BIBLIOTHEQUE CENTRALE
Détail de l'auteur
Auteur عبد القاهر الجرجاني |
Documents disponibles écrits par cet auteur
Affiner la recherche Interroger des sources externes
أسرار البلاغة في علم البيان / عبد القاهر الجرجاني
Titre : أسرار البلاغة في علم البيان Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد القاهر الجرجاني, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : دار الكتب العلمية Année de publication : 1988 Importance : ص372 Présentation : غلاف خارجي Format : 24×18سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 414 Résumé : عد هذا الكتاب واحد من الكنوز الأدبية. حيث يُسلط الضوء فيه حول علم البلاغة وأصوله، ويعتبر من أهم ما كتب في علم البلاغة، بل العمدة فيه؛ إذ إن مصنفه الجرجاني كان إمام البلاغة في عصره، وقد تكلم فيه عن الجناس والسجع والاستعارات والتشبيه والمجاز وغير ذلك من فروع علم البيان، وقد أكثر من ذكر الشواهد والأمثلة على ذلك. أسرار البلاغة في علم البيان [texte imprimé] / عبد القاهر الجرجاني, Auteur . - ط1 . - بيروت : دار الكتب العلمية, 1988 . - ص372 : غلاف خارجي ; 24×18سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 414 Résumé : عد هذا الكتاب واحد من الكنوز الأدبية. حيث يُسلط الضوء فيه حول علم البلاغة وأصوله، ويعتبر من أهم ما كتب في علم البلاغة، بل العمدة فيه؛ إذ إن مصنفه الجرجاني كان إمام البلاغة في عصره، وقد تكلم فيه عن الجناس والسجع والاستعارات والتشبيه والمجاز وغير ذلك من فروع علم البيان، وقد أكثر من ذكر الشواهد والأمثلة على ذلك. Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 01/68488 A/414.016 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt دلائل الإعجاز / عبد القاهر الجرجاني
Titre : دلائل الإعجاز Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد القاهر الجرجاني, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : بيروت : دارالكتاب العربي Année de publication : 2005 Importance : ص415 Présentation : غلاف خارجي Format : 24.5×17سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-27-281-8 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Index. décimale : 414 Résumé : ما كان للعربية أن يصير لها شأن أو أن تنجو آثار تداخل الثقافات ما بقيت لولا أن منَّ الله على الناس بقرآنه. كان القرآن آية الرسول صلى الله عليه وسلم على نبوته ـ ولكل نبي آية ـ إلا أن القرآن لم يشبه أيًا من آيات الرسل من قبله، فكلها كانت من جنس ما لا يقدر البشر على قليله أو كثيره، أُبلِس الناس حين رآوها، أما القرآن فهو من جنس ما قد حذقه كل العرب وتمكنوا منه، فقد كان زمانهم أبلغ أزمنة العربية، وإنما تعلم الفصاحة بكلامهم، إلا أن القرآن أَعْجَزَهُم، فقد علموا أن ليس لأحد أن يأتي بمثل نظم القرآن، فلما ادعوا على النبي صلى الله وعليه وسلم أنه افترى هذا القرآن على الله، رد الله عليهم "أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ ۖ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ" (هود - ١٣)، أي فلتأتوا بعشر سور مفتريات كما ادعيتم على القرآن، على نظم كنظم القرآن وبلاغته. وقد علمت العرب أن ليس بمقدورهم أن يبلغوا هذا المقدار، فهنا كان عجزهم،
ومنه كان قول (( الوليد من المغيرة))، بعد أن أتى النبي صلى الله عليه وسلم
"فو الله ما فيكم من رجل أعلم بالأشعار مني ولا أعلم برجزه ولا بقصيده ولا بأشعار الجن مني، والله ما يشبه الذي يقول شيئًا من هذا، والله إن لقوله الذي يقول حلاوة وإن عليه لطلاوة وإنه لمثمر أعلاه مغدق أسفله وإنه ليعلو وما يُعلَى، وإنه ليحطم ما تحته".دلائل الإعجاز [texte imprimé] / عبد القاهر الجرجاني, Auteur . - ط1 . - لبنان : بيروت : دارالكتاب العربي, 2005 . - ص415 : غلاف خارجي ; 24.5×17سم.
ISBN : 978-9953-27-281-8
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Index. décimale : 414 Résumé : ما كان للعربية أن يصير لها شأن أو أن تنجو آثار تداخل الثقافات ما بقيت لولا أن منَّ الله على الناس بقرآنه. كان القرآن آية الرسول صلى الله عليه وسلم على نبوته ـ ولكل نبي آية ـ إلا أن القرآن لم يشبه أيًا من آيات الرسل من قبله، فكلها كانت من جنس ما لا يقدر البشر على قليله أو كثيره، أُبلِس الناس حين رآوها، أما القرآن فهو من جنس ما قد حذقه كل العرب وتمكنوا منه، فقد كان زمانهم أبلغ أزمنة العربية، وإنما تعلم الفصاحة بكلامهم، إلا أن القرآن أَعْجَزَهُم، فقد علموا أن ليس لأحد أن يأتي بمثل نظم القرآن، فلما ادعوا على النبي صلى الله وعليه وسلم أنه افترى هذا القرآن على الله، رد الله عليهم "أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ ۖ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ" (هود - ١٣)، أي فلتأتوا بعشر سور مفتريات كما ادعيتم على القرآن، على نظم كنظم القرآن وبلاغته. وقد علمت العرب أن ليس بمقدورهم أن يبلغوا هذا المقدار، فهنا كان عجزهم،
ومنه كان قول (( الوليد من المغيرة))، بعد أن أتى النبي صلى الله عليه وسلم
"فو الله ما فيكم من رجل أعلم بالأشعار مني ولا أعلم برجزه ولا بقصيده ولا بأشعار الجن مني، والله ما يشبه الذي يقول شيئًا من هذا، والله إن لقوله الذي يقول حلاوة وإن عليه لطلاوة وإنه لمثمر أعلاه مغدق أسفله وإنه ليعلو وما يُعلَى، وإنه ليحطم ما تحته".Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 06/102166 A/414.100 Livre Bibliothèque Centrale indéterminé Exclu du prêt