكنولوجي على مستوى المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية، من خلال المؤسسات التربوية والتعليمية من مدارس وجامعات ومعاهد ومراكز بحوث ومختبرات.
ولتحقيق النمو الإقتصادي والرفاه الإجتماعي للمجتمع لا بد من إستغلال الموارد المتاحة سواءً كانت مادية أم بشرية من خلال الإهتمام بالتربية والتعليم والإستثمار في البحوث والتطوير وفي عمليات الإبتكار التكنولوجي، إذ يعتبر الإبتكار والوصول إلى الجديد الأساس في النمو الإقتصادي والرفاه الإجتماعي.
ويركز الكتاب في إعطاء صورة واضحة عن متضمنات الإبتكار، وإلقاء الضوء على مفهومه، وأنواعه وأهميته وأهدافه، كذلك في مميزاته وخصائصه ومعوقاته، بالإضافة إلى العوامل التي تؤثر عليه، والنظريات التي استند إليها، والبحث في إستراتيجياته، وكذلك في الأهمية الإقتصادية له، ومن ثم عرض المتغيرات التي تؤثر عليه من خلال الجداول والتي احتوت على بيانات اثنان وثلاثون دولة كعينة للدراسة من خلال التعرف على أقيام مؤشرات تلك المتغيرات، وبالتركيز على إحصائيات سنة (2013)، ومن ثم الوصول إلى ترتيب تلك الدول ضمن مؤشر الإبتكار العالمي.
Note de contenu : الفصل الاول:متضمنات الابتكار
الفصل الثاني:متغيرات الابتكار
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 17/291030 A/330.1470 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt الإتجاهات الإدارية الحديثة في العمل الجماعي / زيد منير عبوي
Permalinkالإتجاهات الأساسية في / عبد الرازق جلبى على
Permalinkالإتجاهات الأساسية في نظرية علم الإجتماع / علي عبد الرازق جلبي
Permalinkالإتجاهات الحديثة في علم الإجتماع / إسماعيل, علي سعد
Permalinkالإتجاهات الفقهية في تفسير الظاهرة القانونية / علي مراح
Permalinkالإتجاهات المعاصرة في دراسة الأسرة / شكري علياء
Permalinkالإتجاهات المعاصرة في ممارسة / مدحت،محمد أبو النصر
Permalinkالإتجاهات النظرية الحديثة في دراسة المنظمات المجتمعية / عبد الفتاح محمد محمد
Permalinkالإتجاهات النظرية في علم الإجتماع الصناعي / جباره, عطية جباره
Permalinkالإتجاهات والنظريات العلمية / حسين عبد الحميد أحمد رشوان
Permalink